ككلِ النساء !

بلى قد خبِرتُ صنـوفَ النسـاء ومـا كُـنَّ إلاّ قلوبـاً هــواءْ

رائعة .....
رائقة ....
جميلة ...
اسمح لي استاذي بقراءتها مرات ومرات .
وتقبل حبي واكباري .
محبكم / محمود جابر

هكذا أنت يا ماجد قل مثيلك في صناعة الحرف ،وصياغة الشعور.

الشاعر المبدع ماجد الغامدي
قصيدة رائعة بكلّ المقاييس
أسجّل إعجابي
و أهديك تحيّتي
و أتابع سفري بها حتّى أرتوي
دمت بودّ

لله أنت يا صديقي


جميل

فوق حدود الجمال

سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه

تحيـة طيّبـة

بلى قد خبِرتُ صنوفَ النسـاء وما كُنَّ إلاّ قلوباً هـواءْ !

أراكَ هنا شاعَرنـا الكريم قد ظلمتَ النساء، أكلهنّ حقّاً سواء ؟!! فما تقول في الرجال وحفظ العهود ؟! وسقي الوفاء بمُرّ الجفاء ؟!


ليحرسْك الرحمن
تقديري وعتْبي
وألف طاقة من الورد والندى

الأستاذ الشاعر ماجد الغامدي المحترم

... لا و لست عاشقاً ككل العاشقين
أيها الشاعر الوفيّ
اسمح لي أن أعانق حرفك و أقبـّله

كل التحية
مازن سلام

الأستاذ العزيز مازن سلام

القلوب تتهادى يا صاحبي وأظن بك من شدة العشق ما بِنا!

شكراً للطفك ودماثة أُسلوبك وتقبّل تحيتي وتقديري

الشاعر الأعز ماجد الغامدي

كنت قد قرأت لك لوحات شعرية سامقةً من قبل وأدخلتني في مواجهة نقدية وتذوقية حتمية مع بعضها وها أنا أطرق الباب ذاته في قصيدة كل بيت فيها قطعة نورانية في لوحةٍ أكثر رونقاً وبهاءً وأداءً فيما عزفت أوتار النص سمفونية الغزل في تجربة إنسانية توسدت قيماً وأفكاراً متعددة وواقعية أضفت على النص رونقاً بطعم الأصيل من العربية الأصيلة.
بوح بكل أنواع البليغ والبديع وللغة الشعرية السامقة والتنوع التصويري الهادف والموفق إلى أبعد حد واستحضارات صورية أزكت جميل الفكرة والغرض واجترارات تنطوي على جمعية المقصد رغم ذاتية وفردانية التجربة والسيرة، لكنها عممت العديد من الأغراض التي تمس اليومي في حياة الإنسان، مما يجعل النص أكثر صدقاً و إقناعاً عند المتلقي، حيث يبوح النص ب:
أحبـكِ يـا قِبلتـي المُجتـبـاة وأنهـلُ مـن وجنتيـكِ الضيـاءْ
ولكنني عاشـقٌ مثلمـا تعلمـيـ ـنَ ولا يأسرُ الصبَّ غيرُ الوفـاءْ!
هي لغة جزلة ولكنها تحتاج لقراءات أخرى كي يتم استيعاب الفكرة المتسيدة للنص في طرحه علاقة المرأة بالرجل وهي علاقة سماوية و ثقافية واجتماعية وإنسانية منذ آدم وحواء ما يدل على ثقافة مجربة لدي الشاعر يوظف لها كل ما لديه من بديع اللغة وبيانها الأكثر ألقاً وتألقاً ورونقةً.

سلم يراع قلمك وشعرك يا شاعر الكلام الطيب

د. عبدالله حسين كراز

ولكنني عاشـقٌ مثلمـا تعلمـيـ
ـنَ ولا يأسرُ الصبَّ غيرُ الوفـاءْ!
الأستاذ ماجد
أتعبني هذا البيت ، وأرقني ، فليتك ما قلته
شكواي مغلفة ، فدع الغلاف أو حل رباطه ، فالأمر لك
خلا ذاك فكلها رقيقة جميلة برغم البيت أعلاه الذي لم يعدم معنى جليلا
صدق من سماك ماجدا
بوركت شاعرا
تحياتي
أيمن كمال

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد الغامدي

أُحبُ كمـا ترتضـي شِرعتي=وإلاّ فهنَّ لديّ سـواءْ

........................

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

رائعتك أخي الشاعر الفذ

تأخذ بالألباب كل مأخذ

و البيت المقتبس أعلاه

يعدل الكثير من القصائد

لك كل الاحترام

شكراً لحضورك وإعجابك أُختي الكريمة

والمساواة مطلب عالمي

تحياتي

لافض فوك ياغامدي الهوي
تطربنا وتؤنسنا وتلعب علي اوتار القلوب
سلمت لنا ولاعدمناك
تحياتي

شكراً أختي الكريمة على حضورك وثنائك

مع تحيتي وتقديري