الأخ الحبيب والأديب الكبير والناقد الفذ د. مصطفى:
لله أنت بما زدت هذه القصيدة العابرة ألقا وبهجة حين مر يراعك الكريم وذائقتك الراقية تتحسس مواضع المعاني الكامنة تشير بأدب عال إلى مواطن ما رأيته معبرا أو يحمل جمالا ، وتشتيد بم رأته فضلا منك وكرما توفيقا في التوظيف أو نجاحا في التعبير.
لا أجد الكلمات التي تفيك الشكر ، وتالله إن النقد الجاد الهادف النزيه هو ما يعبر عن ضمير الأدب ويرقى به فإن أنصف ارتقى الأدب والأدباء وإن خاتل سقط الأدب والأدباء.
وتظل شهادتك شهادة أستاذ وعالم وأديب كبير نعتز بها جدا.
تقبل التقدير والإكبار.
تحياتي