وماذا أفعل أنا بدون حضورك أيها الحبيب القريب ؟؟
وربك إن صفحتي لتشتاق جمال حروفك
ونفسي تتوق لمعانقتها
فبمثلك يحلو اللقاء
ولمثلك نحسن الإصغاء
أيها الأديب الأديب
وأعتذر عن استهلاكي لوقتك بقصيدتي
ولكنني في ذات الوقت
أفخر بهذا
فهو يمنحني شعورًا مزيجًا من المحبة و الإعتداد بك أولًا
و بحرفي ثانيًا
ههه
بتَّ تؤرقني في ردودك
فصرتُ أقحمك في كل ردودي
فانظر ردي السابق ( على رد أبي القاسم الحريري الحبيب )
وستعلم نصيبك فيه
ههه
ههه
مودتي