قبسات من بلاغة آيات الصيام

ما أروع القلم إن استخدم في مثل هذا !!
لك وافر تقديري
وكل عام وأنت بخير

د/ عمر شفاك الله وعفاك , وما أوحش المكان بغيابكم دعواتي لكم بالشفاء العاجل .

أستاذة البلاغة الأديبة سمو الكعبي..
هنا لمسات تناهت في اللطف لاسيما وهي تباشر بلاغة القرآن ..تابعي المسيرة لنقرأ ونستفيد.

أستاذي ومعلمي :
شهادتك أمة لوحدها , ولكني هنا أتمنى أن يجلس الطالب ليدع لأستاذه أن يكمل .

الغالية " سمو":
موضوع من نور...!!!
سلمت وأني من المتابعين...
لك ودي مع تراتيل ورد

أختي سحر الليالي :
ولك مني أزكى الودر وأطيبه لحضورك الطيب.

وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ
نعم
نمارس الجوع لكي لانجوع ...
وتلك والله وقفة فكرية مدهشة ...
بوركتم وعوفيتم

أستاذ خليل :
حقا نمارس الجوع لكي لانجوع .
تقديري واحترامي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخيتي الكريمة سمو
سعدت واستفدت وانشرحت نفسي مع هذه القبسات النورانية
وأراها شجعتني للتفكر في أمر أحب طرحه وهو أن محور الحديث في هذه الآيات هو القرءان وهديه وليس الصوم فكأن الصيام في هذا الشهر جاء كواجب شكر لله على نعمة القرءان خصوصاً وأن القرءان أُنزل فيه وهي دعوة لمدارسته والعقل في حالة صفاء والجسم قد خف وعلة المرض والسفر ليست حكراً على اتمام عدة الصيام فقط وانما فيه اشارة ان مدارسة القرءان تقتضي استعداداً ونشاطاً في الجسم وحضوراً للذهن لايكونان لمريض أو مسافر.
هذا والله أعلم
احترامي لك وأكرمك الله بكل خير

الأديبة يسرى :
ما ذكرته عين الصواب , هو أمر الله النافذ والذي تتبعه حكمة جلية أو خفية تخدم البشر وتقويهم ,حقا ما أجمله من دين .

مررت بهذا الموضوع فأحببت رفعه لتعم الفائدة