دمــــوع عــاشــــق مقـدســي ..

اخي النواري ارجو ان تلقى وتضم من تحب تحيتي لك وانت تعزف على اوتار القلب والشوق والحنين
تحيتي

آمين ..


شكرا على مرورك الالسريع ...
تقديري

فداك يا قدْس نفْسي إذْ تفيض هـوىً
فداك بـوْح حروفـي تلْثـم الأدبـاَ
فـداك كـل حبيبـاتـي وقافيـتـي
فداك روحي .. فداك الحـبّ ملْتهبـاَ أ
أخي الفاضل الشاعر القدير محمد الأمين النواري
أحسنتَ أخي وأجدتَ
أشاركَ في الفداء للقدس التي لها مكانة كبيرة في قلوب كل المسلمين
حرر الله القدس وبلاد الرافدين وجميع أجزاء الوطن العربي المحتل
وتقبّل خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير السحار

أحبيبة الأحزان اني عاشق مدي يديك وعانقي نجبا يا قدس ان الحزن يسكن خافقي والدمع يملأ مقلتي نصبا

رائعة والله اخى
لا فض فوك
النواري محمد الامين
تحيتى لك

شكرا أخي حازم على مرورك الجميل ..
لا عدمناك في صفحات مواضيعنا زائرا ورادا ..
تقديري

الأخ الشاعر النواري
نص متنوع الأصوات ومتعدد الصور الشاعرية لمناسبة الفكرة بكل تضاريسها وظلالها من حيث تفجير اللغة الكامنة في الوعي واللاوعي الإنساني بما يلائم غرضه من التعبير والبوح. هنا نلاحظ أن الشاعر تمكن من رسم مشاعره وأحاسيسه في لوحة شاعرية اشتغل فيها على إنطاق الصور الشعرية وقولبتها في إطار جمالي رسم من مفهوم الحب وإرهاصاته العديد من المعادلات الموضوعية التي أخرجت الكلمة عن المجرد من معناها لتدل على أبعد من سياقاتها الدلالية المباشرة، فالحب هنا للأرض والأم التي أنجبت الأنباء الأوفياء القادرين على حمل أمانة الأوطان وكرامتها وكرامتهم في صميم القلب والجسد، والفداء هنا يتجسد في الحب الخالد والأزلي كأحد اهم ميكانيزمات الدفاع عن الحق الإنساني والوطني والشخصي. وحين تبدأ القصيدة حوارها مع ثيماتها في تلبية نداء الحب الوطني والبطولي والقومي نجد النص يخلص لنية الفداء في قالبها الجمعي والبطولي، وهنا تتسيد القدس بكل صورها ودلالاتها التاريخية والدينية والحضارية والتراثية النص من ألفه إلى يائه هكذا:
فداك يا قدْس نفْسي إذْ تفيض هوىً = فداك بوْح حروفي تلْثم الأدباَ
فداك كل حبيباتي وقافيتي = فداك روحي .. فداك الحبّ ملْتهباَ
قصيدة تتفجر فيها اللغة في جماليات شاعرية ناطقة وصور بديعية راقية ودالة في قالب شعري متقن وبنية تركيبية ناهضة من منطق الفكرة ذاتها وتواصل االفكرة مع أغراض النص المبطنة.
إلى مزيد من التألق والشاعرية
د. عبدالله حسين كراز

شكرا سيدي عبد الله على تحليلك الرائع ونصحك ونقدك المميزين ..
دم في ود ..

الحبيب النواري محمد..
تمتعني هنا بنص آخر من نصوصك الفارهة
حروفك تعزف على وتر التصويرات..
تغرف من بحر الجمال..
جميلة تتراقص على النغمات الشعرية..
لا فض فوك
و لا عدمك أهلوك..
مودتي
عمر زياده

شكرا جزيلا أخي عمر على مرورك..
تقديري

أخي

لله درك في حرفك يا ابن الكرام
مشاعرك تفيض حبا للعزيزة للغالية لحبيبة القلوب القدس
فلسطين
بيت المقدس هناك حيث نبض الإنسان
حرفك رائع يا ابن الكرام
ولله در حرف هذي القافية المقدسية

تحيتي لك

النواري الجميل........
جمال الحرف المسربل بمسحة الشجن و النداء و الإبداع في جميع صوره المنحوتة عشقا للاخر / والاخر هنا يتقمص ردائين مختلفين نابعين من وجدان واحد...............

دم بخير
محبتي لك
جوتيار

النواري الأنيق هنا أجد نفسي جدا لله درك من شاعر يسبق عمره كثيرا ..
ثم كل ما أدلى به دكتورنا العظيم عبد الله الكراز هو فعلا أو أقل ما كنت أريد أن اقوله لك شكرا

الشكر لك على المرور والتعليق ..
دم في ود ..
تقديري

بارك الله فيك

ما أروعَ هذه القصيدة التي قرأتـُها الآن .. والتي ذكرتني بأصالة الشعر القديم بما فيه من قوةِ الألفاظ ووضح الأفكار .. وكذلك الموسيقى التي تنساب بكل جمالٍ بين الأبيات

ربما استوقفني موضعٌ واحدٌ أودُّ أن أستفسر عنه

ضمّي حبيبكِ .. اِنْسيْ بالهوى ألماً = وداعبي الزّهْرَ في الدّوْحاتِ والعنباَ

ماذا لو قلت :

ضمّي حبيبكِ و اِنْسيْ بالهوى ألماً = وداعبي الزّهْرَ في الدّوْحاتِ والعنباَ

أو لـَم يكن ذلك ليجعلَ البيت أكثر انسيابية ً وسلاسة ؟

أخي الفاضل .. تساؤلي هنا لا غرضَ منه إلا أن أتعلمَ وأستزيدَ منكم

وشكراً لك

فداك يا قدْس نفْسي إذْ تفيض هـوىً
فداك بـوْح حروفـي تلْثـم الأدبـاَ
فـداك كـل حبيبـاتـي وقافيـتـي
فداك روحي .. فداك الحـبّ ملْتهبـاَ أ
أخي الفاضل الشاعر القدير محمد الأمين النواري
أحسنتَ أخي وأجدتَ
أشاركَ في الفداء للقدس التي لها مكانة كبيرة في قلوب كل المسلمين
حرر الله القدس وبلاد الرافدين وجميع أجزاء الوطن العربي المحتل
وتقبّل خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير السحار

شكرا أخي محمد سمير على مرورك ..
سرن أنها أعجبتك