ربما سفري عاق حضوري لجمال حرفك
اعذر غيابي من أجلي
شكرا لعينيَ التي أتت بي هُنا
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ربما سفري عاق حضوري لجمال حرفك
اعذر غيابي من أجلي
شكرا لعينيَ التي أتت بي هُنا
شكراً جداً
فاضلتي : سمو الكَعبي
أشكر مرورك على ساعد الحرف هنا
ما استَشكل عليك في المَقطع يوضّح بـ
سريّاليّة الآه : رمز لـ عنوان يَحمل خصوصية الآه الساكنة
وِرْدٌ إلهيّ بـ كُن فَيكون , يَربِتُ على زَعمْ السّر بـ هبة فاتِنة : هذا الورد المُستعان به في النّص يَحمل نَتيجة القَدر المَكتوب أزلا ً , حيث إحتكم إلى خصوصية أمر حقّقته الهبة الإلهية المُعطاة من لدن حكيم خبير وتلك الغاية مَزجتها بحروف أعطت حرّية الإلتزام بوصف نثريّ ..!
يُسْتَحضَرُ الشَّفَق مِن وَسوسة الهُيام , ليدثّر الوَهَل بعباءة منتقاة : هنا كان مَجازا ً لإجتلاب الصورة الواقعة على المخيلة , إستحضار لهيئة نَزَل بها ما نزل من عثرات الوسوسة القابعة وإلتحف الجسد عباءة رحمة ليخفّف على حاله من جَزع الإندثار .!!
أبراجٌ مَلموسة بـ يدٍ لا أرْضيّة : إحتمل المعنى هنا تصويرا ً لتطاول الحُزن الذي تمثّل في أبراج عالية عند مرتفع الرأس لَمستها السّماء بيد ليست بمكنون البشر .!!
تحقّق غايّة الإنتثار بـ كمّ هائلٍ مِن إفراط : تابعٌ لما كان من لَمس متحسس ٍ للمعاناة التي فرّقت مُحتويات الجسد لقطع مأسورة يَسْتَحيل جَمعها ..!
والوَجه بلا وَجه يُعيد تَرتيب المَسام فيزجُره الجَمعْ : صورةٌ لمحاكاة ما ألمّ بالوجه اللابائن ملامحه , حيث يلملم شظاياه ويصعب على اللّملمة أن تَستعيد حيويّة الملامح كما كانت مِن قبل .!!
سرّ الخَائف مِن خَوفٍ غَيرُ مَعلوم. : هنا يحتمل المَعنى فوضويّة المعرفة , مساسٌ لأمر قد يَجيئ عنوة ولا يُدرى به الوَقت فتتخبّط المَعرفة بمَجهول الخَوف البائن .,!
أتمنى أن تكون الفكرة توضّحت لديك سيدتي سمّو فما أجمل ما يكون من هكذا مرور يشجّع الكاتب على نَفث ما كتبه من مشاعر .. هو الود دائما ً .,!
الاستاذ مصالحة
وتظل السمو طالبة تنهل العلم في رحاب مدرستكم , لكن هل لي أن أن أتجرا برأي ؟
حوى نصك متانة قوية لكن أجد الغموض وكثرة الصور أثقلت كاهل النص.
مع تقديري لنصك الذي تدلى منه الجمال
الاستاذ مصالحة
وتظل السمو طالبة تنهل العلم في رحاب مدرستكم , لكن هل لي أن أن أتجرا برأي ؟
حوى نصك متانة قوية لكن أجد الغموض وكثرة الصور أثقلت كاهل النص.
مع تقديري لنصك الذي تدلى منه الجمالسيّدتي : سموّ الكعبي
أصارحكِ القَول ثَمّة أدراجٌ كَبير للصّور ولَمحات الغموض التي تشتّت الفكر بَعض الشيء , ولكنّ القَلَم حين يدرّ أحاسيس ولواعج الرّوح القاتمة يُحيل ُ النصّ إلى لَوحة تخبّطت بمداليل غَريبة غرابة النّفس
ثمّة ثُقل مَحسوس في الحنايا ولكنّ المُسبّب ( الحُزن ) يَشْرَح ما تمّ إخفاؤه في تلك الصّور لـ يستدرج القارئ بنظره لعَتمة الإحساس وغموضه حتى يَسْتَيقنَ مِن السّواد البالغ
ولا عَجَب أن تكون بعض النّصوص محمّلة بكافة الثقل , فـ الحروف هي أيضا ً للكاتب ربما يريدها أن تَسعل بغموض الصّور حيث شَعر بها وللمُستلقي خَيط مَعرفة يوصله لـ باب النّتيجة
فكلّ العذر يستلقي إن مارسّ النصّ تيها ً على العَين فأثقل ما أثقل .,!
ممتنٌ لإهتمامك سيّدتي .. دمت بخير أزلا ً .,!
تسقط عيني على حرفك مرة أخرى
فـ بعض الكلام يأتي مسطرة نار تكوي خلجات السماء
يا"عبدالله"
أنزف أكثر فالأرض الصهباء عاقر
وإني من المنصتينخالص مودتي