ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ سهيل اليمانى
قصيدة قوية المعنى والمبنى
بديعة الصورة
راقية الغرض
تقبل تحياتى
وائل القويسنى
أخي سهيل اليماني
أيها اليماني بحرفه وشعره وعروبته
لازالت العربية بألف خيرمادام فيها
فحول أمثالك أيها الفارس
قصيدة ملحمية
لاتفيها حقها التعليقات والثناءات
دام هذا السمو
ودامت هذه الروح
اخوكم
محسن شاهين المناور
أستاذي الشاعر الكبير ..
أبارك لشعري وقفتك عنده .. وأبارك لنفسي شهادتك الحبيبة وكيف لا أفرح بكلماتك هذه وأنت القائل في لحظة ضيق وتبرم .. ..
يا حارس الصمت من رأسي إلى قدمي
يا من يحاكـم فينـا الشعـر والأدبـا
يا أيها الزائف المختـال فـي دمنـا
يا أيها الحـق فـي أعماقنـا صلبـا
ارفع حجابك عني كـي أرى قـدري
واطلق عناني تجدني أصنـع العجبـا
أعطيك روحـي وأملاكـي وفلسفتـي
فدع لساني يـرد الطعـن لـو غلبـا
إن جاء يوماً بشيـر النصـر ينشدنـا
يقـول :إنـا أعدنـا الأسـم واللقبـا
فلعل مارأيته بفضل الله يبدد شيئا من السحب التي ظللتك ساعتها .. أو هكذا أتمنى!!
مكرر ارجو الحذف
عزيزي د مصطفى العراقي
لم ألمح شيئا مما أشرتَ إليه وكنت توهمت أن القصيدة خضعت للتعديل لولا وقوفي على رد الشاعر : أضع رغبتي جوار رغبة الشاعر في مزيد توضيح
لا عدمنا حضورك الموشى بالوهج
"
الشاعر الكبير عبد الجبار سعد
قرأت نصا عالي النبرة تنقلتَ بي من خلاله في أرجاء الـ/يمن/وطن الحبيب
فهنيئا هذا النفس الشعري الذي لم يتثاءب .
"
ولتأذن لي بثلاثة ملاحظ :
تموكبـوا فالمطايـا الراحليـن بهـا
ما إعرابها ؟
قالوا هواك هوى السلطان قلـت بلـى
( بلى ) تَعقُب استفهاما عن جملة مصدرة بنفي على نحو قوله تعالى :" ألم يأتكم نذير * قالوا بلى .... " تبارك .. هلاّ قلت : ( أجل )
بالأمس في" الضالع" امتـدت أياد يهـم
بسكون الـ ( ياء ) تختل موسيقا الوزن ، وبضمها تبقى الموسيقا ويرتَكب خطأ نحوي هو الثقل
أقترح : معاولهم
"
لك طاقة من نسرين
سيدي الكريم الأستاذ عبدالصمد ..
شرف عظيم أن تنال قصيدتي التفاتا ت الرجال أمثالكم جميعا وأنت يا أستاذي الكريم في المقدمة وإن جئت متأخرا .. فقدانتخلت القصيدة على يديك وهو عين مقصوديواسأل الله الكريم ان تجدبقايا مشاركاتي نخلا مشابها من ناقدمثلك ..
ودعني أولا أرد على تساؤلاتك .
فالأولى اعرابها حال ..
والثانية الرد عليها
روايات الحديث :
في رواية للبخاري قال : وما يعذبان في كبير ، ثم قال : بلى .
وفي رواية له : وما يعذبان في كبير ، إنه لكبير .
وفي رواية له : أما أحدهما فكان يسعى بالنميمة .
وفي رواية له أيضا : أما هذا فكان لا يستتر من بوله ، وأما هذا فكان يمشي بالنميمة .
وفي رواية للنسائي : كان أحدهما لا يستبرئ من بوله .
وفي رواية لأحمد وابن ماجه : أما أحدهما فكان لا يستنزه من بوله .
وفي رواية : لا يتوقّى
مكان القبرين :
في المدينة ، فقد جاء في رواية للبخاري قال ابن عباس رضي الله عنهما : مرّ النبي صلى الله عليه وسلم بحائط من حيطان المدينة أو مكة .
وفي رواية له : بعض حيطان المدينة .
ففي هذه الرواية الجزم بأن القبرين في بعض حيطان المدينة .
= قوله صلى الله عليه وسلم : وما يعذبان في كبير ، ثم قال : بلى .
وفي الرواية الأخرى قال : وما يعذبان في كبير ، إنه لكبير .
المراد به والله أعلم أنه ليس بكبير في نظر الناس ، ولكنه عند الله كبير .
أو أنه ليس بأمر كبير يشق التّحرز منه ، ولكنه كبير عظيم عند الله .
أما الثالثة فأجدني أوافقك بالمطلق على قولك ..
وربما غيرتها الى ما اقترحت اوإلى أكفهمو..
بقي في النفس حول الأولى والثانية وقداجتمعت بنحويين اثنين لهما باعان طويلان في هذا الجانب أماباعي فقصير وللأسف في هذا العالم .. وفي الواقع فقد رأى أحدهما أن الامر جائز كما قلت لك أعلاه ولم ير الآخر ذلك وينتظر ملاحظاتك انت لمزيد فائدة ..
وأما الثانية فمحض اجتهادي وقد شجعني أحد النحويين على ذلك وقال أن السؤال مقدر أو أن الجواب ببلى على تقدير سؤال .. أهواك هوى السلطان .. ؟
أما قضية الحال فيقول من قال به .
إذا قلنا فالمطايا الراحلون بها إن كانت تلك تفضيلاتك لها فتأتي كصفة دائمة فيهم .. أما إذا قلنا فالمطايا الراحلين بها .. فتأتي وصفا لحالة غير دائمة وهذا يعود على الشاعر إن أراد معنى الدوام فليرفعها وإلا فلتنصب ..
والآن أقول انا تعقيبا على كل هذا ينبغي أن يكون القول صحيحا إذا قلت فالمطايا الراحلين بهم .. وليس بها ..أنتظر وينتظرون قولك الفصل فيبدو ياسيدي أن جعبتك ملأى بلطائف نحوية ..
لا عدمناك في هذه الواحة وفي كل واحة .. ومرحبا ياسليل الحكمي .. وما أدراك ما الحكمي ..أحد العشرة وما أدراك ماالعشرة ..
لم أتبين للأسف مغزى قولك الكريم لك طاقة من نسرين وهل أنا المعني بها أم سقطت بين السطور وتختص بغيري .. ؟
أهلا شاعرنا القدير سهيل اليماني "
سيدي الكريم الأستاذ عبدالصمد ..
شرف عظيم أن تنال قصيدتي التفاتا ت الرجال أمثالكم جميعا وأنت يا أستاذي الكريم في المقدمة وإن جئت متأخرا .. فقدانتخلت القصيدة على يديك وهو عين مقصوديواسأل الله الكريم ان تجدبقايا مشاركاتي نخلا مشابها من ناقدمثلك ..
يا سمو الشعر
ألبستني ما أراه يفيض عن قامتي فشكرا بحجم شموخك
ودعني أولا أرد على تساؤلاتك .
فالأولى اعرابها حال ..
إذا أردتها حالا من ضمير الفاعل تموكبوا - وهو ما أميل إليه - فاحذف ( أل ) التعريف وينتهي الخلاف والوزن لا يختل :
تموكبوا فالمطايا راحلين بها = مهريةٌ صحبتهم كي تهنيني
لأن الأصل في الحال أن يكون نكرة ويجوز مجيئه معرفة إذا أمكن أن يؤول بنكرة كـ ( جاء سعد وحده ) أي منفردا ، والبحث في هذا طويل .
والثانية الرد عليها
روايات الحديث :
في رواية للبخاري قال : وما يعذبان في كبير ، ثم قال : بلى .
( بلى ) في الحديث جواب عن استفهام مقدر : أمَا يعذبان في كبير ؟ فمسوغ الجواب بـ ( بلى ) قائم وهو النفي عقب الاستفهام
بقي في النفس حول الأولى والثانية وقداجتمعت بنحويين اثنين لهما باعان طويلان في هذا الجانب أماباعي فقصير وللأسف في هذا العالم ..
لا تثريب عليك وحسبك قامتك الشعرية .
وفي الواقع فقد رأى أحدهما أن الامر جائز كما قلت لك أعلاه ولم ير الآخر ذلك وينتظر ملاحظاتك انت لمزيد فائدة ..
أشكر حسن ظن الجميع بي
وأما الثانية فمحض اجتهادي وقد شجعني أحد النحويين على ذلك وقال أن السؤال مقدر أو أن الجواب ببلى على تقدير سؤال .. أهواك هوى السلطان .. ؟
نعم هو كذلك أعني تقدير الاستفهام في البيت سليم : أهواك هوى السلطان ؟ ويكون الجواب ( نعم ) أو ( أجل ) أما بـ ( بلى ) فلا يستقيم لأن الجملة لم تصدّر بنفي .
ويتعذر التقدير في جملتك بـ : أليس هواك هوى السلطان ؟ لماذا ؟
لأنه لو كانت فكرة القصيدة قائمة على نقد السلطان ومناهضته لساغ تقدير السؤال على نحو ما ذكر .
أما قضية الحال فيقول من قال به .
إذا قلنا فالمطايا الراحلون بها إن كانت تلك تفضيلاتك لها فتأتي كصفة دائمة فيهم
تفضيلي أشرت إليه وهو الانحياز إليك في كونها حالا بعد تجريدها من ( أل )
والآن أقول انا تعقيبا على كل هذا ينبغي أن يكون القول صحيحا إذا قلت فالمطايا الراحلين بهم وليس بها .. ..
هكذا تقحمنا في مأزق جديد
أنتظر وينتظرون قولك الفصل فيبدو ياسيدي أن جعبتك ملأى بلطائف نحوية ..
أحببتكم في الله الذي أسأله أن يجمعني بكم عن قريب ..
نافلة :
يا ليت شعري متى الأيام تسمح برجعة إلى مدينة أزال
لا عدمناك في هذه الواحة وفي كل واحة .. ومرحبا ياسليل الحكمي .. وما أدراك ما الحكمي ..أحد العشرة وما أدراك ماالعشرة ..
ولا عدمت صحبتك التي استوطنتني قبل أن ألقاك
لم أتبين للأسف مغزى قولك الكريم لك طاقة من نسرين وهل أنا المعني بها أم سقطت بين السطور وتختص بغيري ..؟
بل أنت المعني بها و ( طاقة ) هي المفردة الدقيقة محل الخطأ الشائع ( باقة ) فالباقة للبقل والطاقة للزهر وقدْرك طاقة لا باقة .
"
غزير مودتي