هذا أبي فلير ِ لي امرؤ ٌ أباه

بل تحيات الكون جميعا لك ولوالدك الكريم ، قد أنجب فأحسن وزرع فأثمر وربى فأتقن والله ... ليست المعاني بغريبة على مثلك ولكن الرائع هذا الصوغ العذب الصادق الرقيق ، طوبى لك صلة أبيك هذه وجزيت عنها خيرا فخيرا .. وما أجمل " مسك النعل على الظهر " رائعة والله .
دمت بارا أخي زيد

الشاعر / زيد خالد علي

أيها الشاعرُ بالوراثة ..!!

جميلٌ هو نظمك هذا .. ويستحقُّ والدِينا أكثر من ذلك .

فلا فُضَّ فوك ..

وكل عام وأنت بخير .

دعني أقولُ لكـلِّ النـاسِ : ذاكَ أبـي
فمَـنْ لديـهِ أبٌ مثلـي ..؟ يُجارينـي
أكرم بك و بأبيك...
و الله قصيدةٌ جميلة جليلة
و سامية المعنى و المبنى
ما شاء الله
بارّ بوالديك
مودتي و احترامي

أكرم بك انت وبمرورك البهي يا أبا الخطاب

سعيد بمرورك عندي

شرف كبير لي هذه الكلمات الرائعة منك

لساني عاجز عن الشكر

تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

ما شاء الله
لا قوة إلا بالله
,,,,,,,,
جمال و جزالة
دعني أستمتع بها قبل العود
و أؤمن ورائك :
آمين
آمين
في دعائك الطيب الطاهر
دمت بخير
وبحفظ الرحمن
تحيتي

مررت فأحسنت

وأمنت فأسأل الله لك الإجابة

رائع أنت أيها الرجل

بوركت وبورك مرورك

عود حميم سيدي عمر

تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

قراتها


وها أنا أمشي في كرومها الطاهرة مرة أخرى


حياك الله يازيد

ولك خالص حبي

يا زيد انت وأباك رائعان فيما أشدتماه ..
جد جميلة تلك التي رددت بها هنا ..
لك قلبي .

مجذوب

شاعر كبير مثلك يمر عندي

أفتخر بهذا الشيء

لك كل ودي وتقديري أيها الشاعر الكبير

سراب الوصول: زيد خالد علي

رائع
شاعر أبا عن جد
(ولكن لا أدري عن جدك)
حفظك الله يا زيد
يا سراب الوصول
يا فارس الإبداع

طارق أخي العزيز

بوركت على هذه الكلمات التي شرفت بها مقام أخيك

شكرا لك من القلب

لك وردة حب مني

تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

الشاعر زيد
تحية طيبة
أتقبل مروري المتأخر؟
هذا من لطفك
أتقبل أن أقول إن أباك أشعر منك؟
هو ذاك
ولا يقلل هذا من روعة كلامك الذي (يدغدغ) شغاف القلب ، ففيه بعض وفاء ، وبعض جميل لمن يستحق كل الوفاء وكل الجميل
أعاننا الله على الوفاء لهم ورد الجميل
أخي الكريم ، الشعر كله لا يفي ببعض ما نكنه لهم من حب وامتنان
نقدم لهم - مهما نقدم - فلا نبلغ معشار ما قدموه لنا
فعطاؤهم زاخر وفضلهم كبير
تحية جليلة بقدر جلال حب الوالدين ، لك ولوالدك المبارك
أتراني قلت إن شعرك جميل ، بل رائع؟
تقبل تحياتي
أيمن كمال

فكم خفضتَ جناحـاً لـي لِتَنْصَحَنـي وكـم قسـوتَ كثيـراً كـي تُرَبّينـي فَمِسْـكُ نَعْلِـكَ فـي ظهـري أُقَدِّسُـهُ ورسـمُ كفـّـكَ فـي خـدّي يُوَعينـي وشَهدُ نـُصْحِـكَ فـي أذْنـي يُدغدغـُهـا كمـا النسائـمُ فـي أيــام تَشـريـنِ واللهِ , في فمِكَ المعسولِ , : يا ولـدي تُعـادلُ الكـونَ عنـدي إذ تُناديـنـي

,,,,,,,
أبكيتني يا زيد بهذه
و لعلك تستغرب أنني اقتطعت هذا المقطع من ذاكرة شعرك واحتفظت به لنفسي
لأنني ما ذقت من هذا أبدًا
فقد حرمت والدي منذ طفولتي
و لا أذكر يومًا أنه عاقبني
أو عاقب أحدًا من إخوتي
فقد كان فردًا وحيدًا لا أخ له
و لذا كنا إخوته وبنيه
ورحم الله آباء الجميع
ولك وافر ودي

دموعك غالية أيها الستاذ الرائع

ولو أن ردي جاءك بوقت لا مجال لك فيه غير سكب الدموع

لأنك تعيش مصابا ً جللا وهو فقدك والدتك

أما من ناحية العقوبات الوالدية

فأنا والله تجرعت منها أشد وأقسى الأنواع

ولكن

كلها كانت تصب في مصلحتي

عندما كبرت يا أخي الكبير

فهمت ماذا كان يريد مني الوالد العزيز

تحية لمرورك الذي أحب واجل

ولشخصك النبيل وشاعريتك الفياضة

سراب الوصول: زيد خالد علي

أكرم بك وبأبيك أيها الشاعر ابن الشاعر!

قصيدة جميلة بحق,


وفقك الله




تحياتي