ههههه
غررتْ بك أيها الغامدي
فوقعت ساجدًا لصنم
ويل لك مني في القادمة
فانتظرني
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
صنمٌ للفتنةِ منتصبٌ أهواهُ ولا أتعبّدهُ !!
هذا أمير الشعراء يا سيد جلال !
ثم أني فقط تلبّستُ روح الأمين لذلك فهو الأجدر بالإستتابة !!
أستغفرُ الله الذي لا إله إلاّ هو الحي القيوم وأتوبُ إليه !
إنّما الأعمالُ بالنيّات !
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
إذن
فويل لكما معًا
هههه
سعدت بهذه الأرواح المتآلفة على الحب والود
والأدب
بوركتم
حسناً يا عمرو !
لقد أكلت صنم التمر !
وربما يعود إن اكتملت القصيدة !
رائعة بحق
تقبل مروري المتواضع
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
محمد الأمين سعيدي
رجل تكلف بالعشق حتى كلفنا ثمنا غاليا ً
وهو نزفنا الشره بعانق درره
استوقفني هذا البيت سيدي:
كأسي تحوّل في يدي شفـة
حمراء يمسح ريقهـا ألمـي
هذا بيت من الطراز الأول
بالرغم من أن القصيدة جاءت بحرارة واحدة وبانفعال متزن من البداية حتى النهاية
مع الجنوح قليلا ً الى ذروة الإنفعال عند لغة الغضب التي تسللت في بعض أبيات هذه الرائعة
أما البيت الأخير فقد شطرني الى ثلاث أشطر
شطر ارتمى على البيت نفسه
وشطر يبحث عنك ليهنأك على هذه الروعة
وشطر تحول زهرة ً ندية ليعانق كفيك أيها العذب
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
ماجد انتظرمعارضتك لأمين ما أجمل ما قرأت لك ..
أردت ُ أن أتغزل فكان هذا
جفنَايَ ثم هواكَ فوق دمي ثملوا فصبّوا الأنس في النــِّـعم بتْنَا هناكَ وانت َ ترسمني والعشق يمحو موطئ الألم لا ذوقَ يحمل ُ سرّه بيدٍ إلا ّ الذي خلعوا منَ الدّيَم أخلوا طريقي لستُ أعرفكم ْ أنا والحبيب حوارنا بفمي أمشي إليه ولا أحيط به مشـْيَ الحجيج إليه في الحرَم لمْ أحترفْ أنغامَ منْ عبَروا ويحي وكيفَ أراه في حلمي