وكيف لا أغار؟

وهل للفجر أن يغار من النجوم ،




وكلنا يعرف ، مصير النجوم حين مقدم الفجر ؟!!



دمت يا سمو فجرا جميلا






تحياتي لك بود

الكريمة سمو الكعبي
هي فلسفة المدرك لما يجيش في روحه من عواصفٍ واحتراق
وإدراك لرفض التغير بعنادٍ أنثوي صارم يبدو اعتزازا أكثر منه غرورا ..
فلسفة جميلة جدا , وغيرة نارية أجمل ترفض العاشقة الحرّة أن تتخلى عنها لأنها ترى فيها وساما للحب النقي الجميل مهما رآها الطرف الآخر أمرا هامشيا .
لك خالص الود والتحية
همسة ,,
هناك سهوات ربما نتجت عن سرعة الطباعة أتمنى أن تصحح .

الكريم شجاع :
ماأجمل مرورك حين يرطب حروفي المُتهالكة في نار الغيرة الغارقة في بحر العتب , أخي نظرتك للنص فاحصة , وتبيهك لأختك أمر تُشكر عليه .
قبائل من التقدير لك يا ابن الصفدي

سمو وأنت السامية الراقية فكرا وبوحا وحرفا ونبضا
أمام نص كهذا النص الذي يعد تحفة أدبية راقية لا يسع أبجديتي سوى الانحناء
وإزاء تلك الروعة التي تضيق بوصفها هذه السطور لا يسعني سوى التصفيق الحار
مدهشة للغاية كانت كلماتك
وبديع حرفك
لله درّك ما أجمل نبضك
تقديري ومحبتي

سمو العزيزة......
اودعت من ذاكرة الانثوية الكثير في النص ، ووظفت الكلمة في اطار دائري بحيث اصبح النص لوحة ناطقة عن نفس مدركة ،هذا النصّ متماسك ومتجانس ومتماهٍ في حبكته ، النثرية ، الحكائية التي تتمرد على الحكاية بطبيعة لغته الماكرة بعروجها إلى ما وراء الشعوري، إلى الحسّي.......

دمت بخير
كل عام وانت بخير
محبتي لك
جوتيار

عندما تتسلل أناملي لتلامس أناملك تحت الرمال
المحارات القرمزية تطرب لرعشة أجسادنا
يعانق الشاطيء زفرات الغروب
الأفق يرقب اشتعالاتنا
أغار عليك
***
تستبيح المحرم من خلوتي
تهتك أستار غيرتي
تجيد العبث بمجرات إحساسي بوجودك
يقيني أنك تقطنني
تستوطنني
تحتلني
تبعثر بعفويتك المستكين مني
أغار عليك
سمو :
دمتِ متألقة نابضة روعة وإبداعا .. وسلمت غيرتك التي تهبنا هكذا روعة
تقبلي تحياتي
إلى اللقاء

الأخ عبدالله المحمدي :
الغيرة والعتب عي مشاعر لخاصة الخاصة وكلما زادتا زاد مقدار المحبة , إلا أن الإراط فيهما مُدمر لتلك المشاعر .
أشكر وقفتك الرائعة على متصفحي , تحياتي لك أدبية

سلام ربّي عليك ورحمتـه وبركاتـه

تحيـة تنهمر دعـاءً



سمـوّ الطّيّبـة،

ماذا أقول ! معاناتكِ قصمتْ ظهر القلب !
قطعـة أدبيـة راقيـة، تضمّخ الفؤادَ بعبق لايزول . أنتِ تكتبين بالرّوح يا سموّ، وروحكِ البيضاء تنسكبُ على الورق قبل حبْرك . حماكِ ربّي دائماً وكان لكِ وكيلاً وحافظاً .

كوني فقطْ بخيـرٍ ، تأبّطي ذراعَ كلمـةٍ واحدة دوماً، ولاتفتحي لها قفصَ الهرب من قلبـك : يا رب يا رب يا رب .


أسعدكِ اللـه

خالص محبّتي
وألف طاقة من الورد والندى

الأديبة سامية الحرف / سمو الكعبي ..
حرف اشتعل بمشاعر الكبرياء الأنثوي ..
الغيرة ..
تلك التي تشتعل وتضرم خلف الضلوع ..
لا تطفئها مياه البحار والأنهار ولا حتى زخات المطر ..
غيرة ربما تذمر منها الرجل رغم أن غيرته أصعب ..
حرفك هنا لم يشتعل فقط بالغيرة بل والألق في الأسلوب الأدبي الراقي ..
دمت بألق غاليتي ..
تحيتي ..

الأديبة القديرة وفاء :
إن من الألق لحرفي أن يمر عليه كبار مثلك , فيجملونه بالثناء والرؤية الأدبية الناضجة .
تحياتي لك قمرية

بنت الكعبي

اشكرك علي النص وعلي كل شئ جميل كان منك

بصدق انت فاضله

كتبت عن الغيرة يوما فقلت...
مولاتي ..يا حبي العنيد ،يا رقصة الدلال على مسرح قلبي المتيم بك ،يا حكما من غير قاض،يا صمتا في زوبعة من القلق ..رحماك من غيرة هدت كياني أمام صمت رهيب..فكتبت لك والحرف اليوم أستحلبه من الصخر استحلابا ،ويحي لكأنه على استعصائه عقني عقوق الأبد ،فتاه مني محلقا منذرا ألا رجعة ترتجى..رحماك مما حنى الهامة ،وحطم التاج ،وفرّع على النار الداخلية شحوب الحال الخارجي.
الأديبة القديرة سمو الكعبي...ليس غريبا على قلمك تسطير الجمال على وجنات القمر ...سلمت دوما أديبتنا.

الاديبة الرائعة .. سمو الكعبي
تسمو الكلمات معكِ لتكون تراتيل عشق رائعة
وكيف لا أغار ؟؟ .. سؤال له الف جواب

احترامي

ميـــــــنا