لم أنتبه للتفعيلة عندما قرأتها هناك ..
ولما رايتها هنا زادت بهاءا ..
لك مودتي سيدي ..
تقديري
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
لم أنتبه للتفعيلة عندما قرأتها هناك ..
ولما رايتها هنا زادت بهاءا ..
لك مودتي سيدي ..
تقديري
فأتعس مازار الهوى قلب عاشق = وألطف مازار الهوى قلب شاعر
الأخ الشاعر/ مجذوب
النص مثل برقة في ينبوع من معرفة معمقة بالمعنى والمغزى في فكرته التي تسيدت عالم القصيدة وبهوها المتألق لغةً وجماليةً تتأبط بديع الكلمات المتفجرة من رحم التجربة وواقعيتها، ومن عنان الصدق في المشاعر والأحاسيس، خاصةً حينما نعرف - معك - أن سيزيف رمز أسطوري حكمت الألهة عليه أن يصعد جبلاً شاهقاً ومعه صخرة يدحرجها إلى اعلى الجبل، ما يدعو الى تخيل الحدث والتدبر في مغزاه ودلالاته في عصرنا الحاضر، بحيث نضع أنفسنا محل سيزيف - مع فارق في الهيئة والمعتقد والتاريخ والتراثيات - ونتخيل أنفسنا نصعد جبلاً مدحرجين صخرة بحكمٍ يأتي من أعلى سلطة حاكمة في المجتمع!!! والأسطورة هنا تمثل معادلاً موضوعياً يستحضره الشاعر ليدل على ما وراء الصورة المؤسطرة هنا، من حكم بالشقاء والعذاب والهلاك أيضاً بأمر من الحاكم المتجبر، وبما تحمله من دلالات أخرى في العبثية والغائية والسوداوية المطلقة.
جميل البيت الأخير يا مجذوب:
يا سيزيف ! .. المساءات أبقتْك َ فينا غبيّا فهل ْ سرّك َ القدَر ُ ؟
بما ينطوي عليه من حوارية اشبه بقاموسها الواقعي المتجدد في هيئة سيزيف وأمثاله وبما يدل على خلود المعنى والمغزى وحضوره في القرن الواحد والعشرين وما يتبعه.
كن أقوى من سيزيف يا مجذوب وإن احتجت لي فأنا سأسقط قمة الجبل على بكرة أبيها وأدعك تطأها ومعك الصخرة كي يستريح ما تبقى منا وفينا....!!!
كن بخير ولا تقلق
د. عبدالله حسين كراز
أخانا الحبيب وشاعرنا الشاعر الأستاذ مجذوب العيد
ما رأيك لو ضممناها مع مثيلتها إبداعا فائقا وموسيقا ساحرة في الشعر؟
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
أراك تجدد حتى في طريقة سكب النص في الورقة ..
مجذوب قصيدة تستحق كل الإعجاب و من حقها عليّ أن أنسخها و أقرأها مرات عدّة حتى أستكشف مجاهيل عالمها الرحب ..
الجميل هذه المرة أنك على الرغم من تكرار القافية بطريقة منتظمة ـ و هذا رائع ـ استطعت أن تكتب قصيدة حرة بلغة الحر لا بلغة العمودي ّ..
تقبل تحياتي
هذه كانت مختبئة في مكان ما من عالمك ..
عودة سريعة و فعالة..
لك كل الألق..
تحياتي
عبد القادر
أخي الحبيب المشراوي
هكذا أنت وهكذا ستبقى الشاعر المميز
قد تختزل الفكرة بكلمات ولكن ماوراء
هذه الكلمات عالما بأسره
دمت مبدعا تملك زمام الحرف أيها الجميل
محسن شاهين المناور