أحدث المشاركات

قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 17 من 17

الموضوع: الإنسانُ مخلوقٌ جاهلٌ وضعيفٌ - ويحملُ أمانةً عظيمةً ..!

  1. #11
    الصورة الرمزية أبوبكر سليمان الزوي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حيث أنا من أرض الله الواسعة
    المشاركات : 478
    المواضيع : 29
    الردود : 478
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    الأخوة الأفاضل جميعاً .. السلام عليكم

    إضافة إلى ما تفضلت به الأخت الأستاذة الفاضلة \ بابيه أمال .. من مادة فكرية تحليلية دسمة .. أقول

    قبل الإسلام كان عُمَـرُ بن هشام يتمتع بسداد الرأي ونفاذ البصيرة وفق معايير الجاهلية المعمول بها في قومه ، والتي وجدها أمامه - فأتقنها .!

    وكان من المفترض - وفق بديهيات المعرفة -أن يُدرك هذا العاقل قبل غيره - حقيقة الرسالة ، لاسيما وهو يعلم أن مُحمداً مُلقبٌ بالصادق الأمين - عندما كان هو مُلقبٌ بأبي الحكم .!

    وعلى أقل تقدير كان يفترض فيه أن يتريث في عدائه للرسول .!

    ولكنه جَهِلَ الأمـر وأصرَّ على محاربة الرسول والرسالة دون تفكير ، ولذلك لقـّبَهُ الرسول بأبي جهل .!

    فالجهلُ نقيصةٌ بشرية ، ولكنه يُحسَبُ على الإنسان بتفاوتٍ ..!

    فمن كان جهله بسبب التعالي على الأضعف منه - رغم إدراكه للحقيقة واعترافه لنفسه - في خلوته - بأن مصدر قوته هو ضعف وغباء الآخرين .. ،
    فذاك جاهل متعمد - مُدرك أو صانع لجزء كبير من جهله ، وهو هالكٌ به ، وليس معذوراً .!

    أما الجهل أو الأنحراف الذي ينجم عن الضعف الفكري والمعرفي -الطبيعي - لدى الإنسان ، وبسبب البيئة والثقافة المسيطرة والأعراف والمعطيات التي تقوده رُغماً عنه - وفق سُنـّّةِ الحياة ..
    فإن ذلك هو السبب الذي بعث الله من أجله الرُسُلَ بالأحكام والتشريعات لتوفير البيئة المناسبة للإيمان والعدل وحمل الأمانة ، وإقامة الحُـجّـة على الناس .!
    ولذلك ميَّـزَ الله بعض عباده بالحكمة والمقدرة الفكرية ومكّنهم من المعرفة ، وأمرهم بمتابعة محاربة الجهل وتوجيه الناس وإرشادهم إلى السبيل القويم ..

    قال تعالى ( ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون) آل عمران -104 .

    وقال أيضا ..( يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر إلا أولو الألباب ) البقرة - 269 .

    والله تعالى أعلم

    للحديث بقية .. ولكم التحية ..
    إذا سرَّكَ ألا يعود الحكيم لمجلسك .. فانصحه بفعلِ ما هو أعلم به منك !

  2. #12
    الصورة الرمزية عبدالملك الخديدي شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    الدولة : السعودية
    المشاركات : 3,954
    المواضيع : 158
    الردود : 3954
    المعدل اليومي : 0.60

    افتراضي

    سؤال مهم طرأ علي بعد قراءتي لما كتبت
    هل هناك من هو أقدر من الإنسان على خلافة الأرض والقيام بأمورها ؟؟؟
    ومن زاوية أخرى
    يقول الله سبحانه وتعالى في محكم التنزيل عن أهمية الأمانة ( وهي العنصر الأخلاقي الأهم في حياة البشر ):
    ( وحملها الإنسان إنه كان جهولا )
    فهل الجهل هنا بشكل مطلق أم أنه يختص فقط بجهله بخطورة الأمانة وحملها ..
    ولكن بالتأكيد هو تقرير من الله سبحانه وتعالى بأن الإنسان متورط لا محالة في حمل مسؤلية هي أكبر من إمكانياته .. وما ينجح فيها إلا ذو حظ عظيم وقس على ذلك كثير من المسؤليات في العبادة وغيرها ..
    سبحان من بيده ملكوت كل شيء وهو العليم الحكيم.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #13
    الصورة الرمزية أبوبكر سليمان الزوي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حيث أنا من أرض الله الواسعة
    المشاركات : 478
    المواضيع : 29
    الردود : 478
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالملك الخديدي مشاهدة المشاركة
    سؤال مهم طرأ علي بعد قراءتي لما كتبت

    هل هناك من هو أقدر من الإنسان على خلافة الأرض والقيام بأمورها ؟؟؟
    ومن زاوية أخرى
    يقول الله سبحانه وتعالى في محكم التنزيل عن أهمية الأمانة ( وهي العنصر الأخلاقي الأهم في حياة البشر ):
    ( وحملها الإنسان إنه كان جهولا )
    فهل الجهل هنا بشكل مطلق أم أنه يختص فقط بجهله بخطورة الأمانة وحملها ..
    ولكن بالتأكيد هو تقرير من الله سبحانه وتعالى بأن الإنسان متورط لا محالة في حمل مسؤلية هي أكبر من إمكانياته .. وما ينجح فيها إلا ذو حظ عظيم وقس على ذلك كثير من المسؤليات في العبادة وغيرها ..

    سبحان من بيده ملكوت كل شيء وهو العليم الحكيم.

    أخي الفاضل ، أشكر لك مرورك وتعاطيك مع الموضوع ..

    سيدي ، نحن نحاول تسليط الضوء على موضوع كبير وشائك ، لنرى كيف يفهم وكيف ينظر كلٌ منا لهذا الأمـر ، وكيف يتعاطى معه في الحياة .!

    أمّا بخصوص تساؤلاتك اللطيفة ، فأنا أقول - والله تعالى أعلم :


    هل هناك من هو أقدر من الإنسان على خلافة الأرض والقيام بأمورها ؟؟؟
    إذا كان السؤال هنا يدور في إطار وفي حدود عالم المخلوقات المعلومة لدينا - كنتيجة موجودة ، وإذا كانت المفاضلة -من ناحية المقدرة - هي بين المخلوقات كتحصيل حاصل .. فلا شك أن الإنسان هو الأقدر على خلافة الأرض والقيام بأمورها . بدليل أنه الوحيد الذي تصدى لهذه المهمة ، وبدليل أن الله سبحانه وتعالى قد سمح له بذلك .!

    ولا شك أن في الأمـر أسرار لا نحيط بها -اليوم- بشكل كامل ، ولا ريب أن الإنسان مُهيأ للقيام بهذه المهمة أكثر من غيره .
    ولكن تبقى حقيقة أن الجهل والضعف هما صفتان مصاحبتان للإنسان .. ذلك أن الجهل يبرز في سعي الإنسان نحو الكمال ، ونسيانه لحقيقة أنه مخلوق ، وأن الكمال من صفات الخالق -وحده-عـزّ وجل .


    وبما أن الإنسان مخلوق فلا بد أن يظهر الضعف والخلل والنقص في كل أموره .!

    ولو أن كل إنسان أدرك ملازمة النقص والضعف له - بحكم أنه مخلوق - لما ظهر التنافس بين الناس والسعي من أجل السيطرة على كل شيء .!




    أما إذا كان السؤال هو عن القدرة - بالمطلق ، فهذا لا يجوز .! لأن الأمـر بيد الله الواحد الأحد ، وهو الذي يخلق ما يشاء ، ويضع أسرار قدرته وفق مشيئته وحكمته . وهو الذي نفخ من روحه في آدم - ليعطيه أسرار المعرفة والعلم والعقل .! ، ولا شك أن هذه الأسرار والقدرة التي أعطاها الله للإنسان - كان يمكن أن تكون لدى غيره - لو شاء الله ذلك !

    فهل الجهل هنا بشكل مطلق أم أنه يختص فقط بجهله بخطورة الأمانة وحملها ..!
    ورد في القرآن الكريم وصف الإنسان بأنه ( ظلوماً جهولا ) ، و جهولا كما تعلم هي صيغة مبالغة - من جاهل . ولذلك فإن الإشارة هنا تدل على عمق الجهل لدى الإنسان إن كان في أمـر حمل الأمانة بحد ذاتها - وهو الأهم ، أو في بقية الأمـور التي تتعلق بالأمانة ، والتي تؤثر على الإنسان سلباً وإيجاباً في شأن حمله للأمانة .!

    أهلاً بكَ أخي الكريم ، .. تحياتي ..

  4. #14
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.84

    افتراضي

    لا

    الانسان بالنسبة لله تعالى فهو ضعيف وجاهل

    أما الإنسان بالنسبة لغيره من خلق الله فهو أعظم وأبدع ما خلق الله ... فقد خلقنا الله في أحسن تقويم عندما وضع لنا هذا العقل الذي به عرفنا الحق وبه وعينا النص وقدسيته ...

    \

    عوفيتم
    الإنسان : موقف

  5. #15
    الصورة الرمزية طارق الفياض قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    الدولة : السعودية
    العمر : 54
    المشاركات : 30
    المواضيع : 5
    الردود : 30
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي

    يقول الحق تبارك وتعالى : (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) الذاريات 56 .
    نلاحظ هنا أن الملائكة ليسوا مشمولين بأمـر العبادة ، لأن العبادة المقصودة هنا هي تلك العبادة الطوعية التنافسية التفاضلية – التي يعقبها ثواب أو عقاب ، والتي لا تخلو من خطأ وتقصير ، والتي تزيد أو تنقص - توافقاً مع سلامة التفكير وإخلاص النية وصدق الإرادة وبذل الجهد ؛ فيزيد تبعاً لذلك وينقص الثواب والعقاب . ولا يترتب على التقصير فيها- عقوبة آنية ؛ بل يوجد مجال للتوبة والرجوع والتكفير عن الذنوب وفتح صفحات جديدة ، مما يعني المغفرة والفوز بالجنة لمن أناب إلى ربه – صادقاً – في مرحلة الاختيار .!
    التسبيح عبادة لله جل وعلا وكل الكائنات تسبح حتى الجمادات ؟!
    أرجوا الإيضاح
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #16
    الصورة الرمزية أبوبكر سليمان الزوي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حيث أنا من أرض الله الواسعة
    المشاركات : 478
    المواضيع : 29
    الردود : 478
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي مشاهدة المشاركة
    لا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي مشاهدة المشاركة
    الانسان بالنسبة لله تعالى فهو ضعيف وجاهل
    أما الإنسان بالنسبة لغيره من خلق الله فهو أعظم وأبدع ما خلق الله ... فقد خلقنا الله في أحسن تقويم عندما وضع لنا هذا العقل الذي به عرفنا الحق وبه وعينا النص وقدسيته ... \عوفيتم
    مرحباً ، أخي الحبيب خليل ،
    أنا أرى - والله تعالى أعلم - أنه وقبل أن نُبالغ في مدح الإنسان وتمييزه عما سواه من المخلوقات .! علينا أن نستحضر الموقف ونتذكر أن الإنسان قد استحق الوصف بأنه ظلوم جهول - في القرآن الكريم - بسبب تعهده وقبوله بحمل الأمانة ، في حين أن السموات والأرض والجبال قد أبين حمل هذه الأمانة وأشفقن منها ... قبل أن يحملها الإنسان .!
    إذاً هنا المقارنة كانت بين الإنسان وبين بعض المخلوقات ، وهي التي ترتب على نتيجتها وصف الإنسان بأنه ظلوم جهول .!

    هذا العقل الذي به عرفنا الحق وبه وعينا النص وقدسيته ...
    هنا مكمن الخطر وصعوبة الامتحان ، فهل نستطيع أن نتمسك ونلتزم بهذا الحق الذي عرفناه وهذا النص الذي وعيناه وقدسيته ... ، أم لا .!
    أخي الفاضل \ كأنما فهمنا المقصود بالأمانة وأحطنا بها - فتعهدنا بحملها ، وكأنما جهلنا حينذاك - الفرق بين النظرية والتطبيق .! بمعنى ، كأنما نسينا عندما تعهدنا بحمل الأمانة ...، نسينا أن نسأل عن البيئة ، أو نسينا أن نشترط توافر ظروف مناسبة لحمل الأمانة .!
    كأنما أغـرانا الجزاء ، فاستعجلنا الموافقة ، ونسينا دراسة الأمـر .! وربما كانت العجلة في اتخاذ القرار وحب التميّز هما من صفات الإنسان الملازمة له ، وهما نقيض الحكمة ، وربما كانتا من أهم مصادر جهل الإنسان .!
    ولذلك فالجميع يُدرك أنه حاملٌ للأمانة ، ويدّعي خشية الله ... ، نظرياً - قولاً .!
    وعندما نأتي إلى الجانب العملي والتطبيق على الأرض ، فإننا نجد لدى الإنسان من الأعذار ما يُحـرج عقله الذي يُزيّـنه ويُفاخر به ... ، أعذار تجعل هذا العقل صامتاً أمام اختراق العهد والميثاق والتفريط في الأمانة من قِبل الجوارج والشهوات والرغبات .!

    أدام الله حضورك المحبوب بيننا دائماً .

  7. #17
    الصورة الرمزية أبوبكر سليمان الزوي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حيث أنا من أرض الله الواسعة
    المشاركات : 478
    المواضيع : 29
    الردود : 478
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق الفياض مشاهدة المشاركة
    التسبيح عبادة لله جل وعلا وكل الكائنات تسبح حتى الجمادات ؟!
    أرجوا الإيضاح
    مرحباً بمرورك وتساؤلاتك أيها الأخ النجيب \ طارق الفياض ،

    أخي الفاضل \ نعم ، التسبيح هو عبادة تؤديها كل المخلوقات .!
    ولكن ثمة فرق بين تسبيح الجن والإنسان ، وتسبيح غيرهما من المخلوقات .!
    فالتسبيح جزء من حياة كل المخلوقات الأخرى ، وهي لا تملك إلا أن تُسبّـح بحمد خالقها كما أمرها ، وهي مُسيّـرة في كل أمورها ، وليس لها أن تتوقف عن التسبيح .! أي أنها مبرمجة على هذه العبادة باستمرار ودون انقطاع - إلا بأمر مباشر من خالقها .!
    وهي بذلك لا تملك ميزة أو خاصية الخطأ والتوبة - التي يحظى بها الجن والإنس .!
    فالجن والإنسان ، عبادتهما لله -سواء في التسبيح أو سواه - هي تفاضلية تنافسية ( تزيد عند البعض وتنقص عند البعض الآخـر ، وقد تتوقف تماماً عند آخـرين ) .! ولذلك يقول الله سبحانه وتعالى - فيما معناه ، إنه لولا كلمة سبقت من ربك لقضي الأمر ، ونال المخالفون والعصاة عقابهم الآن .!
    لأن العبادة المقصودة هنا هي تلك العبادة الطوعية التنافسية التفاضلية – التي يعقبها ثواب أو عقاب ، والتي لا تخلو من خطأ وتقصير ، والتي تزيد أو تنقص - توافقاً مع سلامة التفكير وإخلاص النية وصدق الإرادة وبذل الجهد ؛ فيزيد تبعاً لذلك وينقص الثواب والعقاب . ولا يترتب على التقصير فيها- عقوبة آنية ؛ بل يوجد مجال للتوبة والرجوع والتكفير عن الذنوب وفتح صفحات جديدة ، مما يعني المغفرة والفوز بالجنة لمن أناب إلى ربه – صادقاً – في مرحلة الاختيار .!
    أشكرك كثيراً أخي العزيز \ الفياض
    وأرجو ألا تتردد في الحوار وطرح ما تراه من تساؤلات ، فلعلك تفيدنا وتستفيد .!
    تقديري واحترامي .

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

المواضيع المتشابهه

  1. وراء كل امرأة عظيمة رجل
    بواسطة محمد فريد الرياحي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 28-07-2015, 01:28 AM
  2. جبار وضعيف
    بواسطة رشدي مصطفى الصاري في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 01-07-2014, 12:10 PM
  3. الأدب نعمة عظيمة .. طريق الإنشاء
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى عُلُومٌ وَمَبَاحِثُ لُغَوِيَّةٌ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 14-08-2012, 03:01 AM
  4. صحيح وضعيف تاريخ الطبري
    بواسطة عبد الرحيم بيوم في المنتدى المَكْتَبَةُ الدِّينِيَّةُ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 12-06-2012, 10:50 AM
  5. قصة بليغة وعبرة عظيمة
    بواسطة عطية العمري في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 06-11-2007, 10:05 AM