سمير الشعر ، شعرك لي سميرُ + معانيه هي المطر الغزيرُ
تُرَوّي الروح ، والأقكار تسمو + بصحبتها ، ويصطخب الغديرُ
بارك الله فيك ، أحسنت أحسنت
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
سمير الشعر ، شعرك لي سميرُ + معانيه هي المطر الغزيرُ
تُرَوّي الروح ، والأقكار تسمو + بصحبتها ، ويصطخب الغديرُ
بارك الله فيك ، أحسنت أحسنت
ردك هذا أخي الكريم محمد بقدر ما أجد فيه من كريم حرفك وأديب لفظك وحسن تقديرك فإني أرى فيه ما أحببت من همة عالية وذكاء متقد وذائقة كبيرة لا تتأتى إلا للقليل.
إن في إشاراتك ما يدل على وعي كبير وحكمة وفظنة أسعدتني كما أسعدني ردك وشهادتك.
دمت راقيا عاليا.
تحياتي
الدكتور سمير العمري
لافض فوك سيدي
قصيدة شاملة كاملة
تناولت جوانب حياتية من الواقع
وتصوير رائع ولغة ثرية
تلاميذك نحن أخي
شكرا على هذا التألق
وإلى المزيد من الحكم والدروس
واسلم لأخيك
محسن شاهين المناور
أستاذنا الحبيب
حامل اللواء
هكذا عهدناك دائما
شاعرا حكيما
أديبا أريبا
أمر على قصائدك
أبحر فيها
ثم أغوص فى معانيها
ولا أستطيع أن أتوقف
وأخيرا
أرفع القبعة ثم أنصرف بكل أدب
وائل القويسنى
الشيء بالشيء يذكر والواحة بسمير تفخر
بارك الله في د. سمير
لسان العربي وقطب اللغة وقاموس العربية
مع تحيات
عبد الجبار ابن المصطفى فطيش
[لا تكن قاسيا فتكسر ولا ليناً فتعصر بل كن مثل القطرة التي تفتت الصخرة
طوبى للفقراء فإنهم يرثون الأرض
و إنَّا سَمِعْنا قَارِئَ المَجْدِ غُدْوَةً فَهَزَّت خُمُوْلَ الرُّوحِ أُمُّ الكَهَارِبِ فقلنا إلى العلياءِ فلتَنجُ هِمّةٌ تَدُور بأفلاكِ الأُسودِ الكواكبِ و يا قومنا قولوا كما الجِنُّ قبلَنا سَمِعْنا عجيباً من رشيدِ المواهبِ
جميل أيّها الكبير المبدع
خريدة من خرائد و نفائس الدهر
لا فض فوك
دمتْ
كلَّ السقوطِ صعدتُّ القلْبَ منكسراً=على عُلوّي مليئاً بالمـدى الخالـي