يا أيٌّها القدرُ

	ياعادلَ الخير أهلا في فيافينا أشرَقـْتَ شمسًا بنورِ الحقِّ تهدينا وما بعدنا لأمرٍ دونه قدرٌ وما رجعنا بأمرٍ دونَ بارينا أهلا وسهلا مع الخلان مجتمعًا لنصرة الحقِّ مهما الجور يكوينا في واحة الخير مازال السلامُ به نبضُ القلوب التي بالودِّ تـُدفينا يبقى القضاءُ بأمر الله يحكمنا فلنرفع الكف للرحمن هادينا ولنسأل الله نصرًا لايغادرنا مادام دين الهدى بالله يحمينا

الأستاذ الكبير الشاعر المبدع عادل العاني
إنها الألم الذي نقتاته والهوان الذي نزدرده
تحية إعجاب وإكبار وأهلاً بك دائماً وأبداً أخاً كريماً وزائراً مقيما .

الأخ الشاعر المبدع والمتألق ماجد

أشرقت وأنورت هذه الصفحة بتواجدكم الثر.

بارك الله فيك

تحياتي وتقديري

الأخ الشاعر عادل العاني
تحية طيبة
ألم أطاح بأحرفي ، وأنا اقرأ حاضرا تعثرت به أقلامنا ، وصفدت آمالنا ، فبقينا بين ماض نعيده ، وحاضرا نراه غنيمة لمستقبل لم تنعم به أفكارنا ،
قصيدة من الدرر ، تشهق بها معاني ، وتزفر القوافي ، وما ذاك إلا إبداع قلم .
أنت حامل أوجاعه .
أحييك أخي
متى سنكتب الفرح ؟
لست أدري
كأننا خلقنا والألام على كف الغربة .
وفقك الله

شلال الواحة الشعري

مرورك اعتز زافتخر به ,

والمكان الذي تمر عليه يفتخر بمرورك , كما الشلال الذي يسقي الأرض فتنبت أزهارا ووردا.

سنكتب عن الفرح سويا , وتباشيره تلوح بالأفق.

بارك الله فيك

تحياتي وتقديري

قصيدة فيها من الحكمة ما يجعلها درس فلسفي مستقل يأخذ موقعه بين دروس الفلاسفة .. بدون مبالغة ..
حتى الأنبياء لم يسلموا من التطاول فكيف بغيرهم ..
مخاطبتك للقدر فيها شيء من الرجاء ولعل القدر هو بيد الله عندها يكون الرجاء محققا بإذن الله.
بورك فيك أيها الشاعر المفكر فلقد قرأت هنا ما كنت أرغب في قراءته دون جدوى.
تحيتي وتقديري

بوركت أخي عبدالملك

وتقييمك ورأيك أعتز وأفتخر به.

ربما جعلني ذلك أندم على السنين التي مرت وقد هجرت كتابة الشعر .

تقبل فائق تحياتي وتقديري

أخي الفاضل وأستاذي الشاعر الكبير عادل العاني
رأيي لا يؤخر ولا يقدّم في شاعرية شاعر وعالم جليل
بوركَ المداد والقلم
خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير السحار

سلام اللـه عليكَ ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة مخضّبة برحيق البنفسج
الغالي عـادل، يا أخَ الخير ..
وكأنّكَ تتحدّثُ بلساني ولسانِ كلّ ذي وجـع، فقصيدُكَ وإنْ كان قديماً فهو موسمٌ متجدّد، ودمعٌ متجدّد ومطرٌ لا ينقطع ! نزفت الرّوح قبلَ أوانهـا، ولكنْ ما نقول إلاّ ما يُرضي ربَّنـا، فلـه الحمد على كل شيء حمداً كثيراً، هو المولـى وهو حسبُنا في الدنيا والآخرة .
سعيدةٌ بوجودكَ سعادةَ الورد بقطْر النّدى، ما أجملَ أنْ تنثُـرَ قطْرَ مدادكَ والإيمانُ زادُكَ ودثارُكَ, لعلّ قلمي يصالحُ مواسمي وأوراقي كيْ أكونَ هنا كما تعودْنا ثلاثتُنـا .. لعلّ ذلكَ قريب بإذن الرحمـن !
لا تغبْ عن واحتك وأهلك فيهـا ..
حماكَ ربّي
لكَ خالص تقديري
وألف طاقة من الورد والندى

يمامة الواحة البيضاء النقية

أحمد الله على مرورك , وتعقيبك...

وأنا الأسعد بتواجدك هنا ,

وإن غبت عن الواحة , فالواحة لا تغيب عني


حفظك الله وحماك

تحياتي وتقديري

أجمل مافي الربيع
أنه يعود بأجمل أزهاره
فأهلاً بك
أيها الربيع
أهلاً بعودتك

بارك الله فيك أخي على المرور والترحيب

انتم الربيع بزهوره وورده , ولابد أن نعود إليكم لنستنشق من عبيركم

تحياتي وتقديري

الحبيب العاني
إن العود لصفحتك لمن دواعي سروري
فاسمح لي بنكشة هزاعية كما في خوالينا
مع جزيل تقديري :
,,,,
فالأرضُ تبعثُنـا والأرضُ تحوينـا
الله هو من يبعثنا من جوف الأرض
فنقل يا صحاحبي مثلًا :
فالأرض منبتنا , و الأرض تحوينا
,,,
لله درك كم هزني هذا البيت :
والوردَ قد أذبلتْ لؤمـاً أناملُنـا
والأنبيـاءُ وَصفناهـمْ مجانينـا
ولن أشيد بشاعريتك
فشهادتي مجروحة فيك منذ زمن بعيد
حييت حييت
ولك الود

أخي العزيز د. عمر

صدقني , توقفت عند هذا البيت كثيرا قبل نشرها , وعرفت أنه لابد ان يعترض أحد عليه ,

وربما وجهة نظري اعتمدت على إبقائه للأسباب التالية :

نعم إن الله هو الذي يبعثنا , ولكن المعنى هنا يختلف عن حالة البعث التي تأتي بعد الموت , وليس هناك موت بعدها.
والسياق الذي جاء هو بعث الأرض , ثم الموت والرجوع إليها , وحتى وإن أنبتتنا الأرض فالخالق هو الله والمنبت هو الله.

لكن في السياق العام تحقير للإنسان , وهو ليس إلا من تراب من الأرض وإليها يعود.

ولو جاء السياق ( فالله يبعثنا , والأرض تحوينا ) لحدث إخلال بمفهوم البعث بعد الموت.

إذ لا يمكن لمن يبعثه الله في يوم الحساب أن يعود لتحتويه الأرض.

إذن نحن متفقان على سياق أسبقية الحدث , باقتراحك أن تكون ( الأرض تنبتنا ) وأنا لم أر مانعا من استخدام ( تبعثنا ) بدلا عنها.

ورأيك يبقى مدار دراسة .

تحياتي وتقديري

والله تستحق هذه الرائعة أن تكون نشيدا وطنيا للمقهورين الذين يصارعون أقدارهم في زماننا هذه
أحسنت أخي عادل

بارك الله فيك أخي على المرور والتعقيب ...

ولابد يوما يأتي وينتصر المقهورون فيه ...


تحياتي وتقديري

أخي الكريم الراقي عادل العاني:-
قصيدتك رائعة بكل ما سكنها من نبض قلبٍ حزين فالحزن لغة النور
لان الانسان يكون قريباً جدا من الله سبحانه وتعالى في لحظات حزنه
نعم هو القدر أخي الكريم دونه قل كيف نحيا
كتب الله لك ولنا ولعباده قدر خير وأعاننا برحمته على ذكره وشكره
وحسن عبادته
دمت مؤمناً نقياً وشاعراً مميزاً

بارك الله فيك على المرور والتعقيب

قد نتوهم أحيانا أن ما يأتينا هو من صنع القدر ...

ونتناسى أن معظم الشر الذي يصيب البشر ... هو من صنع البشر ...


دمت لنا

تحياتي وتقديري