كم لبذخك جاذبية أيها السامق جوتيار
أتمنى فعلا أن أكون قد وفقت إلى حد ما في كتابة عمل قد يرقى لمسمى رواية فأنا أحاول جاهدا أن أتعلم
منكم و أستفيد من نصائحكم و لكم هو فخر لي أن أقرأ ردا يبعث روح التحفيز و يحثني على الإستمرار
كن بالجوار دائما أيها الأديب فكم يسعدني حضورك العطر
اكليل يغلف قلبك