الآن فقط .....!!

الكاتب والاخ المحترم مصطفى الجزار
لا يشعر في الجرح غير من تدخل السكين في اعماقه....
ولا يشعر في المعانات غير من يعانيها....
ومهما حاولنا ان نقدم او نساعد....
ومهما كان شعورنا وحبنا للارض كبير....
فهو نقطة من حب من هم يعيشون فيها ويتألمون الف مرة كل يوم
انا فلسطينية الجنسية ولكن ماذا قدمت من اجل قضيتنا طبعآ لا شىء
اعيش بعيدة عن معاناتهم اشعر معهم ولكن ليس كشعورهم
لآنهم هم الموجودين فيها
تحية طيبة لك ولقلمك المميز
احترامي وتقديري

الأخت الفاضلة/ سهير إبراهيم

نعم، أوافقك وجهة نظرك، فصاحب الجرح هو أول من يتألم.

بورك فيك وفي مرورك أختي الكريمة.

تقبلي كل التحية والتقدير.

لله درك شاعرا خلصت أحاسيسه لأمته
لله درك شاعرا جعل إخلاصه وحبه وحرفه لعروبته
لله درك شاعرا روى بسطور هم امة بأكلمها ،، وكأن لسان حالها يقول :
لا لم أر فيكم إلا هذا ..
دمت في ود

أخي الكريم/ النواري محمد الأمين

بارك الله فيك وشكر لك حسن ثنائك وجميل خُلقك.

تقبل كل التحية والتقدير لمرورك العطر.

الشاعر الصادق الجميل/ مصطفي الجزار
آدام الله عليك صحتك وعافيتك وكل عام وأنت بخير
الشاعر قضية ... أو قل الشاعر مرآة عصره
(...والشعر يا صاحبي كلام
م القلب طالع لأجل يوصل للقلوب
لازم تدوب
جوه نفوس الناس وتنطق همهم
تجري في عروقهم بالكلام
تسمع بقلبك....نبضهم...)
حفظ الله قلبك وقلمك لنا أخي الغالي العزيز

أخي الكريم/ عبد الحميد محمود

نعم، صدقت.

بارك الله فيك وشكراً على مرورك الطيب.

تقبل كل التحية والتقدير.

يا أروع شعراء العرب
قبل كل شيء
السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته
أسعد الله مساءك وكل عام وأنت بألف خير
قصائدك تروي الظمأ الذي يُتعبني منذ زمن
ربما لأنني لا أجد من ينطق بالحق.. إلا القليل
أما هذه القصيدة.. فمن أقصر ما قرأت لك
لكنها... من دون أن ينظر أحد للاسم..
سيعرف من الإبداع المصنوع منها أن صاحبها
مصطفى الجزار
فبوركت وقلمك أستاذنا الجليل
تحياتي لك ولكل أهل مصر الحبيبة

الأخت المبدعة الصافية/ صفاء

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

أما بعد فشكراً على مرورك وعلى حسن ثنائك الذي أشعر أنه كثير كثير على مثلي.

بارك الله فيكِ.

تحياتي وتقديري أختي الفاضلة.

ماأروع أن يكون الشاعر في قلب الحدث . . وما أجمل أن يصور آنذاك
قدتكون القصيدة قصيرة . . كما أسلف البعض ولكنها كبيرة بمضمونها ومعناها
دعني أخالف الجميع . . . وأقول أن القصيدة بدأت بآخر كلمة . . ولكنها لم تنته بعد
حياك الله أستاذ مصطفى وإلى اللقاء مع ابداع جديد

أخي الحبيب مصطفى الجزار

كما عودتنا ، تنبض بنبض أرضك المسلوبة هنا وهناك

بوركت سيدي

رائعة
أتعرف
من حين قرأت قصيدت
عيون عبلة
وأنا أعرف أنني أمام شاعر عظيم
ما أجمل تلك المعلقة
تحياتي
طارق المانع

أخي الكريم/ طارق زيد آل مانع

بارك الله فيك وفي مرورك العذب، وفي ثنائك الذي أعتز به وأسعد.

تقبل كل التقدير.

قصيدة جميلة
تحياتي

الشاعر / مصطفى الجزار ..
صدقتَ والله .. وصدق شعرُك ..
عندما يصل الأمرُ بنا إلى تبلد الشعور
وموت المشاعر بهذه الطريقة ..
فلا أظننا إلا أمواتاً ..
وكل عيدٍ وأنت بخير .

أخي الكريم/ عبد الله بيلا

بورك فيك وفي مرورك الواعي.

تقبل كل التقدير.

على قلوب أقفالها ..
وضمائر ترفل في ثياب البغي ..
إن مت أو عشت ..
تراه من يأبه غير من هم أمثالك ..
ربما نحت كثر ولكن ما نحن في ميزانهم ؟؟
لطمت كلماتك قلبي على حين غرة ، فأضعت مني بهجة العيد ..
رائع كما أنت دوما أيها الشاعر الفذ ..

أديبتنا الراقية، الأستاذة/ وفاء

شكراً لك على مرورك أيتها الرقيقة.

دومي هكذا...... وفاء