لواعج قلب مغترب

أولا بي شوق كثير لكم أخي ..وثانيا سأصمت كثيرا أمام جميلتك هذه حتى أناجيها قلبا وقالبا.
دام حرفك ساطعا كشمس الضحى لا يقوم أمامها مصباح.

يا سعد حرفي ويا هناءة نفسي بإشادة تأتي ممن تعودت إذني على سماع شدو لسانه العازف على أوتار الجمال وألوان البهاء ..

أحمد الفلاسي وإخاء له لا ينقطعان في القلب ...

نور الله دربك ويسر أمرك أيها الشاعر العملاق ..

يا سلام عليك يا وائل يا أبا حمزة

سلمت أستاذي وبارك الله فيك

منتهى الروعة يا وائل

بوركت وحييت

قصيدة ملتهبة رغم هدوءها

تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

ج
م
ى
ل
ة

الأخ الحبيب وائل
تحية
لا ألومك إن كشفت سر القلب وسبب الحروق المنثورة على صفحاته ، فالأسباب بحق تزلزل الذاكرة ، وتنشط بالحنايا جمار الألم .
لن يشرب الظمآن من ماء الملق ، ولن يعرف عمق جراحك إلا مجرب ،
حكم الفناء على ترابك موطني ، تكفي هذه حجة وبرهانا لتبرير ألمك .
تقبل تحياتي

أهلا بك أخي الشاعر القدير : وائل ابو حمزة
لا فض فوك
قصيدة رائعة قوية المبنى هادفة المعنى
اسلوب جميل وشاعرية فائقة .
تحيتي وتقديري

يا سلام عليك يا وائل يا أبا حمزة
سلمت أستاذي وبارك الله فيك
منتهى الروعة يا وائل
بوركت وحييت
قصيدة ملتهبة رغم هدوءها
تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

بل منتهى الروعة يحصل عندما يمر أديب كزيد خالد علي على حروف متواضعة كحروفي ويعجب بها ...

لا ألهب الشوق لك قلبا ... ولا أهدأ الغياب لك حسا ...

أهلا بك دائما

ج
م
ى
ل
ة

والأجمل مرورك أخي حمدي ..

مرحبا بك متجددة كلما كتبت حروف الشعر ههنا ...

الأخ الحبيب وائل
تحية
لا ألومك إن كشفت سر القلب وسبب الحروق المنثورة على صفحاته ، فالأسباب بحق تزلزل الذاكرة ، وتنشط بالحنايا جمار الألم .
لن يشرب الظمآن من ماء الملق ، ولن يعرف عمق جراحك إلا مجرب ،
حكم الفناء على ترابك موطني ، تكفي هذه حجة وبرهانا لتبرير ألمك .
تقبل تحياتي

أبا القاسم الحبيب ....

لو لم يكن لي في شعري من إنجاز إلا أنك قرأته فأعجبت به لكفاني ذلك ...

شاعر شلال مثلك يجب أن تكتب شهادته بحروف الحرير التي يجود بها اسمه وتعلق على جدران الزمن ...

تحيتك وصلت للعين فرد عليها القلب بتحية مثلها وزيادة ...

أهلا بك أخي الشاعر القدير : وائل ابو حمزة
لا فض فوك
قصيدة رائعة قوية المبنى هادفة المعنى
اسلوب جميل وشاعرية فائقة .
تحيتي وتقديري

أما أنت يا أبا الوليد فلله درك من عابق بألوان الأدب وصنوف الطيب ..

سعيد أنا بك وبألق شهادتك في هذه القصيدة ...

ولك في القلب مودة وإعجاب

لهذه اللواعج

تحية


إذ أخرجت أدباً عميقاً شجياً بهذا الجمال