أخي الحبيب زياد عمار
دمعتك الأخوية سقطت بلسما داوى جروح الروح و رتق مزق قلب تفجع بوداع ابنتي الثانية .
و أنا أحببتك في الله يا أخي
إنها أخوة الحرف الصادق
دمت حبيبا رقيق القلب و المشاعر
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي الحبيب زياد عمار
دمعتك الأخوية سقطت بلسما داوى جروح الروح و رتق مزق قلب تفجع بوداع ابنتي الثانية .
و أنا أحببتك في الله يا أخي
إنها أخوة الحرف الصادق
دمت حبيبا رقيق القلب و المشاعر
أختي الكريمة وفاء شوكت خضر
مشاعرك الرقيقة أبت إلا أن تهدهد أحاسيسي و أضفت الطمأنينة إلى قلبي المنكسر
عسى الله أن يهبك و ابنتي السعادة الحقة
دمت في خير و عطاء
أخي الحبيب جوتيار تمر
حرفك النابض ألقا و إبداعا و فكرا يبلسم جرحا غائرا في قلبي .
دمت مبدعا
أختي الكريمة سهير ابراهيم
أشكرك على تعاطفك الكريم مع نصي و مشاعري
دمت في خير و عطاء
أختي الكريمة أسماء حرمة الله
كم كنت بحاجة إلى حروفك النابضة عاطفة و فكرا و رقة حانية .
أنا اليوم أصبَر
وفقك الله تعالى إلى كل ما تتمنين من خير و سعادة
سعدت بلقياك هنا
دمت مبدعة
أختي الكريمة حسنية تدركيت
أشكرك على مشاعرك النبيلة و تعاطفك مع النص
دمت مبدعة
أخي الكريم عبد الله المحمدي
هنا فعلا تكمن المصيبة أن لا يكون الزوج طيب القلب عارفا بحدود الله تعالى و حقوق العباد عندها تصبح المأساة مأساتين معاناة البنت و معاناة أهلها .
عسى الله أن يسعدك و يبعد عنك السوء
دمت مبدعا
أخي الكريم أحمد الرشيدي
أسعد الله قلبك بذريتك الصالحة و أسعد ابنتك الصغيرة و كتب لها مستقبلا مشرقا سعيدا هانئا
مشاعرك النبيلة أثلجت صدري
دمت مبدعا
أختي الكريمة يسرى على آل فنه
هي سنة الحياة فعلا ولكننا في مجتمع شرقي ظالم للأنثى ويجعل والدها في قلق دائم .
جنّبك الله السوء و رزقك حياة سعيدة هانئة
دمت مبدعة