أطعموني الحنظل، و سقوني مرّ الكأس
و لم يبق من جسدي سوى حزمة عظام
لا أدري ما السبب...
أذكر أنني قبل أعوام ، خرجت لجمع بعض الحطب،
فجرّني الحرّاس بإحكام
قالوا متلبس بنية الإجرام .
لأنني حين عدت من الغاب،إنفلت الكيس مني
و لسوء حظي انكشف الحطب ./.
قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
أطعموني الحنظل، و سقوني مرّ الكأس
و لم يبق من جسدي سوى حزمة عظام
لا أدري ما السبب...
أذكر أنني قبل أعوام ، خرجت لجمع بعض الحطب،
فجرّني الحرّاس بإحكام
قالوا متلبس بنية الإجرام .
لأنني حين عدت من الغاب،إنفلت الكيس مني
و لسوء حظي انكشف الحطب ./.
الفاضلة نادية
حرف معبر
وصورة أكثر من معبرة
رائعة حقا
تقديري واحترامي
اصبر على مضض الحسود......فإن صبرك قاتله...........
فالنار تأكل بعضها........ إن لم تجد ما تأكله............
العزيزة نادية........
ربما عليك ان تعرفي قوانين الاجتماع والواقع الجديدة ، لاشيء يخرج من دائرة السلطان ، والسلطان لاشيء يحدد مايهته ، قد يأتي بأية صورة واي شكل ، توقعيه ، فهذا زمن اللاحطب ، زمن اللاخروج ، نص مختزل للكثير من الصور ومكثف جدا.
محبتي لك
جوتيار
نادية /
أنطقتِ الصورة بالصور النثرية وإن جاءت متشابه ، أحرقهم الله بـ حطب الدنيا قبل الآخرة .
دمتِ بخير ..
صاحبة الحروف الأربعة
نادية ..
أمام حروفك تضيع أبجديتي ولاأملك سوى الدموع التي مصبها جراح القلب ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
جرح عتيق في الحزمة
حال الواقع المرير
وجناية محرمة بشرعهم
نبض موشح بالحزن وحجم المعاناة
شكرا لك سيدتي.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !