ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كم هي بسيطة الطفولة وكي لفرحتها باصغر الاشياء من تأثير
عميقة رغم بساطتها
كل التقدير
بوركت
الدّليل المّاديّ بات الكلّ يحتاجه، وإن زيفا
نصّ هادف وناقد
بوركت
تقديري وتحيّتي
سواء أكان صادقا أم كاذبا فقد استطاع أن يجعلهم يصدقوه
بالدليل والبرهان ـ بالرؤية والصورة فغمرت الفرحة قلبه.
براءة الطفولة
ولكن أليس هذا ما يفعله الإعلام بنا فيجعلنا نصدق ما يريدونه
بالدليل والصورة ـ حتى لو كانت صورا ملفقة ( فوتوشوب).
ومضة جميلة أعجبتني.
أقسم ! ،
و مع ذلك احتاج لدليل ليُثبت صدقه.
هنا قصة اجتماعية قصيرة و راقية،
فكرةً و أسلوباً راقتني كثيراً.
تحياتي لك و لحرفك.
أول مرة أقرأ لك أستاذنا الجليل، قصة قصيرة، رغم بساطة بطل القصة، إلا أن المعنى المخبأ فيها، يفتح الباب للتأويل، سلم القلم.
فرسان الثقافة