أنت يا أنت..كفاك..!

العزيز جوتيار
معجبٌ أنا بلغتك و أسلوبك و دقة تعبيرك و مهارة وصفك
تعتلي قمة الجمال..
هذه الحروف من ذهب على أديم المشاعر..
بوركت و لا فض فوك
مودتي

الجميل الرقيق عمر...........

شكرا لك حضورك الدائم حيث حرفي ..........
وشكرا لك كلماتك الرقيقة العبقة

دم بخير
محبتي لك
جوتيار

المبدع جوتيار ،
لدي الكثير لاقوله هنا، وساختصره في الاتي :
هنا، وجدت حوار الرجل مع ذاته، وكأن لسان حاله يقول له؛ لم أنت خائف وتبتعد عنها رغم كل المشاعر التي أكنها لها ، ارسمها وردة جورية حمراء، واضعها فوق رف صنعته خصيصا ...ارش بعطري الهادئ حولها ليمتزج بعبقي .......................
مرة أخرى يشعر بحاجتها إليه، ولا ينكر حاجته اليها ، لكنه كمن يبحث - وان كان على مستوى اللاشعور- عما يصنع الألم لروحيهما لترفعهما إلى آفاق السمو ! (هذا الموضوع يطول شرحه، بشأن اتجاه المحبين نحو ما يعمل على إبعادهم عن بعضهم (لا شعوريا طبعا، أي بدون قصد وتعمد منهم) لغرض زيادة ألم الفراق والاستمتاع بعذاب الحب! ولعل ابسط مثال لهذا هو عمل قيس على إشهار تغزله بليلى ابنة عمه ، مع انه كان يستطيع بكل سهولة الاقتران بها (لانها ابنة عمه وهو أولى بها من أي شخص اخر على وفق قوانين القبيلة، لو لم يعمد هو على فضح امره وامرها في تلك القبيلة المحافظة، وقد كان يعلم كل العلم عاقبة فعلته !!! ) ..
هنا نكتشف السر في كل ذلك ؟!
انه الخوف من غموضها ، وما قد يحصل له على يدها ، من مفاجآت قد لا يحتملها قلبه الشاعري ، الحساس، ولا يحتملها كبرياءه !!! وكأنه يريد العذاب لها وله على هذه الحال أفضل من حال لا يعرف كيف ستكون بالاقتراب منها !
وأخيرا ... لا يزال يسمع لسان حالها يناديه ... لكنه لا يزال خائف من اللعب
بالنار !
تحياتي وودي

الرائعة ابدا الدكتورة نورية .......

مدهش هذا التعمق في النص ، وفي الانا الشاعرية والانا الاخرى ، ومدهش هذا التفكيك الحواري والجواني للنص ، بل وكأني به تعدى النص للكاتب نفسه ، تعمقك في النص يجعلني اعيد حساباتي في المرة القادمة دكتورة ، هشيت ان توقعي بما في نفسي وتعريه هنا ، صدقا اعجبني تحليلك الدقيق ورؤيتك العميقة ، لذا لااعرف هل اشكرك ام استفزك لتعانقي حرفي ربما اقول استفز افضل ، لذا نصوصي تنتظرك.

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

فيلسوف الواحه الاديب جوتيار
لنصوصك نكهة مميزه بفن الحرف الرائع والابداع الحسي بوصف المشاعر ورسمها بصورة في غاية الجمال دمت دائما بألق
مودتى

الراقية العزيزة رنده.........

حضورك بهي كعادتك وعبق ...............

شكرا لك هذا الحضور الدائم...

شكرا لك هذه الكلمات الطيبة الرقيقة

دمت بالف خير
محبتي لك
جوتيار

وماذا بعد ...

أدخل معك مدن الدهشة

لأني لم أعد أعرفك

تتركني مهملة في الجوار

تعلن استياءك

كل الوساوس تطل من رأسك كل المعاني التي تغرز الشك والعذاب مغروسة داخلك

وفي طقوس الدمع وحدة أراك تمارس هروبك دون تبرير

أخرج بألف سؤال ولا استكين

هروبك يدهشني ، يبدد أسئلتي

حين يمارس الحب طقوسه يختفى الفرح وراء ضباب الوهم ، ويتلاشى الحب من

الواجهة المضيئة فيك .

أقفز نحو الأفض لديك

أذهب إلى مكان ليس فيه جنونك

أرفع الراية البيضاء حتى لا أدخل دوامة الشك من جديد

أسافر في غفوة الليل حتى لا تنجرح الصورة الطيبة التي حملتها في ذروة عطاءك

وأفقد عافية الصدق بما فيه المرح وعافية الآمان .

أعرف أن احوالك مضطربة وصوتك ممزوج بالرفض وأن أيامك الحلوة لن تأتي

لاأريد منك أن تبرر شيئاً ، فما زال لدي الكثير من الحب لأقابل به طوفان غضبك .

أريد أن تلغى كل الأسئلة والحسابات .. ...........................



صديقي جو :


ماذا ستحكى وأنت لم تعد أنت ؟؟

وهل ستشعر بدفء المرأة في قلبك ؟؟

كل عام وانت بخير

أخي العزيز جداً / جوتيار تمر

رائع أنت كما أنت دائماً ...هم قليلون في هذه الدنيا من يستطيعون الوصول إلى قمة الحب ففي القمة فقط يستطيع الرجل أن يعبر عن مشاعر المرأة وتستطيع المرأة التعبير عن مشاعر الرجل والنص الذي أمامي يجعلني أراك من ضمن هؤلاء القلة ياصديقي .
وحينما قرأت توضيحك الأخير الذي أتفق معك فيه بكل كلمة ومعنى تبادر إلى ذهني مقولة لا أتفق معها دائماً ولا مع من يُرددها ولكن رغبت بأن أرى وجهة نظرك فيها وهي بأن الرجل يحب بعقله فقط ولا يحب بقلبه لذلك دائما هو صلب المشاعر والمرأة تُحب بقلبها فقط ولا تفكر بعقلها حين تُحب ولذلك فهي منجرفة وراء مشاعرها .

وكل عام وانت بألف خير

العزيز ريان ..........

جميل ان اجد من يشد على يدي في هذه المعمعة العويصة ، جميل جدا مداخلتك وقيمة ، فشكرا لك ايها العزيز هذا الحضورالبهي ، وشكرا تواجدك الطيب والرقيق في الواحة .

دم بخير
محبت يلك
جوتيار

لحروفك أبعادٌ لانهائية
ليس للعقل الواعي إدراكها
دمت بخير و سعادة
مودتي

العزيزة فاطمة..........

مرور عبق وعميق

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

العزيز جو
مضى زمن لم اقرأ لك ، ومضى وقت طويل ، فقدت فيه نفسي بعيدًا عن واحتي الجميلة ، وهاأنذا أعود لأجد هذا الجمال وهذا الحرف النقي مثبتًا في صدر النثر ، نعم يحق له أن يكون حيث يكون لكي يراه ويتذوقه من يحب الجمال ومن يريد أن يعرف كيف يكون.
رائع انت يا جو
تقديري واحترامي

راضي الضميري الرائع.........

نعم غيابك طال كثيرا ،وعشاه غياب خير ، واهلا بعودتك الميمونة ، وحضورك البهي العبق في صفحتي ، ايها العزيز شكرا لك حضورك وكلماتك الرائعة الرقيقة .
دم بخير
محبتي لك
جويتار

المبدع جوتيار
جميل بكل الصور , وأهم ما في جمال النص هو صعوبة النطق بلسان حال الأنثى وما يجيش في صدرها من جنون وهوى ,,
وهنا قد تسللت لأعماقها وشكلت من الشرايين سطورا .
دمت مبدعا

الصفدي الرائع ..........

نتعدى الصعوبات ايها الرائع عندما نعي بانسانية الاخر مثلنا ، ونعيش همه في همنا .........

دم بخير
وشكرا لك حضورك
محبتي لك
جوتيار

سبحت في أعماق نصك الجميل أجمع اللؤلؤ المنثور ، فغرقت بين سطوره ،
أسرني توسل الأنثى فيه ، وشدني الحزن النابع من كلماتها .
هل قالوا : لا يعرف الانثى إلا أنثى ؟
هنا برهنت على صدق وجهة نظرك ، فأبدعت في التقمص .
تقديري لك :NJ:

العزيزة الغائبة الحاضرة نادية...........

شكرا لك ابحارك في نصي ...........
وشكرا لك وقفتك التأملية هنا وعلى ضفاف حرفي.....
وشكرا لك وجودك الرائع رغم قلته.........

كوني بخير
محبتي لك
جوتيار

وماذا بعد ...
أدخل معك مدن الدهشة
لأني لم أعد أعرفك
تتركني مهملة في الجوار
تعلن استياءك
كل الوساوس تطل من رأسك كل المعاني التي تغرز الشك والعذاب مغروسة داخلك
وفي طقوس الدمع وحدة أراك تمارس هروبك دون تبرير
أخرج بألف سؤال ولا استكين
هروبك يدهشني ، يبدد أسئلتي
حين يمارس الحب طقوسه يختفى الفرح وراء ضباب الوهم ، ويتلاشى الحب من
الواجهة المضيئة فيك .
أقفز نحو الأفض لديك
أذهب إلى مكان ليس فيه جنونك
أرفع الراية البيضاء حتى لا أدخل دوامة الشك من جديد
أسافر في غفوة الليل حتى لا تنجرح الصورة الطيبة التي حملتها في ذروة عطاءك
وأفقد عافية الصدق بما فيه المرح وعافية الآمان .
أعرف أن احوالك مضطربة وصوتك ممزوج بالرفض وأن أيامك الحلوة لن تأتي
لاأريد منك أن تبرر شيئاً ، فما زال لدي الكثير من الحب لأقابل به طوفان غضبك .
أريد أن تلغى كل الأسئلة والحسابات .. ...........................
صديقي جو :
ماذا ستحكى وأنت لم تعد أنت ؟؟
وهل ستشعر بدفء المرأة في قلبك ؟؟
كل عام وانت بخير

عاشقق الخيل .........العبق

حضور بهي ، وكلمات عميقة في مداليلها ، ورؤيتها ، وملامح وجودها من حيث الاعماق النازفة لها ، يعجبني هذا التمازج الروحي الوجداني منك بماوراءيات النص ، ويعجبني هذا الغوص الروحي اللغوي البديع لماهية الحرف والمشاعر هنا ، وتعجبني كلماتك حيثما كانت اينما كانت ايضا ، تبقى مرهف الحس وعميق الفكر.

محبتي لك
جوتيار