لا فُض فوك أخي العزيز الشاعر البليغ
نعم.. لقد مضى بالمجدِ قومٌ آخرونا !!
وأصبحَ لا يُرى في االركبِ قومي وقد عاشوا ائمتهُ سنينا !!
أحييك أخي العزيز على غيرتك وإنتمائك.
رجولة.» بقلم عبد الله الرحيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السيِّد.. للشاعر أحمد سعيد موسى» بقلم أحمد موسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الـوَلَع باختراع المصطلحات كان طاغياً على النفس في عصر الخليل» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
لا فُض فوك أخي العزيز الشاعر البليغ
نعم.. لقد مضى بالمجدِ قومٌ آخرونا !!
وأصبحَ لا يُرى في االركبِ قومي وقد عاشوا ائمتهُ سنينا !!
أحييك أخي العزيز على غيرتك وإنتمائك.
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
أوصيت صحبي إن سجيتم جثتي
أن تدفنوني في ثرى من بيت جن
ويكسر شوكـة الأعـداء طـرا فنامي يا عروبـة واستريحـي
إذن فلتبلغـوا عنـي زعيـمـا بأن القلـب يدمـى بالقـروح ؟
ويهفـو أن يحـل القَيـد قِيـدا لقتل العهر ذي الصوت الفحيـح
فقد أدمت سياط الـذل ظهـري وسُجيت الكرامة قبـل روحـي
وآخر مـا أمنـي القلـب أنـي إذا استشهدت ؛ أمي ! لا تنوحي
بل انتفضي وزيدي النار وقـدا فصوت النار ينطـق بالفصيـح
متى نصحو ؟
لقد فجر قصيدك السؤال .. وانثالت المعاني لهبا وحمما .. تحرقنا به
كل ماذكرته مازال معلقا كالصليب على جدار الزمن ولاصوت ولامنقذ غير فحيح أفعى وعواء ذئب
لقد سعدت بتأمل قصيدتك هذا أخي وائل
بارك الله فيك ..
ولعل الحرف أحيانا يحل محل الرصاص ينطلق صارخا أهوجا منتفضا ليسمعه النائمون
تقبل تحيتي وكل تقديري
راق لي جدا ما اقتطفته من نصك في الأعلى
كن بخير
وأنا راق لي أنك مررت من هنا وأثنيت على هذه الكلمات البسيطة ...
ولربما - بعدما شاركتك في طرحك النقدي الرائع - أصبح رأيك عندي بمثابة الإجازة لأقول يوما : مرت الناقدة والأديبة عطاف من هنا وأعجبها ما كتبت ...
شكرا لك بقدر ما أظنه فيك من علم وخلق وأدب لا حدود لها ...
قصيدة موفقة أوصلت الرسالة على بساطة بنائها بقوة إيمانها.
تقبل التقدير أيها اشاعر.
أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
كلمات رائعه
قصيدة قويه
منسوجه برشاقه
تحياتي