لستُ ليلى ولستَ لستَ بقيسي- ثورة مطلّقة يائسة

------- أختي الشاعرة الكريمة نهيل حفظك الله

ألا كلأك الله برحمته وحفظه وتوفيقه، وأبعد عنك الخوف والقلق وكتب لك سعادة الدنيا والآخرة.

كلماتك الرائعة عقد من الجمال النوراني تزينت به هذه الصفحة، فاب حرفك ودام هاطلا في مواسم الفرح

أخوك

أخي يوسف أحمد
فكرة ولوحة مأساوية
فيا لصبرك على المرأة
عرفت الآن فضل القوامة
فالرجل أكثر وأكبر حكمة من المرأة
وإلا لجعل الاسلام الطلاق بيدها
لوحة جميلة مفصلة المشاهد
تقديري
اختك
ينابيع السبيعي

-----

أختي المبدعة الكريمة ينابيع حفظك الله

بارك الله فيك إذ تكتبين فتبدعين، وتقرئين فتبدعين، وتمرين مرورا سريعا لكنه يستبطن النصوص، ويستظهر ما بين السطور، وتنظر إليه من زوايا أخرى غير معتادة


دمت في مودة ورحمة وسعادة


أخوك

الشاعر الرائع : يوسف أحمد
أجدت يا أبا يعقوب في هذه القصيدة الإجتماعية الرائعة بروعة شاعرها المبدع ..
خريدة أدبية ترتقي بالشعر وتناقش قضية إنسانية مهمة ..
تطرقت في قصيدتك إلى قضية الطلاق وما يصاحبها من جحود وفقد للوفاء وعدم احترام للعلاقة الإلهية في عقد الزواج المقدس ..
بارك الله فيك أيها الشاعر الإنسان ..
تقبل تحيتي وتقديري

---

أخي الرائع الجميل عبد الملك حفظك الله

لك من سويداء القلب التحيات مخلصة، والاحترام وهاج، والتقدير أنهارا....

تمر بأصابعك الجميلة على صفحة الشعر فتتدفق روعة وجمالا، وتمر بمراكبنا الضاربة في فم الريح، فتسكن وتطمئن.

وليس لي إلا أن أرفع كفي الضراع سائلا الله أن يمد في عمرك وفي فضاءات شعرك.

أخوك

يوسف أحمد أخي المكرم
هذه القصيدة هي صرخة ضمير تهيب بالمتزوجين، أن يكونوا أكثر وعيًا في حياتهم الزوجية، فدمار البيت قد يأتي صاعقًا، يذهب ضحيته بلابل هم بحاجة لمن يهيء لهم الجو للتغريد، لامن يعتم حياتهم بالحرمان والتشرد النفسي والعاطفي وفي أحيان كثيرة الجسدي..
بارك الله بك صوتًا يصدح بالحق
أختك
بنت البحر

يوسف أحمد أخي المكرم
هذه القصيدة هي صرخة ضمير تهيب بالمتزوجين، أن يكونوا أكثر وعيًا في حياتهم الزوجية، فدمار البيت قد يأتي صاعقًا، يذهب ضحيته بلابل هم بحاجة لمن يهيء لهم الجو للتغريد، لامن يعتم حياتهم بالحرمان والتشرد النفسي والعاطفي وفي أحيان كثيرة الجسدي..
بارك الله بك صوتًا يصدح بالحق
أختك
بنت البحر

أختي الكريمة بنت البحر حفظك الله


لك من أخيك كل الاحترام والتقدير، والدعاء بأن يكلأك الله وبأن يرسل الحكمة على لسان قلمك أنهارا،

قراءة واعية وحرص على عودة السكينة إلى بيوت هربت منها ذات يوم في لحظة انفعال ...

يسرني دوما حضورك وتبعث حروفك في القلب الطمأنينة
أخوك

المضمون راق راق لي وأجدني أمتن لك أن قمت تدافع عن ظلم بعض الرجال لنسائهن ممن لا يرعى فيهن إلا ولا ذمة ويخالف ما أمر الله به من المعاشرة بالمعروف.

والنص من حيث المبنى درة مميزة للحق أجاد في وظيف المفردات وأحسن في سبك الكلمات لمعان لامعات.


للتثبيت استحقاقا.



تحياتي

الأخ العزيز يوسف....
والله ما أصعب العتاب على المعاتِب والمعاتَب
ولكنها صرخة يضيق بها صدر المعاتِب
فلا يطيق لها حملا
وعليه حينئذ أن يخرجها ليريح صدره ولكن
ليضيق صدر المعاتَب
ويحاصر ضميره
ووالله يا أخى ما أصعب أن تكون ظالما
ولكن
ما أصعب أن تكون مظلوما أيضا
إنها صرخة
أتمنى أن يسمعها كل ضمير حى
تقبل الله منك ومنا وجعل كلماتنا فى ميزان حسناتنا
تحياتى....
وائل القويسنى

قصيدة جمعت بين الجنة والنار , الورد والشوك , الرضى والغضب , العطاء والاستلاب , التفاني والاستبداد . أضفى عليها السرد جوًا قصصيًا دراميًا أليمًا 0 وانتهت بتقريرية تعمم رؤية خاصة مبررة بصدمة نفسية عميقة .
أجدت في تناول القضية من مركز المشكلة على لسان الطرف المتفاني والمصدوم بالوحشية الدخيلة على الإنسية الفطرية في الإنسان فكيف به إذا كان ذا ارتباط وجداني واجتماعي وأسري .

لك تحياتي أستاذ يوسف
تحياتي

ولأعلنـت فـي الصحافـة أنـي لقنتنـي الحيـاة أصـعـب درس كـل حـب مصيـره للتـلاشـي والزواج السعيـد دومـا لطمـس

الأخ الشاعر المبدع يوسف أحمد
رائع هو تصويرك
أخذتنا إلى عمق الصورة وجزئياتها
غير أن النهاية مبالغ فيها.. رغم أنها مبررة من قلب يائس مكلوم
دمت بألق
وتقبل خالص التحية

بارك الله فيك أخى الفاصل
قصيدة رائعة
تقبل مرورى