سَجَدت لها كلُّ النساءِ تأدّبا....

يا عمر احذر عمر
فإنه يفعل ما يقول
قصيدتك هذه جميلة ورائعة بحق
بورك فيك لقد أستمتعنا بما فيها من جمال الصور وبلاغة الحرف ..
وفيها من الفن والشعر ما يدغدغ المشاعر ويلهب الفؤاد
دمت بهذا الروعة

الحبيب القريب ...عبد الملك الخديدي..

قل لعمر ابن هزّاع ان يحذر أيضا...
فقد ارتقى مرتقى صعب..

و قد أمتعتني بمرورك و الله ..و أبهجتني و الله
لا تحرمني هذا المرور الساااااااااااامي
مودتي الكبيييييييييييييييييييير ة

هذا البيان الساحر
لكما أجمل تحياتي

حيّاكَ الله أيها الحبيب الرقيق...

مودتي الكبيرة و محبتي..

هههههه

,,,,,,,,

سأعود لكما
فانتظراني
وستريان مني الأخطر
والأمكر
هههه
واسألا عني ماجدًا و الحريري
فهما قد جرباني ..
هههه
بوركتم جميعًا

عمر زيادة

ألست الرائع المهذب الذي قال:

دعْها فليـس لهـا سـوايَ فإنّنـي
أنـا عالـمٌ بمـذاهـبِ الفَتَـيـاتِ

خالفتك سيدي هنا

أذكر ذات يوم هي من جاءت وعرضت الحب فقلت لها :

أحببتني شكرا ً وعذرا ً إنني
في عالم ناء ٍ عن الفتيات ِ

وأراك ِ لست ِ كفوءة أن تحملي
إسم َ الحبيبة فاهجري عتباتي

من حسن ِ حضـّك ِ أنت قد أحببتـِني
لو كنت ُ أهوى صحبة ً لبنات ِ

أنا يا صديقية لا أخون حبيبتي
أنا لا أبدل ُ لؤلؤاً بحصاة ِ

أنا لست ُ إبليسا ً أبدِّل ُ جنتي
أبدا ً بنار من عرى الفضلات ِ

**************************

متأسف لوضع شعري المتواضع في صفحتك َ الشامخة

آسف سيدي

قصيدتك هذه درة فريدة

أسكرتني وربي

رائع أنت سأتابعك

أعجبتني يا صديقي

لك تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

عمر زيادة
ألست الرائع المهذب الذي قال:
دعْها فليـس لهـا سـوايَ فإنّنـي
أنـا عالـمٌ بمـذاهـبِ الفَتَـيـاتِ
خالفتك سيدي هنا
أذكر ذات يوم هي من جاءت وعرضت الحب فقلت لها :
أحببتني شكرا ً وعذرا ً إنني
في عالم ناء ٍ عن الفتيات ِ
وأراك ِ لست ِ كفوءة أن تحملي
إسم َ الحبيبة فاهجري عتباتي
من حسن ِ حضـّك ِ أنت قد أحببتـِني
لو كنت ُ أهوى صحبة ً لبنات ِ
أنا يا صديقية لا أخون حبيبتي
أنا لا أبدل ُ لؤلؤاً بحصاة ِ
أنا لست ُ إبليسا ً أبدِّل ُ جنتي
أبدا ً بنار من عرى الفضلات ِ
**************************
متأسف لوضع شعري المتواضع في صفحتك َ الشامخة
آسف سيدي
قصيدتك هذه درة فريدة
أسكرتني وربي
رائع أنت سأتابعك
أعجبتني يا صديقي
لك تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

ههههههه...اوَكلّ هذا أيها العمرين...وأنا لستُ أدري حتى...على كلّ العتبُ على التي أخفت عني خبر هذا السجال...عموماً...دونكما هذه مني....ولتعلموا هي آخر ما أكتب...ليس ضعفاً...ولكنّ الوقتَ يسرقني....

عُمَرَيْ أفيقا إنّ بطشي آتِ وغرارُ عضبي شعّ بالنكباتِ وتأكّلتْ شفراتهُ متهدهداً مثل الشّهاب بأبهم الليلاتِ يُنبي بحَيْنكمُ إذا جنّ الوغى وتجالدَ الشعراءُ إثرَ فتاةِ غيداءَ أبدتْ للمحاسن ذروة ً نفّاثةٍ بالإثم والنزواتِ هيفاءَ بهكنةٍ تميسُ بقدّها كالحيّة الجفلى من الضرباتِ ترخي ظفائرَها على أكتافها ذهبيّة ً كالشمس في الظلماتِ مذ هفهفتْ برموشها وتراقصتْ أجفانها إذ أهطعتْ خفقاتي مطروفة َ العينين تجلو بسمة ً من ثغرها ذي بضّة الوجناتِ صبّتْ بلبّ مشاعري راحاً لها كأساً دهاقاً يلهبُ اللذاتِ وسَبَتْ دماغاً في حشايا أحرفي فسبكتُ من ودق البُكا كلماتي وصنعتُ من وجد الصّبابة ريشتي وسكبتُ في القرطاس من عبراتي وشدوتُ ألحانَ الربيع معجّزاً جلّ الفحول بأعجب الأبياتِ فأنا الخشاشُ إذا رضمتُ خريدة ً وأنا خفيفُ الظلّ في الأزماتِ سِيدٌ ومكري لا يُضاهى إنني أتدثّرُ الشحناءَ بالبسماتِ وإذا عبدتُ فإنني صلدُ الفلا خرّ الهزبرُ إذا رأى عضلاتي بلّتْ حروفي في سجال ٍ داهم ٍ بألوف أعلام ٍ وممتنعاتِ فاضتْ ينابيعي نميراً للورى فرويتهمْ من دجلتي وفراتي ورويتُ حوّا من حروفي فانحنتْ لي سلّمتْ بتطأطئ الهاماتِ عمريْ سلاها عن ربيعَ فإنه ملكُ القريض وخالقُ الكلماتِ من لمحةٍ هفّ الفؤادُ بجوفها ليراعتي من أعذب النغماتِ عمريْ فحيدا قد كساكمْ شيبكمْ وأنا الشبابُ يشبُّ من قدراتي إي واصدفوا أوهامَكمْ أحلامَكمْ عمريْ أفيقا فالفتاة ُ فتاتي

هههههههههههه
أهلا بربيع ...
أجئتَ تطلب ثارك..هههه
لا و الله لترجعنّ خائبا مثلما أتيت ...
و قد جعلتُ الجرعة مخفّفة حتى لا تفتنك عن دراستك.......

أضغاثُ حُلْمٍ أم سرابُ شتاتِ شعرٌ كذوبٌ في جمالِ فتاتي!!! مرّت علينا غادةً (لهلوبةً) كالصُبْحِ يجلي داجيَ الظُلُماتِ تمشي ترنّح بالجمالِ و بالصّبا رجراجةٌ مضبوطَةُ الحَرَكاتِ دقّت قلوبّ الناظرين برقّةٍ بالثغر يرسمُ ساحر البسَماتِ النَظراتِ جرّت ذيولَ الحسْنِ خلفَ بهائها و تبخترت بتأوّدٍ و أناةِ و تمايلت و الدلُّ غطّى قدَّها بمفاتنٍ مجنونةِ النزواتِ حتّى إذا بلغت مكانا رُدْتُهُ و جلستُ فيهِ برفقةِ الفَتَياتِ نظرت إليّ فطارَ منها لُبّها و هَدا تكبّرُها القويُّ العاتي و تردّدت فبتسمت فتقدمت نحوي تسدّدُ صائبَ النظراتِ جالستُها لاعبتُها بتلطّفٍ و سقيتُها اللّذاتِ من كاساتي هي بعض قلبي قد شَغَفْتُ فؤادَها حبّا فأمسى هائجَ الخَفَقاتِ ليس لكم ترمونها بكلامكم، بقصيدكم ،بسفاسفِ الكلماتِ

دقّـت قلـوبّ الناظريـن بـرقّـةٍ
بالثغر يرسمُ ساحر البسَماتِ النَظراتِ

أحبْبْتُ أن أصحّحض هذا البيت و فيه خطأ كيبورديّ...

دقّت قلوبَ الناظرين برقّةٍ بالثغر يرسمُ ساحرَ النَظَراتِ

و في اخر بيت ليس=ليست

إلى أخي و صديقي و حبيبي الشاعر ربيع جرارعة في معرض اعتذاري له على بيتين قلتهما فيه مداعبةً....

ضجّ الفؤادُ بحائر الزَفَراتِ و تلعثمت في جوفِهِ كَلِماتي لمّ أشيعَ بأنّ خلّي غاضبٌ منّي و من شعري و من صَبَواتي هذا اعتذاري و الدموعُ مِدادُهُ و سطورُهُ متقطّعُ الشَهَقاتِ فاعذرْ خليلي شعرَ خلّكَ إنّهُ يجري على الظلماءِ و الحيراتِ

مع وافر محبتي و جزيل اعتذاري أخي ربيع جرارعة...

إِيْهٍ عَلَيكَ مِن الغرامِ - خرافةً - ضَيَّعْتَ فِيهِ الصومَ وَ الصلواتِ وَ فقدتَ فِيهِ حِجَاكَ خَلفَ تَوَهُّمٍ وَ ظَننتَ أَنَّكَ آسرُ الغاداتِ وَ جهلتَ أنِّيَ مَنْ لَهُنَّ مُتَيِّمٌ أَسْبِي قُلوبَ الغِيدِ فِي غَزواتي أنَّى لَكَ القُبَلُ التي خُيِّلْتَها ؟ وَ هْيَ التي ذابتْ عَلى قُبُلاتي لَابُدَّ أنَّكَ فِي المنامِ ضَمَمْتَها تِلْكَ الوِسَادَةَ فِي دُجَى الغَفلاتِ مِسْكينةٌ مَا عَادَ يَنفعُ أمرُها لِمَنْ اتَّكَا فِي الليلِ أوْ لِسُبَاتِ دَعْها وَ لُذْ بِالصومِ إنَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَ الغَرامَ , تَجَنَّبِ الَّلذَّاتِ فَهْوَ الوَجَاءُ لِمَنْ تَعَذَّبَ فِي الهوَى وَ لِمَنْ قَضَى الساعاتِ تَخْيِيْلَاتِ مَا حُزْتَ مِنها غيرَ مَا طَعَنَتْ بِهِ مُهَجَ الشبابِ بِشَفْرَةِ النظراتِ وَ وَهمتَ يا خِلِّي فَبِتَّ مُسَهَّدًا فِيما أنا مُتَوَسِّدٌ لِفَتَاتِي هِهْ هِهْ , صَديقي , في الغرامِ هِوايتي صَهْرُ القلوبِ عَلَى لَظى جمراتِي وَ صِناعَتي ضَمُّ الصَّبايا فِتْنَةً وَ مَفاتِنُ الغاداتِ فِي رَاحَاتِي فَمَنِ انْتَضى الصَّمْصَامَ نَحْوَ صَبَابَتِي طَمَعًا بِوَاحِدِةٍ , يَرَ الوَيلَاتِ سَيُذِيْقُهُ شِعْرِي المرارةَ سَوْرَةً وَ تَحُزُّهُ مُحْمَرَّةً نَصْلَاتِي وَ سَأحْطِمَنَّ ضُلُوعَهُ بِهراوَتِي وَ يَنُوشُهُ حَرِّي وَ قَيْظُ فَلَاتِي

.........


هذا رد فليعتبره كل منكما له ..
هههه
مع وافر حبي لكما
واعتزازي بكما
وجزيل التقدير

إِيْهٍ عَلَيكَ مِن الغرامِ - خرافةً - ضَيَّعْتَ فِيهِ الصومَ وَ الصلواتِ وَ فقدتَ فِيهِ حِجَاكَ خَلفَ تَوَهُّمٍ وَ ظَننتَ أَنَّكَ آسرُ الغاداتِ وَ جهلتَ أنِّيَ مَنْ لَهُنَّ مُتَيِّمٌ أَسْبِي قُلوبَ الغِيدِ فِي غَزواتي أنَّى لَكَ القُبَلُ التي خُيِّلْتَها ؟ وَ هْيَ التي ذابتْ عَلى قُبُلاتي لَابُدَّ أنَّكَ فِي المنامِ ضَمَمْتَها تِلْكَ الوِسَادَةَ فِي دُجَى الغَفلاتِ مِسْكينةٌ مَا عَادَ يَنفعُ أمرُها لِمَنْ اتَّكَا فِي الليلِ أوْ لِسُبَاتِ دَعْها وَ لُذْ بِالصومِ إنَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَ الغَرامَ , تَجَنَّبِ الَّلذَّاتِ فَهْوَ الوَجَاءُ لِمَنْ تَعَذَّبَ فِي الهوَى وَ لِمَنْ قَضَى الساعاتِ تَخْيِيْلَاتِ مَا حُزْتَ مِنها غيرَ مَا طَعَنَتْ بِهِ مُهَجَ الشبابِ بِشَفْرَةِ النظراتِ وَ وَهمتَ يا خِلِّي فَبِتَّ مُسَهَّدًا فِيما أنا مُتَوَسِّدٌ لِفَتَاتِي هِهْ هِهْ , صَديقي , في الغرامِ هِوايتي صَهْرُ القلوبِ عَلَى لَظى جمراتِي وَ صِناعَتي ضَمُّ الصَّبايا فِتْنَةً وَ مَفاتِنُ الغاداتِ فِي رَاحَاتِي فَمَنِ انْتَضى الصَّمْصَامَ نَحْوَ صَبَابَتِي طَمَعًا بِوَاحِدِةٍ , يَرَ الوَيلَاتِ سَيُذِيْقُهُ شِعْرِي المرارةَ سَوْرَةً وَ تَحُزُّهُ مُحْمَرَّةً نَصْلَاتِي وَ سَأحْطِمَنَّ ضُلُوعَهُ بِهراوَتِي وَ يَنُوشُهُ حَرِّي وَ قَيْظُ فَلَاتِي

.........
هذا رد فليعتبره كل منكما له ..
هههه
مع وافر حبي لكما
واعتزازي بكما
وجزيل التقدير

مِسْ يا غزالُ على وغى الظُلُماتِ فدّاكَ ربُّ الشعرِ بالكلماتِ مسْ يا غزالُ فإنّ فينا حرقةً قد أُجّجت بجداولِ الدمعاتِ مسْ يا غزالُ،و للظنونِ يقينُها يصرفْنَ بعضَ الشكِّ و الحيراتِ مهلا رويدكَ يا ابن عمّي إنني لله صومي ،للرحيمِ صلاتي ما كانَ يوما للحسانِ تنسّكي أُهدي لهنّ على التقى ركعاتي مثل ابن هزّاعٍ يقومُ مصلّيا (فيُخربط) الآياتِ بالآياتِ أمّا حجايَ فليس فيهِ سفاهةٌ هو راجحٌ ذو فطنةٍ و ثباتِ فارجع لرشدكَ قد أضعتَ سبيلَهُ في غيّكَ الممزوجِ بالصَبَواتِ و أفقْ فإنّك يا ابن عمّي واهمٌ بمحبةِ الغزلانِ و الغاداتِ و انحر جزورَ الحلْمِ لستَ بفاتنٍ إلاّ فتاةَ الرقصِ في الحاناتِ هو بعضُ حلْمكَ يا خليلُ بغزوةٍ و لَكمْ حَلُمتَ بهذه الغَزَواتِ لا و الذي أرسى الجبال عظيمةً داحي البسيطةِ ،رافع السمواتِ إنّ الحسانَ قد ارتضينَ شريعتي في الحبّ حيثُ تنزّلت توراتي هنّ اللواتي من ملكتُ برقّّتي و تأنّقي و تبسّمي و أناتي فغدونَ مثل النحْلِ بين حدائقي يرشفنَ طيبَ الشهدِ من زهراتي و غدونَ مثل الماءِ بين أصابعي يجرينَ مثلَ الشعرِ في شَطَراتي أمّا الفتاةُ فليس فيها ريبةٌ هي و الرموشِ خريدتي و فتاتي قبّلتُ منها نحرها فذبحتُهُ بظُبا الشفاهِ صقيلةُ الشَفَراتِ و ضممْتُها في صحوتي حتى لقد سكِرتْ بفعْلِ مُدامةِ القُبُلاتِ ما أدّعي فِعْلا و إنّي سيّدٌ كالمسْكِ قولي طيّبُ النَفَحاتِ لستُ الذي يرمي الكلامَ مدبّجا و مضمّخا بالشكِّ و الريباتِ

هههههههههه

و هذه لكَ يا حبيب مرتجلة ...
فإنا قومٌ لا ننامُ على ضيم...

مودتي الكبيرة لك...