أمآه يا أمآه
ماذا أقول حين ترتعش ساعة الزمن من حروفك ؟ ! . ! . !
لله درك في هذا الحرف ما أروعه
تحيتي واشتياقي و ... مودتي
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أمآه يا أمآه
ماذا أقول حين ترتعش ساعة الزمن من حروفك ؟ ! . ! . !
لله درك في هذا الحرف ما أروعه
تحيتي واشتياقي و ... مودتي
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
شوكت نص باذخ وجماله يصل بلا مشكل أحييك ..
يضيع العمر منا كوردتك هذه ونحن نقرء لنكتسب ولو تجربه واحده
ولكن
هُنا ومنذ زمنٍ طويل أيتها الفاضله أجدني والعُمر متسمرين من وهل الجمال
أعلم أنك تعلمين مقدارك
لذى لن أقول لك عنك شئ
دومي نقيه
شكراً جداً
ما أبدع ما قرأت هنا أيتها الأديبة الكبيرة.
وما أسعدني بك وأنت ترسمين مثالا جديدا على دور الواحة في صقل الملكة والرقي بالموهبة حتى تخرج لنا أدباء وأديبات يقارعون قدرا وقدرة أعظم أدباء العربية.
النص حافل بالصور الأدبية والبيانية المبتكرة والمذهلة ، والمعاني البكر التي لم يطمثها قبلك عقلك عقل إنس ولا جان. وتالله أكاد أقتبس كل حرف كتب هنا انبهارا دهشة ولعل نصا كهذا يستحق قراءة نقدية خاة أسأل الله أن يمكنني أن أحظى به قريبا.
لعلني فقط رأيت ما يلي:
يقترفان إثم الفراق في لحظة الرحيل
لعلني رأيت أن يكون اللقاء مكان الرحيل لإحداث المفارقة والدهشة.
لتحيلهما إلى جوادين مجنحين يحلقا بنا
بل يحلقان
تحياتي وتقديري
الغالية على قلبي جدا الأديبة الرائعة .. وفاء خضر ..
أقف أمام هذا الإبداع متأملة روعتك
كم أنت رائعة أيتها الغالية ..
أشتقت لك كثيرا ...
فكوني بخير ..
حلا رفيقة الدمعة الحزينة