قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أستاذي الكريم / حسام القاضي ..
كما عهدتك في القصة ، تغوص في النص ، باحثا عن فنياته بدقة متناهية ، لا تترك شاردة ولا واردة إلا
وتكون نصب عينيك وبين يديك ، تشرح بمضعك بدقة ورقة ، وتتحسس برفق بواطن النصوص ، كمن يبحث
عن درة فريدة ، ليستخرجها في جملة أو صورة ..
قراءة أسعدتني بعمقها ، وإطراء زادني سعادة ..
يكفيني أنك هنا في منتدى النثر .
شكرا لك أستاذي الكريم على كرمك بالمرور وبهذه القراءة الرائعة .
أتمنى أن لا يطول غيابك ..
تحيتي .
الابنة ياسمينا ..
أيتها الرقيقة الندية النقية ..
قد منحتني أوسمة رفيعة المستوى بهذا الرد الرائع ..
أيتها النسمة الدافئة ..
أنت بحق تمتلكي حس مرهف ، وحروفك تحمل دفق مشاعر صادقة تنساب بجمال على السطور ،
مسجلة اسمى وأجمل المشاعر .
نحن من فاز بانضمامك إلى كوكبة الأدباء ، وما أنت إلا نجم متألق في مساء الواحة .
شكرا لك يا غاليه على إطرائك الرقيق الذي وصفني بأكثر مما أستحق .
لك ودي وكل الحب .
أديبنا وشاعرنا الراقي خلقا وحرفا أحمد الرشيدي ,,
ترى كم من الأبواب علينا أن نقرع والذاكرة باتت مكتظة وما من مجيب ..
عساك بخير أخي الكريم ..
سأقرع حتى يكل متني لعل من يجيب ..
شكرا على قرعك باب ذاكرتي فقد كان موسيقى رجوع ..
أجمل نحاياي باقات ود وورد تطرق باب الذاكرة شوقا ..
أنتظر من يجيب على صفحات النداء ..
كان لدي أمل بالرجوع لسابق عهدي
لكني قيودي تعرقلني ولا أدري متى اتحرر ؟!
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.