المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. عمر جلال الدين هزاع
الله الله أيها الرائع
حس متفجر وغضبة ثائرة ترد على معنى فضفاض للخيانة والطعن
أحسنت سبكها
وأمعنت في تخير لفظها المناسب
وجرسها المجلجل رعبًا وتخويفًا
لك وافر ودي
وأعدك بقصيدة رائعة كتبتها في حالة من خيانة كهذه منذ فترة قريبة
ولكنني لم أنشرها لأسباب خاصة
سأهديك بعضًا منها
عرفانًا بجمال رائعتك هذه :
|
سُحْقًا لِقَلْبِكِ , إِذْ أَغْرَيْتِنِي هَذَرَا |
سُحْقًا لَهُ بِانْتِصَارٍ - مُهْجَتِيْ - خَسِرا |
وَ الوَيْلُ يَا مَنْ عَلَى أَضْلَاعِيَ انْتَثَرَتْ |
- مِنْ ثَوْرَتِي - لَكِ , أَنَّى شِعْرِيَ انْتَثَرا |
قَلْبِي صوَاعُ الهَوَى , مَاذَا فَعَلْتِ بِهِ ؟ |
مِنْ أَيِّ نَارٍ مَلَأْتِ القَلْبَ , فَانْصَهَرا ؟ |
|
|
و أما بقيتها فانتظرها بعد حين
مودتي الدائمة