المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء شوكت خضر
و تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,
لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,
يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
الفاضل / عبدالصمد حسن زيبار ..
صور روحانية فلسفية ، ولغة أدبية جميلة ، صنعت نصا فيها ألق وجمال ، وروعة فكر عميق ..
حرفك يغريني على البقاء في هذه الصفحة التي رسمت فيها صورا أكاد أراها في من هم حولي ..
أسرتني الفقرة الأخيرة بين سطورها ..
تقديري لفكرك واحترامي لشخصك ..
تحيتي ..
الأديبة الفاضلة : وفاء شوكت خضر
أنما الشكر و التقدير لك على هذه السطور الجميلة
ما فائدة الادب و الكتابة عموما إن لم تكتب لتبقى
تحياتي
و تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,
لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,
يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.