يعم البلاء وتتكاثر المآسي.. ولا ينجح دور هذه الأخيرة إلا لحظة استرجاع الإنسانية لصفاتها النبيلة وإلا لا عزاء..
عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يعم البلاء وتتكاثر المآسي.. ولا ينجح دور هذه الأخيرة إلا لحظة استرجاع الإنسانية لصفاتها النبيلة وإلا لا عزاء..
وراء شاشات الإعلام الماسخ الكثير من مليارديرات العالم.. أولئك الذين لا يبكون، ولا يضحكون، ولا يعرفون للحب معنى..
الظلم ظلمته ع الظالم تظلام *** ومن الظلام يظلم ظالم مظلوم
- رابح درياسة - الجزائر
يا سارقي الأمان من قلوب الصغار.. قاتلكم الله أينما كنتم..
ليت القتلة يعلمون أنه غير مسموح لهم بالموت مرة واحدة..
منذ سنين عديدة، لم نر من الفائزين في الانتخابات سوى مشاركتهم للوطن مزايا عدم خبرتهم..
في بلاد العرب اليوم، ولأن الثروة تمثل خطرا عاما.. فهي متداولة بكثرة فقط بين الأوساط السلطوية ومن يليها بعد ذلك من أوساط فنية، وأخرى عرفت القيمة النقدية للركوع، فاتخذته مذهبا للوصول..
أحيانا كثيرة.. تكون السعادة في قلوب من عرفوا كيفية مجابهة غيب الأقدار بابتسامة..
الصادقون وحدهم يعرفون كم يتألم المخذولون
كم هو محير أن تمسك الميزان بكلتا يديك.. وكفتيه تأبيان أن ترجح إحداهما على الأخرى؟!
نداء: يكون الألم حينها بحجم الصدق..
شكرا لمرورك على هذا المتصفح أخية..
تقديري والدعاء..