عندما نشق فضاء الحروف جمالا ونقاء؛ نتذكر الواحة...
عندما تنادينا الأحلام ، والرسالات السامية؛ نتذكر الواحة...
عندما تعطش أرضنا في غياب الغيث؛ نتذكر الواحة...
عندما يسطع الحب في الأوجه النازفات ؛ نتذكر الواحة...
وفي كل قلب من قلوب الأنقياء هي الواحة وحدها تتربع هناك، حيث النقاء والشفافية..
وعندما يطل السمير برائعة جديدة ؛ نتذكر الواحة، فدمت ودام قلمك أيها السامق الكبير...
دامت الواحة بكم جميعا درة الملتقيات ، وستبقى بكم سامية سا مية ..
تحياتي لأميرة الشعر الزاهية ، و للحبيب شلال الشعر محمد الحريري ، وللنقي الأسودي ..
دمتم ودامت الواحة