الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
قصيدة جميلة أخي فاطمة جراعة ولكنكي متشاءمة قليلا
تحياتي
ذا قلب آدم تائهٌ بين الجمال أو الجلال
و يخطّ آلام الهوى المصنوع سهوا ً في صكوك الإغتراب
**********************************
سهواا في صكوك الاغتراب..!!!!!!!
جميل...
شكرا اختي العزيزة على الكلمات الرائعة تحياتي..
الأخت الكريمة آسيا عبد الحق
أسعد الله أوقاتك
أما بعد,, فإنني أظنّ أن كون فاطمة أنثى قول لا يختلف فيه اثنان
قد يختلفون في قتيبة و نور و...و...
و أقول هذا لأنها ليست المرّة الأولى التي تكتبين فيها (أخي)
ثانيا جرارعة و ليس جراعة و لكنكِ و ليس و لكنكي و متشائمة و ليس متشاءمة
أما عن النظرة التي في القصيدة فأقول أنني كتبتها حين كنت في الثامنة عشرة
يعني ما يقارب العام
و ما بين طرفة عين و انتباهتها=يغيّر الله من حال إلى حال
فكيف لا يتغيّر الحال ما بين عام و عام
و لا أدري ما الذي دعاكِ إلى نكش هذه القصيدة رغم أن الدهر قد أكل عليها و شرب
على أيّ حال أشكركِ على مروركِ الجميل
بحق أسعدتني
بوركتِ
~وارتاحَ منّي الشِعرُ,,
و ارتاحَ القلَمْ~~
الأخت الشاعرة
والله قد أحسنت
ولا أستطيع أن أقتبس منها شيئا
إذ أن كل ما فيها أعجبنى
مفعمة بالأحاسيس
مليئة بالصور
تناسقت فيها الصور الجزئية
وتجملت وتزينت
حتى كانت الصورة الكلية
قصيدة أعجبنى كل ما فيها
واستوقفنى
(و غداً ستشرب دمعك المسفوح آلاف الصبايا العاشقاتِ...)
فما أجمل هذه الصورة
وما أعذبها من قصيدة
مودتى دائماً
وائل القويسنى
الأخت الشاعرة : فاطمة جرارعة
السلام عليكم
قرأت هذا البوح الشعري المشحون بألم الانتقاص المفضي إلى الاحتضاري الوجداني , وما المرء إلا وجدان وإحساسٌ , فمتى ما نُزعا منه كان الاحتضار في صورته المعنوية .
هذا بوح حواء المتدبرة في عالم الحبِّ إلى حواء الغارقة في ألمه , ويبدو أن صوت العاطفة غلب صوت التدبر , فعلا وطغى الألم على الأمل موصدًا بابه .
تحياتي لك على هذه الحسِّ الشعري والبيان الشعوري .
دمت بخير
تستحق أن تكون في الصفحة الأولى
فعلا رائعة
كلما قرأتها أحببتها أكثر
أشتاقك صدقا
اصبر على مضض الحسود......فإن صبرك قاتله...........
فالنار تأكل بعضها........ إن لم تجد ما تأكله............