ربما لو ................لا شيء !

لا فض فوك يا أخو دجلة...
جميلة راقية ...
ما شاء الله
حماكَ الله
مودتي و تقديري

ساحرة هذه الغنائية العذبة
بورك قلبك
وحسك
تحيتي

هزاع الجميل
سعيد بمروركَ سيّدي المبدع هنا
نوّرت صفحتي

محبتي لك

الأديب الشاعر إحسان مصطفى
تحية طيبة
بللت أوراق العشق الغابر بندى حرفك الماتع ، وسلبت أنة رغم أنف الصمت ، وبها افتتحت مغاليق الكلام صمتا ،
رباه ما أطيبها لحظة العشق ، وما أشد مرارة الفراق .
فكيف إن كان أبدي الضياع .
تحية لك مرة أخرى

انحني إجلالاً لمجيئ أمير الشعر وشادي القلوب

الحريري .. الغالي

سكبتَ من نبعِ الحروفِ أصفاها واكثرها حسّاً

وحركتَ بها ركود الدمعِ والحسرة

فما أشجاكَ يا سيّدي



محبة

رائعة رائعة رائعة
فيها لون غير طبيعي
لون مختلف عما قرأته هذا النهار
ربما يكون وهج الشعر الذي حلق بك في سماء الإبداع
لا فض فوك

مصطفى أنيقة هذه لله درك ..


أين أنت يا رجل ؟؟

سأتركُ شرحَ العذابِ لدمعي=ففيهِ لخدي دروب المعانـــي
أخي احسان مصطفى...
جميلة سامية...أطربتني تفعيلاتها العذبة...
واخترتُ منها هذا البيت...
تحيتي لك ولحرفك

الغالي ربيع ..
أسعد قلبي مرورك
كن بالقرب دوماً ...

تقبل محبتي واحترامي

احسان........
ايها الجرح الذي لايلتئم...
اترانا نعتب على المدن الاسمنتية انها تحوي جراحنا بين طيات ازقتها المشبة بالرطوبة...؟
انها الاقدار ايها العزيز..اليوم تبيح لنا الرؤية..وغدا تغرس فينا نصل اللارؤية..وبعدها تسمعنا اخبارا النعي..وقبلها بلحظات تنعي وجودنا.
هذا الجرح فاغر وحدي في هذا الوجود السائر بلا هوادة نحو الخراب..امنحني بحق وجودك القلق الفاعل وبعض الكلمات فليس لي غيرهما لمواجهة وجودي في هذا الرحيل المكابر..فهذه الينابيع جفت..وهذي البساتين يبست..والارواح عقمت..والحمائم تاهت.
محبتي وتقديري
جوتيار

جوتيار ،، أيها الحنونُ كأبٍ وأخٍ حبيب
مازلتَ تحدقُ في رسم الروح
فأتوه بينَ وصفكَ وحزنكَ وهمسك
لنظراتكَ وأحضان حروفكَ رونقٌ آخر ..


تقبل التقديــر والمحبة

" لماذا أتيت تعيد الأماني " ،، تلك هي المعضلة شاعرنا الكريم الرقيق المرهف
لو خضعت رقابنا لليأس لارتحنا كثيرا ولما قرأنا شعرك ورقتك وبوحك
أرى الأمل هو المشكلة أما اليأس فموت وراحة ومعه تنتهي المعاناة والقوافي ،، ربما لهذا السبب جاء يعيد الأماني ..

صمتت حروفي أمام مروركَ

زاويتك الأخرى ، مبهرة ، وصادقة ...ليتهُ ما عاد ولا أحرقني !

تقبل الحب والتقديــــــــــــــــر

لا فض فوك يا أخو دجلة...
جميلة راقية ...
ما شاء الله
حماكَ الله
مودتي و تقديري

أحيي مروركَ سيّدي
شرفت الامكنة
وغرستها حباً لحرفك

محبة