هـي بــذرةُ العُـمَـري وسُقـيـا جـهـدهِ !

أخانا الفاضل وشاعرنا القدير الأستاذ : ماجد


أبدعت وأنصفت أيها الرائعُ النبيل في زمن عز فيه الإنصاف وزاد فيه الإجحاف.

جزاك الله عنا خير الجزاء
ودمت بكل الخير والسعادة والنور


مصطفى

هذا هو ديدن الكبار الأوفياء لا يزالون يجودون بندى النفس ويتلمسون درب الإنصاف ما ساروا أو قالوا.

أما الواحة أخي فهي انعكاس لنا جميعا ، وجهد كل كريم سعى بخير وأخلص جهدا أو أوفى بوعد وحفظ عهدا أو سطر حرف وأوصل فكرا.

الواحة هي جميعنا وجمعنا وبيتنا الذي نبنيه بالحب ونحافظ عليه بالصدق ونرفعه بالعلم والإيمان. والواحة هي منارة الفكر والأدب في الشبكة وستكون علامة فارقة في تاريخ الأمة بإذن الله تعالى وبجهد كل صادق وفي كريم.

أعجز عن رد فضلك بقول ولا أجد إلا في الدعاء لك منجاة لي واجتهاد لأقول لك من القلب ... شكرا.

تظل كبيرا أيها الماجد.



تحياتي وامتناني

أبا شمس الحبيب
وبرغم عدم جواز تثبيت أكثر من موضوع واحد لشاعر واحد في ذات الفترة
إلا أنك كسرت القاعدة
فليسمح لي الأحبة بهذا التثبيت
لهذه الفاتنة
وبورك قلبك
وقلب سميرنا الحبيب
وبوركت الواحة التي ضمت مثل هذه الكوكبة الرائعة
خالص ودي

الصديق العزيز د. عمر جلال الدين

إنها واحة الأخيار ومجمع الكبار فِكراً وأخلاقاً وتسامحاً جمعهم الإخاء وآلف بينهم الأدب فساروا في دربِ المعالي ودافعوا عن أمتهم وانثالت من نفوسهم المشاعر الندية فطاب بهم المكان وابتسم لهم الزمان .

وبمثلك أيها الشاعر الرائع والأديب الذائع يزدهي المكان وتنير البهجة القلوب فلك التحية والتقدير والإكبار ولسيد المكان د.سمير العمري على جهده الدؤوب وفِكره العامر وروحه النقية .

شكراً يا صاحبي ولك الود من قبل ومن بعد.

الله الله يا غامديّ
لا فض فوك ..
قصيدة سامية سامقة تستحق التثبيت ..
ولتكسر القاعدة...

مودتي الكبييييييييييييييييييييي يييييرة

صديقي العزيز عمر زيادة مرحباً بك أيها الغالي وكم أفتقدك وأدين للواحة بفضل معرفتي بك وبأمثالك من الأنقياء أصحاب القلوب البيضاء

تحيتي وتقديري

متألق كعادتك
لا فض فوك أيها الشاعر الفارس
لا تحتاج الى مديح فأنت المتفوق دائما والسابق الى الخيرات
دمت مبدعا متألقا

إنها واحة الخير والعطاء الثر الرصين
وراعيها ورافع لوائها المفضال الأريب د. سمير العمري
صاحب الحرف الأصيل والشعر الزاكي
ستبقى سامقة ويبقى حبيبنا سمير شامخًا
وتُخرس كلُّ جوفاء سواها
تحياتي شاعرنا المبدع

في واحةِ الآدابِ طاب الملتقـى
و لإَن سمونا لن نكـفَّ تطلّعـا
نَرِدُ المناهـلَ فـي رُباهـا ثـرّةً
ونرى المواردَ دونهـا مستنقعـا
ونرى بِناهـا شامخـاً برجالِـهِ
ونرى الخرابَ بغيرها متجمّعـا !
يا واحةًَ سَمَقَت علـى أقرانهـا
نختصُّها ونـرى سواهـا بلقعـا
فهي الخصيبةُ (والدُنا في جُدبِها!)
وهي الحبيبةُ إذ حَبَتْنا الأمتعـا !



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اخي الشاعر الفاره المجيد ماجد الغامدي أبا شمس ا لفاضل
والله هي كما قلت
والحمد لله ان جمعنا تحت رايتها وفي ظل لواءها نتفيئ ظلال اللحن الشجي
والعطر البهي والأخوة الوارفة والصداقة العاطفة
رائع وربي واعتذر إلم أرها إلا اليوم
جعلها الله في ميزان حسناتكم اخي اباشمس

كلما جد جديد انتعشت أحرف الكبار وعادت قصائدهم للواجهة حية عفية وثيقة الصلة
وما هذا إلا صدق الحس وسمو الخلق في الكلمة والموقف

دمت متألقا

لتثبيتها

الله الله
قصيد جميل من جميل في جميل
بورك الجمال إذ يجمعكم
بورك المهدي والمخدى إليه
وبورك هذا الحرف الأثيل
بوركتم جميعا
مع عاطر الود والمحبة

تحياتي لكم

يا أيها الأفذاذُ دومـوا مثلمـا
كنتم لها الحصنَ الحصينَ الأمنعا
لا زالَ دربُ المجدِ يرقبُ خطوَكم
وَلَكَم مشيتم دربَ فخرٍ مهْيعـا
كُنّا لِواحتنـا كقلـبٍ واحـدٍ
واليومَ نبصرُ ومضَ فرحتنا معـا

بوركت أيها الشاعر الماجد ..

بحق رائعة ..
قد قلت ما تقوله قلوبنا ، وعبرت عن فرحنا ..
لله درك أخي الكريم وأنت تملك سحر البيان ..

تحيتي وتقديري ..

أختي الكريمة الأستاذة وفاء

من محاسن الصدف أن ارد اليوم على قصيدتين وفاءً للواحة وأهلها وأصادف إسمك في الإثنتين ولكلٍ من اسمه نصيب وأنتِ شعلة الوفاء

أحييك أُختي الكريمة واشكر لك حضورك ودامت الواحة ملتقى الخير وأهله

تحياتي وتقديري