سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة تنهمل عطراً
الكريم شاعرنا ماجـد،
هي نعمـةٌ من نعم الرحمن جلّ وعلا، بها تتفتّحُ الرّوحُ ربيعـاً وسكينـة، فتنجلي عنها غيماتُ الحزن والألـم : هي الصداقة والصّحبة الطيّبـة ! هل نتخيل يوماً حياةً دونَ رفيقِ وفـاء ؟!
له سبحانـه الحمد حتّى يرضى، ولـه الحمد إذا رضي، وله الحمد بعد الرضا .
قصيدٌ في الذروة كسائر شعرك ..
بوركتَ وصديقَكَ، وبوركتْ صحبتكمـا، ليحرسْكما الرحمـن
خالص تقديري ودعواتي
وألف طاقة من الورد والندى