الرفيقة الكريمة سيلفا
وما زالت بغداد ذئبية العينين والمخالب التي ستذود عنها دوما وأبدا ..
نص مفعم بالقلق على مصير وطن يشترك الكثيرون في جريمة ضياعه ..
شكرا لقلمك الثمين
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
الرفيقة الكريمة سيلفا
وما زالت بغداد ذئبية العينين والمخالب التي ستذود عنها دوما وأبدا ..
نص مفعم بالقلق على مصير وطن يشترك الكثيرون في جريمة ضياعه ..
شكرا لقلمك الثمين
الرائعه سيلفا
هنا يتسمر القلم ويجف حبره وهو يبحث عن رد فلا يجد سوى هذه العباره
بكل الحزن رائئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئ ئئئعه
مودتي لك
سيلفا
تحيرتُ في بادىء الأمر
من ذئبية العينين
ثم أدركت أنكِ تتحدثين
عن نبضة في قلبكِ ينبض بها حباً
وينطق بإسمها بغداد
فلكِ مني أرق التحايا
أيتها القديرة
محبتي
جميلة يا سيلفيا هذه اللوحة النثرية المترعة بالصور الرقيقة
أشكرك
و لا فض فوك
مودتي و تقديري