((* شــذى والأســوار*))

الأخت الأديبة سيلفيا ..
كنقش الحناء في باطن الكف ، نقشت حروف الحزن على قلوبنا ...
حلقت معك ، بحثا عن الأمل فوق أرض الألم ..
خلف الأسوار ، هناك شعب مازال يسطر ملحمة الحياة والموت ..
والحب ...

مرحبا بك في واحة الخير وبحرفك الجميل ..
طوق من الياسمين وباقة ود لقلبك ..

الأديبة / سيلفا

نص امتزج بالألم و الأمل .... بالواقع و الحلم .... بجراحنا المثخنة و أحلامنا التي لا يمنعها من التحليق
و الطيران أي قوة بالأرض , غفوت على الألم و صرخات الوجدان و استيقظت على أمل أن يحيا الانسان
رائعة هي حروفك و الأجمل منها إحساسك الذي نقلته لنا .
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــــــــام

سيلفا.........
في هذا التمازج الروحي المادي / وجدتني اعيش حالة من القيم الانسانية ما اجبرني على القول بقيمتها الجمالية بالرغم من المآسي التي تبدو جلية من خلال العمق الذاتي للنص / كل قصيدة مكتملة فنياً هي انسانية / لانها تفرقع البعد المزيف وتمزق الصورة التقليدية الرقيعة للعالم / لتمد نياشين استطلاعات فريدة جديدة / لذا نجد بانه من الممكن القول بأن الصورة الجمالية نفسها كقيم / كتركيز على خلاصات منغمة ملونة / هذه الصور الجمالية هي نفسها ثروة انسانية / وقد اجدت هنا في رسم هذه القيم الجمالية بالرغم من يسودها من الم ذاتي وجماعي / وهكذا تكون النصوص الشاملة في تكويناتها وابعادها الفكرية والوجدانية.
دمت بالف خير
محبتي لك
جوتيار

الأخ القدير والعزيز
جوتـــيار تمر

دائما بردك الجميل تزرع الخمائل في واحة قلوبنا
يا لك من رائع يا جوتيار
عزيزي النص يكتمل بالجمال حين تقف أنت في محرابه
دمت لنا يا جوتيار الغالي ولا حرمنا الله من تحليلك
ليوفقنا الله

	((* شذى .. والأسوار*)) والأزقة الملوثة تلوك العيون والأبواب والوليد ْ هنا في الشوارع والحارات في شناشيل بغداد الرشيد ْ أنتشر الموت كالوباء كالطاعون وهاجر الأحباب ْ

كسروا جناحها ، فصارت فراشة بلا جناح !
امتصوا عبيرها ، فباتت وردة بلا عبير
حطموا اطارها ،،،
فاصبحت ... (صورة بلا اطار) !
وتناثر الغبار
واجتاحت الغيوم السوداء ذلك النهار
أهي محاولة لاغتيال الطائر الجميل؟!
لِمَ ؟!
دعوها بهنأ في رحابِ قلبها ...
فقلُبها أكبر من قفص !





الاديبة سيلفا

سعيدة أنا بحضوركِ المميز هنا



أهلا بك ومرحبا ........

اتمناها ان لاتتشوه او تجد من يضمد الجراح لها
شكراً لك

الأخ القدير
زاهد الراشد

أطال الله عمرك وحفظ الله كل شعوب بغداد
هي الغزالة الجريحة .
تصلي صلاة الختام وتبكي
تدس الدعاء بجوف الجدار
وخلفها سرب الخفافيش
كيف السبيل لشذى
وهي التي تمزج بين الدم والدمع
بارك الله فيك يا عزيزي زاهد
ليوفقنا الله

رأيتُ جرحًا طاهرًا ، ينزفُ ألمًا ، ويكتبُ بحبر دمه نصًا إنسانيًا نقيًا صور فيه معاناة شعب أُخذ منه الكثير ، لكنه ما زال متشبثًا بالأمل وبالحياة.
عن الوطن والحب وأشياء أخرى ، نعتزُ ونفتخرُ بها ، كتبت هنا سيلفا حنا حنا نصًا كبيرًا شامخًا في معانيه يستحق كل التقدير والاحترام.
كوني بخير

الأخ الكريم
راضي الضميري

يا لمرورك الرائع يا عزيزي
بصدق اعجبني هذا الرد منك . زينت صفحتي بحروفك الشفيفة
نعم يا أخ راضي هو جرح طاهر .ينزف الألم
طوبى لهم طوبى لهم .ليحفظهم الله من الأشرار
دمت بود يا عزيزي وباركك الله
ليوفقنا الله

الأخت الأديبة سيلفيا ..
كنقش الحناء في باطن الكف ، نقشت حروف الحزن على قلوبنا ...
حلقت معك ، بحثا عن الأمل فوق أرض الألم ..
خلف الأسوار ، هناك شعب مازال يسطر ملحمة الحياة والموت ..
والحب ...
مرحبا بك في واحة الخير وبحرفك الجميل ..
طوق من الياسمين وباقة ود لقلبك ..

وفاء شوكت خضر

يا الله ماذا أقول لك يا سيدتي هل أناديك بالأم أم بسيدة الحنان
يا سيدة الحنان .حين اقرا ردودك أشعر براحة تسري في عروقي
أجد كل الحنان والعطاء في حروفك .وأنت نقشت هاهنا التفاؤل
يا لروعتك يا سيدتي .ولا حرمنا الله من طلتك البهية .باركك الرب يا غالية
ليوفقنا الله

الأديبة / سيلفا
نص امتزج بالألم و الأمل .... بالواقع و الحلم .... بجراحنا المثخنة و أحلامنا التي لا يمنعها من التحليق
و الطيران أي قوة بالأرض , غفوت على الألم و صرخات الوجدان و استيقظت على أمل أن يحيا الانسان
رائعة هي حروفك و الأجمل منها إحساسك الذي نقلته لنا .
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــــــــام

الأخ القدير
هشام عزاس
سنقول لها .
لا تخافي أنت في ذكراتنا
أجمل من جميلات الكون
وها أنا أجد بدل القرنفل ألف قرنفل
وبدل الزنبق ألف زنبق
غدا سيعشب الرمل
بالحب بالدم الذي فديته
غدا سيثمر العوسج خمرا
نعم يا أخ هشام سنكون معها بعقولنا لنحييها من جديد
ونبعد عنها يد كل ظالم متمرد
يا لروعتك يا عزيزي هشام بهذا الرد المتألق
دمت لنا وحفظك الله
ليوفقنا الله

كسروا جناحها ، فصارت فراشة بلا جناح !
امتصوا عبيرها ، فباتت وردة بلا عبير
حطموا اطارها ،،،
فاصبحت ... (صورة بلا اطار) !
وتناثر الغبار
واجتاحت الغيوم السوداء ذلك النهار
أهي محاولة لاغتيال الطائر الجميل؟!
لِمَ ؟!
دعوها بهنأ في رحابِ قلبها ...
فقلُبها أكبر من قفص !
الاديبة سيلفا
سعيدة أنا بحضوركِ المميز هنا
أهلا بك ومرحبا ........

بغداد القلب والفؤاد
منك الريحان وفيك القرنفل
أنت إمرأة لا تعرف الذبول
فلا جفاف فيك وأنت
بالأنهار موصولة
هذه هي بغداد الحضارة
الأخت الغالية

نورية العبيدي

ماذا أقول بحق هذا الرد الجميل
يكفيني أن أقول ما أروع مرورك الفتان يا عزيزتي
دائما حروفك تزين الصفحات لاحرمنا الله من مرورك الكريم
بارك الله بك يا غالية
كل عام وأنت بخير
ليوفقنا الله

نفسك المتوثبة للقيم الإنسانية المثلى وللحياة الراقية التي يعم فيها السلام ويشرق فيها فجر الحب الإنسلني الكبير هو علامة فارقة في نصك ويقدم لنا أديبة تجيد الحرف كما تحترف الجود.

أحسنت في التعبير نا بحرف أنيق ، وتخيلت للحظة لو أن هذا النص كان كتب بأسلوب الفقرة وباستخدام علامات الترقيم فوجدت بأنه سيكون حينها في ثوب أجمل.

أهلا بك مبدعة دائمة في أفياء واحة الخير.


تحياتي