<<< رمضانُ .... ولى >>>

الله ! الله ! الله !

أخي الكريم/ أحمد محسن الحديدي

شكراً لمرورك وتعبيرك الجميل الذي أسعد به وأعتز.

كل عام وأنت بخير

لَوْ نَالَ كَأْسَ "الأَجْرِ" فِي إِفْطَارِهِ
مَا كَانَ يَقْرَبُ خَمْرَةَ الفُسَّـاقِ
لَوْ ذَاقَ طَعْمَ صَلاتِهِ لَسَعَى لَهَـا
"مُشْتَاقَةً تَسْعَى إِلـى مُشْتَـاقِ"
رَمَضَانُ نَهْرٌ لِلْعُصَـاةِ، فَلَيْتَهُـمْ
يَتَطَهَّـرُونَ بِمَائِـهِ الـدَّفَّـاقِ

لله أنت .. أيها الرائع بحق ..
بارك الله فيك .. وفي فكرك المستنير وقلبك الحي وفطرتك النقية الصافية..
بعد عاااام .. كنت سأثبتها لولا أنني صدفة رأيت أنها قد ثبتت من قبل .. !!
فهي تستحق أن تعلق وبلا حدود ..
تقبل مني أجمل التحايا والدعوات.

أخي الحبيب/ عبد الملك الخديدي

شكراً لك على مرورك الذي يسعدني يا ذا القلب الصافي والعقل الواعي.

ثبتك الله على الخير والحق بالقول الثابت في الدنيا والآخرة.

وكل عام وأنت بخير.

تحياتي وتقديري

الحبيب مصطفى الجزار
أين كانت هذه القصيدة لم أقرأها سوى الآن ؟
أعجبتنى كثيرا لما فيها من اتكاء على التراث و تناص مع أمير الشعراء و رد عليه أيضا
و يقال أن أمير الشعراء قد سئل من قبل أحد الشيوخ عن هذه القصيدة تحديدا و كيف له أن يكتب مثل هذه القصيدة و هو من هو ؟
فقال : يا شيخنا ألم تقرأ نهاية سورة الشعراء الاية التى تقول (( و الشعراء يتبعهم الغاوون ألم تر أنهم فى كل واد يهيمون و أنهم يقولون ما لا يفعلون ))
أنا من هؤلاء يا شيخنا (( يقولون ما لا يفعلون ))
بارك الله فيك أخى مصطفى على رائعتك و جزاك خيرا

نعم هو على وشك الرحيل الان
و كم نحن على فراقه محزونون

بوركت
مبدعٌ جميل

محبتي

صديقى الحبيب
مصطفى الجزار
أزعم أن (عيون عبلة) من أقوى المعارضات التى قرأت
لك أسلوب خاص فى المعارضات
تعتمد فيه أحيانا على المفارقات وعلى المسافة بين القصيدتين
وقفتَ فى (عيون عبلة) معارضا عنترة
واليوم تقف معارضا أميرنا شوقى
ورغم أن المعارضة فى كليهما كانت لأمير
من عنترة إلى شوقى
إلا أن شخصيتك الشعرية لا تزال واضحة
أبدعت يا صديقى
بلغنا الله الشهر وإياك
تقديرى
وائل القويسنى

أخي وصديقي/ وائل القويسني

تعليقك تاج على رأسي، ورأيك أعتز به وأسعد

كل عام وأنت بخير

تحياتي وتقديري

رَمَضَانُ وَلّى

رَمَضَانُ وَلّى، مِنَّةُ الخلاَّقِ فَبَكَتْ عُيُوني مِنْ أَسَىً وَفِرَاقِ شَهْرَ الهِدَايةِ، عِنْدَمَا فَارَقتَنَا طَعَنَ البُكَاءُ بِسَيْفِهِ أَحْدَاقِي قِفْ لَحْظةً وَانْظُرْ لِعَيْنِي كَيْ تَرَى بَحْرَ الدُّمُوعِ يَزِيدُ فِي إِغْرَاقِي الذَّنْبُ يَعْظُمُ فِي سِوَاكِ، وَيَمَّحِي بِقُدُومِ فَيْضِ هِلالِكَ الرَّقْرَاقِ عُذْراً إِذَا آذَاكَ شِعْرُ (أَمِيرِنَا) إِنْ قَالَ يَوْماً: (هَاتِهَا يَا سَاقِي) أَوْ قَالَ: (قَدْ كُنَّا سَجِينَيْ طَاعَةٍ) أَوْ قَالَ: (مَنَّ العِيدُ بِالإطْلاقِ) هَلْ أَنْتَ قَيْدٌ يَا فِكَاكَ قُيُودِنَا؟! هَلْ أَنْتَ سِجْنٌ يَا مَدَى الآفَاقِ؟! أَوَهَكَذَا الإنْسَانُ؟! يَعْشَقُ ذَنْبَهُ وَيَعِيشُ فِي الدُّنْيا بِغَيرِ خَلاقِ؟! وَيُعَتِّقُ الكَأْسَ الحَرَامَ مُعَرْبِداً وَيَبِيتُ فِي رَشْفٍ لَهَا وَعِنَاقِ؟! لَوْ نَالَ كَأْسَ "الأَجْرِ" فِي إِفْطَارِهِ مَا كَانَ يَقْرَبُ خَمْرَةَ الفُسَّاقِ لَوْ ذَاقَ طَعْمَ صَلاتِهِ لَسَعَى لَهَا "مُشْتَاقَةً تَسْعَى إِلى مُشْتَاقِ" رَمَضَانُ نَهْرٌ لِلْعُصَاةِ، فَلَيْتَهُمْ يَتَطَهَّرُونَ بِمَائِهِ الدَّفَّاقِ كُلُّ ابْنِ آدَمَ مُخْطِئٌ، وَخِيَارُهُمْ مَنْ تَابَ فِي دُنْيَاهُ قَبْلَ تَلاقِ وَاللهُ يُمْهِلُ، لَيْسَ يُهْمِلُ عَبْدَه لِيَتُوبَ تَوْبةَ نَادِمٍ تَوَّاقِ فَلِذَاكَ جَاءَ الشَّهْرُ مِنْحَةَ غَافِرٍ سُبْحَانَ رَبِّكَ قَاسِمِ الأَرْزَاقِ يَا رَبِّ لا تَجْعَلْهُ شَهْراً وَاحِداً وَاجْعَلْهُ عَاماً دَائِمَ الإِشْرَاقِ يَا رَبِّ وَاغْفِرْ لِلأَمِيرِ قَصِيدةً سَقَطَتْ بِهِ سَهْواً عَلَى الأَوْرَاقِ

مصطفى الجزار
16 / 11 / 2002

الشاعر المبدع مصطفى الجزار
تحية وود
قصيدتك تفيض صدقاً ونغماً حلواً ولا أظن أن أحمد شوقي كان جاداً بل جنحَ للدعابة من باب إخراج القول على غير العادة !!
يَا رَبِّ لا تَجْعَلْهُ شَهْراً وَاحِـداً
وَاجْعَلْهُ عَاماً دَائِـمَ الإِشْـرَاقِ
يَا رَبِّ وَاغْفِرْ لِلأَمِيـرِ قَصِيـدةً
سَقَطَتْ بِهِ سَهْواً عَلَـى الأَوْرَاقِ
----
جميل جميل
وجميل أيضا طلبك الغفرانَ للشاعر
كل عام وانت بخير

جميلة جدا ابياتك اخي

حقا رمضان ولى

و من يدري ان كنا سنلاقي رمضان القادم ام لا ؟

لك خالص ودي واحترامي

وئام

الأخ العزيز مصطفى الجزار/
حقيقة قصديتك أقل ما يقال عنها انها رائعة
سلمت وسلم قلمك الجميل الذي خط لنا هذه التحفة الجميلة
دمت بود

أخي الكريم/ صهيب توفيق

بارك الله فيك وشكراً لك على حسن مرورك وحلو ثنائك.

كل عام وأنت بخير.

تقبل الله منا ومنك صالح الأعمال.

تحياتي وتقديري

سيدي الكبير الفاضل
تحية الاسلام
جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
وجعلك من عتقاء الشهر الفضيل
كل عام وانت الى الله اقرب
باحترام تلميذك
ابي مازن

الحبيب مصطفى الجزار
أين كانت هذه القصيدة لم أقرأها سوى الآن ؟
أعجبتنى كثيرا لما فيها من اتكاء على التراث و تناص مع أمير الشعراء و رد عليه أيضا
و يقال أن أمير الشعراء قد سئل من قبل أحد الشيوخ عن هذه القصيدة تحديدا و كيف له أن يكتب مثل هذه القصيدة و هو من هو ؟
فقال : يا شيخنا ألم تقرأ نهاية سورة الشعراء الاية التى تقول (( و الشعراء يتبعهم الغاوون ألم تر أنهم فى كل واد يهيمون و أنهم يقولون ما لا يفعلون ))
أنا من هؤلاء يا شيخنا (( يقولون ما لا يفعلون ))
بارك الله فيك أخى مصطفى على رائعتك و جزاك خيرا

أخي الكريم/ عاطف الجندي

ها قد ولى رمضان بعد رمضان، وقد ربح من ربح وخسر من خسر... أسأل الله أن نكون جميعاً من الرابحين الفائزين بعفو الله ورضاه في الدنيا والآخرة.

شكراً لمرورك الذي أسعدني أخي عاطف...

وكل عام وأنت بخير.