تباريحُ الوداع

الشاعر إكرامي قورة
السلام عليكم
هذه خريدة فريدة منسجمة رقيقة الأسلوب واللفظ وديعة المعاني والصور , تُقرأ بالقلب لا غيره من صفحة الحبِّ المعشبة النضرة , فلله درك على رقتك شعرًا شعورًا .
خاتمة القصيدة بدت لي أقلَّ جمالًا من القصيدة وإليك البيت والسبب :
وإنْ ضاقتْ بك الدنيا حبيبـي
فعُدْ لي فالفـؤاد بـه اتسـاعُ
هنا وقفت مليًا وخصوصًا حول أن الفؤاد به اتساع والقصيدة تشي بأنَّ القلب كله متسع للحبيب , ولو قالته لي حبيبة لقلت أوشكتْ على تعليقي بها حد النخاع لولا آخر ما قالت .
فما رأيك فيما ذهبت إليه !!

لك التحية أيها العذب الرقيق

تباريحُ الوداع

تودّعني فيقتلني الوداعُ وينبت من أسى القلبِ الضياعُ

وتوعدني وينهكني الصداع كأنَّ الرأسَ تنهشُهُ السِباعُ فإن غابت فما أدركتُ أمناً وإن جاءت فقد حلَّ الضياعُ

د.إكرامي أيها الشاعر الكبير تحية إعجاب وتقدير

الله ..الله
جميل
ما شاء الله
أمتعتنا بها
لا فض فوك....

قصيدة رقيقة وجميلة.

لا فض فوك شاعرا مميزا!



تحياتي

د.سمير العمري

وكأنك تقرأ ما في خاطري
كنت سأستخرج هذه اللؤلؤة من عمق البحر ، وقد كانت غافية..!

د.إكرامي قورة
قد كتبت شعراً فاق نثري المتواضع، فما أخجل حروفي أمام هذا السدّ العالي ، الذي أجهد ناظري ، وفكري
وهما يبحثان عن مكمن الإبداع ولا يجدان غير مبدعٍ ، متميز !

سلمت أناملك الرقيقة
ولولا ظروفٍ اضطرتني للغياب لكنت قد رددت عليها وهي طازجة ، مع أنها قصيدة متجددة، مثل حرفك
البهيّ الصادق..

تقبّل أجمل تحية وكلّي شكرٌ وامتنان على اهتمامك الغالي، أيها النفيس..

الله الله الله
أين كانت هذه الدرة؟
كيف لم أقرأها من قبل؟

أخي وصديقي الشاعر المدهِش / إكرامي قورة
حتى حين تستفزّك حروف غيرك فتكتب تكون مبدعاً من أول حرف إلى آخر حرف
القصيدة رائعة فعلاً، وبها (لعب) احترافي لشاعر متمكن يعرف كيف يحلق في فضاءات الإبداع دون إخفاق أو خوف من السقوط.

فاسمح لي أخي إكرامي:
بالتثبيت إعجاباً

تحياتي وتقديري.

يا إكرامي غبت ثم عدت َ بجميلة تشفع لك عند إخوتك ..

الجميل هنا أن الحبيب بين قوسين مارست معه (لا أنانية) مطلقة ما قرأتها عند أحد ..

فيه بيت طبي في القصيدة هل عرفته ؟ ..

ما اصعب تباريح الوداع .....
ولكن ما اجمله عندما قرأت قصيدتك العذبة ...
وكل بيت فيها بصورة رائعة ... ما اجملها

كنزى مصطفى

أستاذ إكرامي قورة

لحرفك رقّه,, و عذوبة لا تملّ

و لعلّ للمهنة تأثيرٌ على بعض بوحك

و قد سبقني في القول إلى هذا الأستاذ مجذوب

فيه بيت طبي في القصيدة هل عرفته ؟ ..

فحبُكَ سابـحٌ بيـن الخلايـا=تغنيـه السُلامـى والنخـاعُ

دمتَ عذباً

تحيتي و الياسمين

د إكرامى
رائعه من روائعك أحييك عليها
للأسف لا نشعر بقيمة مانملك إلا عندما نفقده
لكنك أيها المبدع متسع الأفق ومستعد لتقبل الحبيب مره أخرى
صفه أحسدك عليها
فليت نصف العالم يملكها لصارت الدنيا أجمل
لك خالص إحترامى وتقديري