قالـت لـهُ:

الشاعرالكبير د مصطفى عراقى
قصيدة رائعة حلقت بى فى سماء الشعر الجميل
دمت مبدعا كبيرا

=========

أخي الكريم وشاعرنا القدير الأستاذ عاطف الجندي

ولك من الشكر أسماه ومن التحيات أطيبها لهذا الحضور الغالي الذي ملأ القلب نورا وحبورا

جزاك الله خير الجزاء ،ودمت بكل الخير والسعادة والودّ



مصطفى

قصيدة حب للحب
يوزع فيها نفسه لكل نبيل وسام

عذبة في موسيقاها ، حانية في رسالتها ، ومبدعة في تصوراتها وتصويرها

الشاعر القدير مصطفى

الجمال حيث تكون

اشيد بالعنوان فهو جاذب .
اما القصيدة فازعم انك تقدر على افضل منها ..
ولك الشكر قبلا وبعد.

تساؤلات :
ومخرت ابحارا : الذي اعلمه اما ابحرا او بحارا فكيف جمعت الاثنتين ؟ لو قلت امواجا مثلا ..
بقصائد : اظنها ممنوعة من الصرف ففيم صرفتها ؟ اما ان لم تُصرف كُسر الوزن.
يفيض رؤى : اتساءل عن تذكير يفيض .. هل من الافضل لو قلت تفيض رؤى .. لم انك تعني شيئا اخر ؟
حسب فهمي - القاصر احيانا - للبيت الاخير انك تريد ان تقول انه لا تفيض رؤى دون نورها الذي هو الشطر الثاني لتلك الرؤى .. ان كان فهمي صحيحا - وقد لا يكون - فانني اظن الاولى خفض شطر في قولك شطرها الثاني .. ارجو ان تعذر جهلي و تعطيني فكرة عما اردت قوله في هذا البيت ..

اعتذر ان كان سبقني لهذا التساؤلات احد فلم اقرا الردود .

تحيات عاقد.

لا فض فوك ايها الشاعر الممتع بحق
أطربتنا بهذه القصيدة الجميلة
أسلوب راقي ممتع .. في العتاب والجواب .
إجابة مقنعة من شاعر فهم السؤال والعتاب وأجاب بالحب فأثلج الفؤاد وأوصل المرام .
تقبل فائق التحية والمودة

=========

أخي العزيز شاعرنا البارع الأستاذ عبد الملك الخديدي

كم سعدت بهذا الحضور السمح الكريم
وهذه الحروف المضيئة بأنوار الفضل والود

فتقبل الشكر موصولا لكل ما تنثر هنا من زهور الجمال والجلال


ودمت بكل الخير والسعادة والنور


أخوك: مصطفى

يا شطْرَ رُوحِي ، هلْ يفيضُ رؤًى
منْ دونِ نُورِكِ شَطْرُها الثَّاني؟
حوارية قمرية

يا لها من حوارية عذبة الكلمات بين شاعرنا وبين ملهمته التي قد تكون هي الوطن ، أو هي الحياة ، وقد تكون هي النفس ، وقد تكون الحبيبة .
فالشاعر يمزج بين كل صور الحب ، ويستدعي كل أشكاله ، في مقابلة بين الحب في مضمونه الخاص وبين الحب في إطاره العام
ويجعل منه وجها من وجوه العتاب الخجل الرقيق !
في مقابلة رائعة :
"مخرْتَ أبْحارًا ، أضعْتَ شُطآني
ـ أنشدتَ للأوْطانِ لحْنَ هوى ،
تركْتني مِنْ غيْرِ ألْحانِ
ـ صُغتَ للوجدان أُغنية ، ونسيتَني ونسيتَ وجْداني ) .
ويدرك شاعرنا قدر شعره فيجعله سلاحا يشهره بجرأة وقوة لمقاومة الظلم والحرب .
ذلك الشعر الذي يمخر عباب البحار ، ويصوغ أغاني الوجدان ،
وينفذ عبر الأسوار والقضبان ، ويدحر الغدر والشيطان )
ما أروعه من شعر !
وليس أروع ولا أجمع من قوله ( بل أنت ملهمتي في كل ما أحيا ويحياني )
ما أسرع الجواب هنا ! والذي يأتي ليمحو كل الألم وكل ما قد يتوهم من تقصير أو إهمال.
ثم ينفي عن نفسه خاطر النسيان في صور يكاد القارئ يتخيلها مرسومة أمام عينيه :

لولاكِ ما كانتْ تُداعبني
هذي الطيوفُ بكلِّ تَحْنانِ
/
لولاكِ ما أسرجْتُ ذات ضُحًى
خيلي لتغزوَ كلَّ ميْدانِ
/
لولاكِ ما كانت لديِّ رُبى
تزهو بأزْهارٍ وأغْصانِ
/
لولاك ما أرسلْتُ أُغْنيةً
تختالُ في آفاق أكواني
ثم يأتي النداء برهانا ً للقرب ، وقربانا للمحبة ، وتنساب الكلمات في سلاسة وتقطر عذوبة ، وكأنها لآلئ في عقد يبرق في أمسيات قمرية .

شاعرنا القدير الدكتور / مصطفى عراقي
لا تحرمنا من قصائدك
ولا من قلمك النابض بالحب ..
علا حســَـان

=======
الروائية القديرة والناقدة البارعة الدكتورة : عُلا

تحية زاهرةٌ عاطرةٌ وبعدُ

فطوبى لحروفي الشَّارداتِ وقد آوتْها تأملاتُكِ السَّاميةُ بكلِّ هذا العلوّ
ودثَّرتْها كلماتُك الغالية بكلِّ هذا الحُنوّ
فما أجمل النقدَ عندما يتجلى بمثل هذا البيان الساحر إبداعا في الرؤية والتعبير!
لتصافحه العقولُ بالتقدير، والقلوبُ بالإعجاب
وأسمى آياتِ الشُّكر لحضورٍ في قلْبِ القصيدةِ صارَ هو القصيدة
وأطيبُ نسائمِ التحياتِ لكلماتٍ من نُورٍ وعبير
حفظك الرحمن ، ودمت لنا منارةً للجمال والجلال
مصطفى

ما اجمل الاحساس ..
وما اجمل تقمص ادوار القلوب
وهي تتعاتب باعذب الاغنيات ..
شدوا يروق له السامع ..
لله درك..

=============
شاعرتنا الصادقة السامقة الأستاذة : نهيل

الأجمل هذا الحضور النضير الذي هلَّ نورًا

وهذه الكلمة الطيبة كديمةٍ مُحمَّلةٍ بغيثٍ مبارك سكب في الأرجاء ما سكب من الخيرِ والفضل فاهتزت وربتْ

فلك مني جزيل الشكر
وأسأل الله لك عظيم الأجر

ودمت بكل الخير والسعادة والألق


مصطفى

رومنسية و شاعرية باهرة ،

تنساب الحروف رقراقة إلى شغاف القلب ، تغمرنا بالجمال و الدفئ.

تمنيت لو أستطيع أن أكتب مثل هذا يوما:NJ: ..

لا فض فوك اخى الحبيب
بوركت ايها الطيب
على جمالك
تحيتى لك

========

بارك الله فيك يا شاعرنا المبدع الأستاذ : حازم

ولك من الشكر أجمله لهذا الحضور الجميل

ودمت بكل الخير والسعادة والودّ

مصطفى

قالـتْ لـهُ مازلـتَ تنْسـانـي
يا شاعـري وهجـرْتَ عُنوانـي


الأستاذ الأديب الناقد الشاعر / د . مصطفى عراقي ..

حين تنساب اللغة سلسة مياسة على سطور شاعر مثلك ، ملحنة الحرف موسيقى مشاعر ..
تهدأ النفس وتذوب في مداد الحرف ، مستعذبة تفاعلها مع كل نبض سجله يراعك ..

قالـتْ لـهُ مازلـتَ تنْسـانـي
يا شاعـري وهجـرْتَ عُنوانـي


تراها من هي التي قالت ..
وكم تأويل تحمله كلمة قالت ..
أهي الحبيبة ( الزوجة ) .. أهي الأم أم هي الوطن ..
أم هي كلها ..
الشاعر بحار مشاعره شراع سفينة اللغة في بحور القوافي ..
لا يكاد يرسو على شاطئ جمال حتى يغدره لغيره ..

حلقت هنا في عالم الجمال والرقة فاستأنست روحي ..

شكرا على متعة منحتها لنا بشعرك العذب ..
تحيتي ..

أخانا وشاعرنا القدير / د. مصطفى عراقي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصيدة عذبة جميلة نطير على جناحيها إلى أزمان أخرى
حقاً شعرت عند قراءتها انني أرحل إلى زمن جميل
أهي قصيدة من هناك؟
دمت مبدعاً راقياً .

أخي الغالي الأديب المتمكِّن دائما الأستاذ حسام القاضي

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته أيها الكريم النبيل

ولا حرمني الله هذا الحضور الصادق الواثق

وكل الشكر لسؤالك الجميل الذي أسعدني وشرح صدري
وهي أيها الحبيب من هناك ومن هنا (وأشرتُ إلى قلبي)


ودمت بكل الخير السعادة والودّ


أخوك: مصطفى