لا فُض فوك أخي العزيز الشاعر البليغ
نعم.. لقد مضى بالمجدِ قومٌ آخرونا !!
وأصبحَ لا يُرى في االركبِ قومي وقد عاشوا ائمتهُ سنينا !!
أحييك أخي العزيز على غيرتك وإنتمائك.
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
لا فُض فوك أخي العزيز الشاعر البليغ
نعم.. لقد مضى بالمجدِ قومٌ آخرونا !!
وأصبحَ لا يُرى في االركبِ قومي وقد عاشوا ائمتهُ سنينا !!
أحييك أخي العزيز على غيرتك وإنتمائك.
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
أوصيت صحبي إن سجيتم جثتي
أن تدفنوني في ثرى من بيت جن
ويكسر شوكـة الأعـداء طـرا فنامي يا عروبـة واستريحـي
إذن فلتبلغـوا عنـي زعيـمـا بأن القلـب يدمـى بالقـروح ؟
ويهفـو أن يحـل القَيـد قِيـدا لقتل العهر ذي الصوت الفحيـح
فقد أدمت سياط الـذل ظهـري وسُجيت الكرامة قبـل روحـي
وآخر مـا أمنـي القلـب أنـي إذا استشهدت ؛ أمي ! لا تنوحي
بل انتفضي وزيدي النار وقـدا فصوت النار ينطـق بالفصيـح
متى نصحو ؟
لقد فجر قصيدك السؤال .. وانثالت المعاني لهبا وحمما .. تحرقنا به
كل ماذكرته مازال معلقا كالصليب على جدار الزمن ولاصوت ولامنقذ غير فحيح أفعى وعواء ذئب
لقد سعدت بتأمل قصيدتك هذا أخي وائل
بارك الله فيك ..
ولعل الحرف أحيانا يحل محل الرصاص ينطلق صارخا أهوجا منتفضا ليسمعه النائمون
تقبل تحيتي وكل تقديري
راق لي جدا ما اقتطفته من نصك في الأعلى
كن بخير
وأنا راق لي أنك مررت من هنا وأثنيت على هذه الكلمات البسيطة ...
ولربما - بعدما شاركتك في طرحك النقدي الرائع - أصبح رأيك عندي بمثابة الإجازة لأقول يوما : مرت الناقدة والأديبة عطاف من هنا وأعجبها ما كتبت ...
شكرا لك بقدر ما أظنه فيك من علم وخلق وأدب لا حدود لها ...
قصيدة موفقة أوصلت الرسالة على بساطة بنائها بقوة إيمانها.
تقبل التقدير أيها اشاعر.
أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
كلمات رائعه
قصيدة قويه
منسوجه برشاقه
تحياتي