الآن فقط .....!!

رائعة

أتعرف

من حين قرأت قصيدت

عيون عبلة

وأنا أعرف أنني أمام شاعر عظيم

ما أجمل تلك المعلقة

تحياتي

طارق المانع

الشاعر / مصطفى الجزار ..

صدقتَ والله .. وصدق شعرُك ..

عندما يصل الأمرُ بنا إلى تبلد الشعور

وموت المشاعر بهذه الطريقة ..

فلا أظننا إلا أمواتاً ..


وكل عيدٍ وأنت بخير .

على قلوب أقفالها ..
وضمائر ترفل في ثياب البغي ..

إن مت أو عشت ..
تراه من يأبه غير من هم أمثالك ..
ربما نحت كثر ولكن ما نحن في ميزانهم ؟؟

لطمت كلماتك قلبي على حين غرة ، فأضعت مني بهجة العيد ..

رائع كما أنت دوما أيها الشاعر الفذ ..

عشت شريفا ..وتموت شهيدا ..
ما اروع هذه الحبكه والنهايه الرائعه ..
لقد جسدت قصه امه في بيتين...
وضوح في الاحساس ...
سلاسة في الاقناع ..
لله درك..

الأخت الفاضلة والشاعرة الصادقة/ نهيل

شكراً لك على مرورك الرقيق، وعلى حسن ثنائك على حرفي.

تقبلي كل التحية والتقدير.

أخي الحبيب الشاعر المبدع : مصطفى الجزار
أما أنا فاسمح لي أن أحيا بهذه المعزوفة الآدبية التي كتبتها بحروف زرقاء كالسماء الصافية على ورقة خضراء في واحة الشعر الذي تجيد فنه باحتراف.
بورك فيك ايها الشاعر الرائع. وتقبل مودتي

ما أجمل الإيجاز حين يختصر الهم في بضع كلمات
لافتة تغني عن ألف خطاب
"
هكذا الشعر

يالك من عاطر الحرف !

قوافيك بيارق من كبرياء وشموخ

دمت أخي باحترامي .

الآنَ فقط ...

قالوا:
لا تكتُبْ أشعاراً...
في القُدسِ ولا بغدادَ ولا بيروتْ
فالجُرحُ هُنالِكَ لا يَعنيكَ...... وأنتَ بِبيتِكَ في أمنٍ
مهما شاهدتَ هُنالِكَ مِن أشلاءِ ضحايا.. دمعِ ثكالى.. هَدْمِ بُيوتْ
لا تَبْكِ على شَعْبٍ........ أو أرضٍ........ أو صَوتٍ مكبوتْ
لا تَبْكِ على هذي الأشياءِ... فقد غابَتْ في بَطْنِ الحُوتْ
اكتُبْ بِالحِبْرِ الأبيَضِ........ فَوْقَ الوَرَقِ الأبيَضِ
واصرُخْ................ بِسُكُوتْ
........................
فأَجَبْتُ: إذَنْ أستأذِنُكُمْ
فالآنَ فقط......
سأموتْ !
****
**
*

مصطفى نص رائع بجرسية عالية شكرا

الاستاذ الشاعر مصطفى الجزار


في قلبك هم تحمله
يحمل كلماتك لأبواب شعر صادق صادق صادق
صدقت سيلفا حنا عندما اسمتك شاعر العروبه

فأنت للعروبة اهل ياابن مصر العروبه

تقبل مروري البسيييييييييييييط
اختك

أستاذي الفاضل السلام عليك ورحمة الله وبركاته ثم أما بعد فقد قرات قصيدتك الجميلة الرائعة الموحية على قصرها وأعجبني مبدأ التكثيف فيها وما كان لتلميذ ليعدل على أستاذه وإنما هي آراء لي فقط . 1 أنت شاعر ذو قضية تدافع عنها بقلمك ولاينبغي لأحد أن يمل عليك ماتفعل أو أن يقول لك افعل هذا ولاتفعل هذا ولاأن يكسر قلمك . 2 لاينبغي عليك ان تستاذن من عدوك ؛ لأن في هذا إذلال وإهانة بالإضافة إلى أنك تشعره بضعفك ومكانته عندك . 3 مارأيك لو جعلت المقطوعة الأخيرة كالآتي: فأجبت : أنا لاآذنكم فالآن إذن سأموت ؟ هذا لو كنت مصرا على الإستأذان!