ههههه
غررتْ بك أيها الغامدي
فوقعت ساجدًا لصنم
ويل لك مني في القادمة
فانتظرني
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
صنمٌ للفتنةِ منتصبٌ أهواهُ ولا أتعبّدهُ !!
هذا أمير الشعراء يا سيد جلال !
ثم أني فقط تلبّستُ روح الأمين لذلك فهو الأجدر بالإستتابة !!
أستغفرُ الله الذي لا إله إلاّ هو الحي القيوم وأتوبُ إليه !
إنّما الأعمالُ بالنيّات !
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
إذن
فويل لكما معًا
هههه
سعدت بهذه الأرواح المتآلفة على الحب والود
والأدب
بوركتم
حسناً يا عمرو !
لقد أكلت صنم التمر !
وربما يعود إن اكتملت القصيدة !
رائعة بحق
تقبل مروري المتواضع
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
محمد الأمين سعيدي
رجل تكلف بالعشق حتى كلفنا ثمنا غاليا ً
وهو نزفنا الشره بعانق درره
استوقفني هذا البيت سيدي:
كأسي تحوّل في يدي شفـة
حمراء يمسح ريقهـا ألمـي
هذا بيت من الطراز الأول
بالرغم من أن القصيدة جاءت بحرارة واحدة وبانفعال متزن من البداية حتى النهاية
مع الجنوح قليلا ً الى ذروة الإنفعال عند لغة الغضب التي تسللت في بعض أبيات هذه الرائعة
أما البيت الأخير فقد شطرني الى ثلاث أشطر
شطر ارتمى على البيت نفسه
وشطر يبحث عنك ليهنأك على هذه الروعة
وشطر تحول زهرة ً ندية ليعانق كفيك أيها العذب
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
ماجد انتظرمعارضتك لأمين ما أجمل ما قرأت لك ..
أردت ُ أن أتغزل فكان هذا
جفنَايَ ثم هواكَ فوق دمي ثملوا فصبّوا الأنس في النــِّـعم بتْنَا هناكَ وانت َ ترسمني والعشق يمحو موطئ الألم لا ذوقَ يحمل ُ سرّه بيدٍ إلا ّ الذي خلعوا منَ الدّيَم أخلوا طريقي لستُ أعرفكم ْ أنا والحبيب حوارنا بفمي أمشي إليه ولا أحيط به مشـْيَ الحجيج إليه في الحرَم لمْ أحترفْ أنغامَ منْ عبَروا ويحي وكيفَ أراه في حلمي