أخي الأديب ابراهيم العبادي : يا رعاك الله ، بأي لسان شكر أتقدم اليك ـ وقد أمطرتني بكوثر لطفك ، فأيقظتَ بي فرحا غائبا ؟

ها أنا أغرس اسمك نخلة ً في بستان قلبي ... فتقبل مني شكرا باتساع ما تبقى في حقيبة عمري من زمن .