أخي وأميري الشاعر الجميل د. عمر جلال الدين هزاع
قريب أنت ..
مكانك في القلب ..
وللحديث معك شجون ، كما هي لدمشق وديرالزور .
و العبور إليك أجمل عندي وأحب .
لا أزال أحتفظ بدعوتك لي لزيارتك في دير الزور ..
سأزورك .. ولكن !
أخشى أن تنتهي المهلة ... فلا أراك .
يحميك الله ويحفظك .