نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حالة إنسانية راقية في التناول وفي رصد ما يوجع مشاعر الأحياء ، ولقد أحسنت هنا الطرح بأسلوب ينهمر مشاعر صادقة وحرف يتبع مناهج الحق والصدق بدين قويم وخلق كريم.
أشكر فيك قلبا يحمل كل معالم النقاء والوفاء لكل ما هو إنساني ولكل منقبة وقيمة حقيقية ، وأشكر لك الحرف الذي تألق في التعبير عن الموقف بعفوية تحسب له وما وجدته يحتاج أكثر من بعض ضبط في العرض واستعمال أدق لعلامات الترقيم.
وأنا أعلم أنه نص قديم ولكن ليس للمناصحة زمان ولا مكان متى تجردت وأخلصت.
لا زاد هذه الليلة أيضا ... هنا أجد الأنسب مجددا حتى لا يتجه المعنى إلى غير ما يراد منه.
وأحلامهم أهواء ... أجد الأنسب هنا هو أن تكون هواء.
دمت برقي وتقى.
تحياتي