متــــــــيمٌ بِأودأجـــها

متيمٌ بأوداجــها ، ، ،

ربــما المــوسيقى التركــية لا تــرقى لكِ ولـكن أتـروقُ لي ستةٌ عميــاءُ ؟ ! ، متيمٌ بـأودجكِ أنا ، أغفـو علـى ترانـيم اللقاء الأخير وأصحو بنـغمةٍ حزيــنةٍ ، أتوديـن سماعـها ؟ ! ، تــفاصيـلًُ المكــان مــا زالــت قائمة على عروشـها ! والدمــع في غسقي أنـا ممتدُ . .
أيتــها التي ما فتئت " قاتلتي " أسيافُ الهوى ليست بمغمدة ، كراستي " قلمٌ وورقةٌ صمــاء بيضــاء كطيفكِ " ، كراستي أنتِ
أنتِ القلـم والدفـر ، أنت الدفئ في أيــام البرد ، أنتـِ التـي وأنا الذي . .
نــحنُ ضائــعان . .
عـفواً سيدتي ، مليكتي ، أسفــارُ قلبي ، ثلةُ المكــان والزمــان ، ليليةُ الأنغـام أنتِ ، قمريةُ الكـلام ، ليلكيةُ الألـوان ، أنتِ يــا من هواك إلتهمَ منـازلي
أضـــاع حقيبتي ، فيــها كل أوراقي
هويتي ..
تفـــاصيل عشقي لكِ ، وتعودين من حيث جئتِ تسألين في أي يومٍ قد ولد كلُ هذا !
يــا جارة القمر ، يــا من ولــدت كي تحرقي أنــامل مفقودِ الهوية . .
مفقودُ العقل ، مفقودٌ في كل شيء . .
أنتِ اللاشيء حين يغرد في الشيء
أنت اللامكان حين يزقزق في المكــان
أنت اللامستحيل حين يتبعثرُ المستحيل
أنتِ اللاشميةٌ واللاقمريةٌ
أنتِ اللامخمليةُ الهوى . .
أنتِ كلُ كلــمة تضيفين عليــها " اللا " حيــنها تعرفين تفاصيــلَ ذاكرتك . .
أنتِ " منـازلٌ للصمت في كمدِ الكــلام "
لـا يا حبيبتي
لم تخنكِ " عينــاك " كما اقترف إثمــا القباني
ولــا أنتِ " ريـــتا " وبيني وبينُكِ " بندقية " ، ليس بيني وبينُكِ غير بالياتٌ عارياتٌ من المنطقِ والفكرِ ، ليــتني في عالـمي الإفتراضي ، أنــا . .
وأنــتِ . .
إسمٌ تجلى في صدرِ المعاني والبيانْ ، كم أحببتهُ
أخبريني بربكِ ، في أي سنةٍ قد ولــدت ؟ ، كي أثث ذاكرة سنيني وأنقشَ في ثغرهــا سنتكِ كي أحترقَ حيـن أتذكرُ مرةً أخرى " في أي سنةٍ قد ولــدتِ ؟ "
ولــا تنسي " في أي يومٍ قد ولــدتِ ؟ " كي تتلعثمَ ذاكرة أيامي وتخبئ يومكِ وتسميهِ يــومُ النـحرِ في أصقــاع الهوى . .
هــلـا تقولين لي مــن أنتِ ؟ أغجريةٌ فــأنا غجريُ الهوى في نــجدٍ
أو في نهدٍ أو بثــهلــانِ ! أم مــاذا ؟ ! . .
فلــتكتبيني " ضــاعَ في طيفي " على حصيــرةٍ من أوراقـكِ " رغمَ حبكِ أحنُ لبــلــادي " ولــا تنسي لتُكن محبرتُكِ دمعي . .
إنــهُ فــائضٌ فــي كل يومٍ دون سببٍ يوقفهُ !

مذكرات ما بعد ال 31 من آذار عام 2008

لـــ ــهـــ ـــا

تهت منكَ أنا هنا يا أنس

يحتاج النص لتركيز أكثر

ولم أفهم كيف تتيم بالأوداج؟؟

تقبل مروري أيها العزيز بسعة صدر

إنما هنا كلنا نتعلم

يرعاكِ ربي

حســنا أيتـها الدكتور العزيزة

أدرجي ما أردتِ من نقدٍ هنــا
ولكِ الإستماع
ولي الإنصــات والتعلــم منكِ

أودُ ذلــك حقــاً

.. .

حســنا أيتـها الدكتور العزيزة
أدرجي ما أردتِ من نقدٍ هنــا
ولكِ الإستماع
ولي الإنصــات والتعلــم منكِ
أودُ ذلــك حقــاً
.. .

عذرًا

خلتني لمحت سخرية ما هنا

هل هذا صحيح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

!!!!!!!!!!!!!!!!

سخرية !!!

آسف إن كان كلامي ليس واضحــا كثــيراً

ولكن مــا قلــت أنني أســخر

ربــما لا تعرفيني جيــداً أخــتـاه

فــما أرســلت رسائــلاًَ إلى أختي سمو وأمي وفــاء شوكت إلا لطلب النقد
وأنا أريد التــعلم
ولــست أرى في نفسي المتنبي !
أريــد التــعلم ولست أريد أن أســخر

عنــدما قلـت ما قلــت كنت جـاداً
أريـــد أن تنقديني توجهيني للأفضل
وعــلى المـلأ كما فعــلت أختي سمو في نص " مالي وسيف لحظك يرتد من طرف عيني "
كــي يتعلم ويستفيد الجميــع وخاصة أنــا

مــعاذ الله أن أســخر مِن مَن يــريد لي الخــير !
وآسفٌ إن كــان كلامي ليس واضــحا ولــكن كنت في عجــلة من أمري

وأكرر مرة أخرى

أنقدي النــص بحرية كــاملة وثقي لن يكون هنــاك أي إزعـاج لي
بل على العكس إسألي من أعرفــهم ومن عرفتهم
ما هي الكلمة الثانية أو الأولى التي أوجـها إليهم ؟
" أريـــــــد نـقداً "
وأنـــا أبحثُ عن من يوجــهني وينقدني بقوة

تحيتي وإعتذاري مرة أخرى
وطلب للنقد ما زال قائــما وسيظل قــائما ومتقبلاً من الجميع دون إستثناء ولو كــان النقد كلمــة واحدة
سأستــفيد كثـــيراً منــها

تحيتي

نــحنُ ضائــعان . .
عـفواً سيدتي ، مليكتي ، أسفــارُ قلبي ، ثلةُ المكــان والزمــان ، ليليةُ الأنغـام أنتِ ، قمريةُ الكـلام ، ليلكيةُ الألـوان ، أنتِ يــا من هواك إلتهمَ منـازلي

الاستاذ أنس إبراهيم

نص بلمحات جميلة...

بعض الترابط بين الفكرة والمضمون..

سيعطي للنص ابعادا..اخرى..

سلمت..وسلم مدادك..

محبتي

أنس .. أنس ..
فيم العجلة ؟؟
ليتك تأنيت ، فصورك ولغتك كالعادة تتسم بالجمال ..
إلا أن هناك قفزات طويلة المدى في الأفكار ..
هلا أعدت النظر في النص وحاولت تقريب أفكارك المبعثرة ..
كما أني أرى بعض جمل من نص سابق لك تتكرر هنا ..

لا بأس ..
حاول صياغة النص بشكل آخر ..

ودي ..

نــحنُ ضائــعان . .
عـفواً سيدتي ، مليكتي ، أسفــارُ قلبي ، ثلةُ المكــان والزمــان ، ليليةُ الأنغـام أنتِ ، قمريةُ الكـلام ، ليلكيةُ الألـوان ، أنتِ يــا من هواك إلتهمَ منـازلي
الاستاذ أنس إبراهيم
نص بلمحات جميلة...
بعض الترابط بين الفكرة والمضمون..
سيعطي للنص ابعادا..اخرى..
سلمت..وسلم مدادك..
محبتي

ثـائر /

أشكر لك هـذا المرور الطيب

سيكون ما كتبت بعين الإعتــبار إن شاء الله

تحيتي وتقديري لك

الجميل / أنس

أرى هنا متيما إذن .... اممممممم

إذن لا لوم عليك و لا عتاب يا عزيزي ( من حيث الحالة الشعورية فقط ) إذا أتى النص بهذه الصيغة مضطرب الرؤى و به قفزات كما قالت الأم وفاء أو يجعل القارئ تائها يحاول أن يلملم خيوطه فلا يجد لذلك سبيلا كما قالت الدكتورة نجلاء و هذا صحيح و أنا أتفق معهما كلية .
ربما ذلك يعود للحالة الشعورية التي سبقت النص أو محاولة تقمص حالة شعورية معينة و ليس معايشتها ذاتيا مما خلق ارتباك على مستوى الصور و اللغة و الإنتقال الغير مبرر من صورة إلى أخرى أو من حالة إلى أخرى بدون تمهيد يبرر ذلك الإنتقال المفاجئ السريع .
يبدو أنه ما زال الأوان أن تكون متيما فعلا أيها الأمير الصغير أو ليس كذلك

تحيتي لك

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

أنس .. أنس ..
فيم العجلة ؟؟
ليتك تأنيت ، فصورك ولغتك كالعادة تتسم بالجمال ..
إلا أن هناك قفزات طويلة المدى في الأفكار ..
هلا أعدت النظر في النص وحاولت تقريب أفكارك المبعثرة ..
كما أني أرى بعض جمل من نص سابق لك تتكرر هنا ..
لا بأس ..
حاول صياغة النص بشكل آخر ..
ودي ..

أمي

كمــا قلتُ لكِ

سيــكون كمــا قلت

شكراً لهذا المرور الطيب
وملاحطــاتك كما دائــما بالحسبان

تحيتي وودي