القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
د0 عمر
مرثيه صادقه رائعه تحمل كل الوفاء والعرفان لنبع الحنان الذي نهلنا منه ولاكن نعمة الله علينا ان منحنا
النسيان ادعوا الله ان يمنحك الصبر وقوة الايمان
لك كل الاحترام
لا ريب أن هذه قصيدة متألقة في مبناها زادها هذا الروي الصعب بهاء وتأكيدا على شاعرية نعرفها فيك. اللغة موفقة بشكل كبير رغم بعض ملحوظات متفرقة كتوظيف مفردات فرضتها القافية أو تكرارها ، أو عطف معرفة على نكرة أو ما شابه. ولعلنا نشير إلى تراكيب ومفردات وصور كثيرة امتازت بها القصيدة بشكل عام رغم حالة الشجن الشعوري الذي طغى على حس الشاعر لكنه لم يفقده القدرة على تلمس مواطن الجمال الشعري التعبيري.
لا فض فوك أيها الشاعر المميز والقصيدة تستحق الحفاوة من حيث البناء المميز.
للتثبيت شعرا.
أما إن أذنت لي فقد رأيت أنك في المعنى قد نحوت منحى لا نعرفه فيك ، فكلنا نعلم أن الموت حق بل هو عين الحق ولا أحد يبقى إلا وجهه سبحانه. يقول تعالى:
وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ
وأجدر بالمؤمن أن لا يعترض على الموت ولا يراه خطفا أو يطلب منه أن يبقي أحبة وإنما الصبر والاحتساب.
ثم إن تمني الموت حرام ومنهي عنه بنصوص أحدليث كثيرة وما أحببت أن يوصلك الحزن إلى مثل هذا وأنت المؤمن بالله عرفناك الواثق برحمته وحكمته المقر بفضله وعدله.
ولا نقول إلا أن يرحم الله أم أخينا الكريم برحمة واسعة وأن يلهمه الصبر والسلوان وأن يتجاوز عما قال بغير قصد.
وكفى بالموت واعظا.
لك التحية ولها الدعاء.
عُمَر
ما هَذِهِ الْهَمْهماتِ الحادَّة ؟؟
شيءٌ ما يَلجُ صَدْري كَيْ يُخْبِرني أنَّ الرَّحيل حانَ
وَنَحْنُ على حافَّةِ الأحْلامِ
أيْقَظتْ قَلْبًا غافِلاً يا أستاذُ !
لكَ التَّحايا
عمر القوة هنا قوة اللفظة ظاهرة ... أحييك على التمكن الجرسي الجيد والصور الجميلة
د عمر تحياتي على هذه القصيدة الرائعة التي ابدعتها شكلا ومضمونا وأحييك على القافية التي لو دلت على فإنما تدل على تمكن جيد ولكن لي ملحوظة ، وهي أن المنايا تخطف ولاتمزق تحياتي ، ودمت بخير .
فاجعة مفجعة,,,ما أصدقه حرفك
وآلمه جرحك
تحيتي لك