شخبطة .. بعجالة.. على شرف أدونيس..

كم أتوق أن أراك تكتب قصيدة عمودية تامة بشطريها
وكأنني أراها أمامي خريدة تتطاول فوق أعناق الشعر
أنت رائع وكفى
وأما الحداثة و أدونيس ووو
فسألتزم بطلبك ( لا تعليق )
بوركت
ولك التقدير

سيدي عمر هزاع
قد كان يكفيني أن أكون زميلاً
ـ و لو افتراضيا ـ مع كبير مثلك...في منتدى كهذا
أما و أنت تعلق كل مرور وسام شرف على صدري
فلا يسعني إلا أن أهديك أولى قصائدي العمودية
كتبتها ذات انفعال في السابعة عشر
ستجدها هناك
يا غالي
دمت

أخي المشاغب غسان
لا أدري لماذا أشعر في كل حرف من حروفك بدعابه
تخفي وراءها شاعرا ساخرا ..
يثير المشاعر فالبسمات
فالإعجاب..
كلمة لا تعليق.. ليس لها وجود عندي
فقصيدتك كلها تقول لي علقي..!
وتعليقي :
أنت شاعر لامع.. بلا منازع
رغم قصر النص
رأيت فيه إبداعا.. يطوي سعة الثقافة بين كلماته
حتى آخر كلمة.. أنت مبدع
لك كل التحيات

يا صافية
لا تمرين إلا وتركت عطرا يدل عليك
"مرت من هنا" أميرة..شاعرة..مقاومة...
قد كان الشعر دوما نافلة عندي
و لكن كلمات كما سطرت ترغمني على انتزاع
وقت له من غيره من الإهتمامات..
فخورٌ بك يا غزاوية

ملحوظة : معارفي من فلسطين كثييير
و لكن أصدقائي يعرفون الآن
أني اتخذت من فلسطين أختا
شاعرةً
تدعى : صفاء حجازي
بعد ردودٍ ثلاث
و بعد إذنك طبعاً

ظلي في الجوار
دمت
أخيتي

ليس هو فقط أخي غسان ..
ما أكثرهم هذي الأيام كأن الموضوع " وراثة " ..
فكرة إبداعية وجميلة .
دمت بخير .

سيدي خميس
بسبب أمثالهم
تشكو أمتنا من "رثاثة"
لولا أمثالك
لا تعليق على مرورك أستاذي
فلما أحببت إسعاد أحد الشعراء من أصدقائي
أهديته قصائداً حملتها من موقعك
و ها أنت تشرفني بزيارة
سأذكرها طويلا
أستاذي الكبير

لا فض يراعك الشريف
دمت لأمتك

رأيته من نوع الهلوسات التي أصبنا بها أخي ..
أتممت ُ ولم أخرج بأي قضية ..
اللهم إنا نعوذ بك من أنفسنا
ههههههههههههههههه

أحييك على نسقية ما تخط تحت مشاركاتي
لكلها خيط ناظم
من الصبيانية
و الوقاحة
كرسائلك الخاصة جدا
و التي لا يمكنني الرد عليها لحداثة انضمامي للواحة
ـ للأسف ـ

أسيادك أعلاه خرجوا بقضية
...
حق لك أن تستعيذ من نفسك
أتعجب كيف تُطيقك
...
ملحوظة : بخصوص رسالتك الخاصة الأخيرة..الجواب لا..
لا أريد معرفتك و لا مصادقتك
تحل ببعض الكرامة ـ و لو تصنعا ـ
و لا تكن ضيفا غير مرغوب به على صفحاتي كعادتك
فرائحتك لا تطاق
ـ لولا عطر صفاء ـ
إهرع للشكوى يا...
عمو

وَعَلَى بَابِ الشـَّوْقِ المُوصَدِ..

لا زاَلـَتْ غـُرْبَتُنَا تـَغـْفـُو

وَالمَوْتُ العَاشِقُ لا زَالَ يُرَابِطُ خـَلـْفَ البَابْ

لِيَخيطَ نِهَايَةَ قـِصَّتـِنَا

بـِمِداَدٍ أحْمَرَ منْ دَمِنَا

لكنَّ الشـَّمْسَ سَتـُشـْرِقُ بَعْدَ غِيَابْ

فأعِدَُّوا نـَصَّ عِتَابْ

للسَُّحـُبِ الخـُلـَّبِ..

قُولوا : إنَّ الأرْضَ وَقـَدْ أضنَاهَا وَعْدُ العُرْقـُوبِ

تَحَلـَّتْ بِرِدَاءٍ المَوْتِ

وَأنَّ الفـَلاحَ هُنَالِكَ بَاعَ الثـَّوْرَ لجَزَّار

ورَمَى منْ يَدِهِ مِـحْرَاثـَهْ



شـِعْرُ حـَدَاثـَهْ..



هههههههههههههههههههههه

تدري أيها المرهف

ستظل محاولاتنا فاشلة في محاكاة الهراء

لأننا بطبيعتنا لسنا مجرمي لغة

ولن نستطيع احتمال منظر الحروف وهي تغتصب

وتجبر أن تقول ما لا يفهم

لأنها خلقت لتكتب بمداد الشمس

لا بالحبر السري الذي يصنح في معامل الضبابية والإبهام

ولأننا نرفض أن نقول ما نعجز عن شرحه

محاولتك جميلة أيها الرفيع

وهي - برغم كل ما حاولته- لا يمكن أن نضعها إلا في خانة الشعر الصريح

دم كما أنت ودع أشباه أدونيس يغرقون في ظلاهم وعماهم

ما أصدق نزار حين قال في أمثالهم

شعراء هذا اليوم جنس ثالث***فالقول فوضى والكلام ضبابُ

يتهافثون على النبيذ معتقا***وهمو على سطح النبيذ ذبابُ

ما أروعك يا صديقي

وما أسعدني وأنا أسير وراءك مذ أعلنت طقوسك الشعرية لألقف كل ما يفيض به يراعك الشريف

سأسرج خيولي دائما في صفحاتك لأنهل من معينك

دمت عاليا راقيا كـ أنت

محمد

وَعَلَى بَابِ الشـَّوْقِ المُوصَدِ..
لا زاَلـَتْ غـُرْبَتُنَا تـَغـْفـُو
وَالمَوْتُ العَاشِقُ لا زَالَ يُرَابِطُ خـَلـْفَ البَابْ
لِيَخيطَ نِهَايَةَ قـِصَّتـِنَا
بـِمِداَدٍ أحْمَرَ منْ دَمِنَا
لكنَّ الشـَّمْسَ سَتـُشـْرِقُ بَعْدَ غِيَابْ
فأعِدَُّوا نـَصَّ عِتَابْ
للسَُّحـُبِ الخـُلـَّبِ..
قُولوا : إنَّ الأرْضَ وَقـَدْ أضنَاهَا وَعْدُ العُرْقـُوبِ
تَحَلـَّتْ بِرِدَاءٍ المَوْتِ
وَأنَّ الفـَلاحَ هُنَالِكَ بَاعَ الثـَّوْرَ لجَزَّار
ورَمَى منْ يَدِهِ مِـحْرَاثـَهْ
شـِعْرُ حـَدَاثـَهْ..
هههههههههههههههههههههه
تدري أيها المرهف
ستظل محاولاتنا فاشلة في محاكاة الهراء
لأننا بطبيعتنا لسنا مجرمي لغة
ولن نستطيع احتمال منظر الحروف وهي تغتصب
وتجبر أن تقول ما لا يفهم
لأنها خلقت لتكتب بمداد الشمس
لا بالحبر السري الذي يصنح في معامل الضبابية والإبهام
ولأننا نرفض أن نقول ما نعجز عن شرحه
محاولتك جميلة أيها الرفيع
وهي - برغم كل ما حاولته- لا يمكن أن نضعها إلا في خانة الشعر الصريح
دم كما أنت ودع أشباه أدونيس يغرقون في ظلاهم وعماهم
ما أصدق نزار حين قال في أمثالهم
شعراء هذا اليوم جنس ثالث***فالقول فوضى والكلام ضبابُ
يتهافثون على النبيذ معتقا***وهمو على سطح النبيذ ذبابُ
ما أروعك يا صديقي
وما أسعدني وأنا أسير وراءك مذ أعلنت طقوسك الشعرية لألقف كل ما يفيض به يراعك الشريف
سأسرج خيولي دائما في صفحاتك لأنهل من معينك
دمت عاليا راقيا كـ أنت
محمد

إيييه يا ابن العريج

دمت راقيا عظيم الذوق و الأدب

أتذكر يوم خربشت في مكتبتي

فلم تستطع إكمال الصفحة الأولى حتى

من "أبجدية ثانية" لأدونيس؟؟؟؟

أتذكر أن أمثالك لم ينالوا ما يستحقون

في المشهد الأدبي المغربي

في حين يتربع عليه أمثال الوزير الأشعري

و محمد بنيس

وبقايا الرفاق الضائعين؟؟؟؟

أتذكر مسابقة القناة الثانية هنا

التي فاز بها ديوان تحت عنوان "الظل يتعرى"؟؟؟؟

أتذكر محاكاتك لترهاتهم بكل ما أوتيت من سخرية؟؟؟؟

أتذكر أنك أكبر منهم جميعا

ولو اجتمعوا على قلم رجل واحد؟؟؟؟


أنا أذكر

فدم كأنت




ودٌّ و وَرْد

ذكرتني أحدهم هنـا يتأسف لأن حمــارته التهمت " أبجدية ثانية " و لم تترك له - على حد قوله - من الديوان و لا قصيدةً كاملـة ..

و ياكم أضحكني وهو يشكو من حمــارته ...

سعدت بقراءتك و بقراءة مخطوط نزار ..


دم كأنت ..