الجرحُ نافذةٌ تؤرقُ عالمى..
وانا اطالبُ بالهدوء ولا أزيدْ
ما فىَّ من لَمَمِ الرغائبِ لحظةً
أن يستوى عُنُقى لمن يبغيه جسراً
يقتَفِى بالعيبِ يقظتهُ
على حَوْلِ الرقود

أيها العفريت الشعري الجذاب محمود مرسي:

ينبوع عذب تنهل منه هذا الشعر

زادك الله من الفضل فضلا

وأنعم عليك

أتابعك بشغف

تحياتي