أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: قصص قصيرة جدا 2 - د . محمد أيوب

  1. #1
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : May 2006
    المشاركات : 283
    المواضيع : 68
    الردود : 283
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي قصص قصيرة جدا 2 - د . محمد أيوب

    قصص قصيرة جدا
    11 – الأمير
    قال الأمير للتابع : هل تريد أن تذهب إلى الجنة ؟!
    قال التابع : بكل تأكيد .
    قال الأمير : خذ هذا وتمنطق به ، وعندما تدخل المطعم وتصبح بين الرواد اضغط على هذا الزر، بعدها ستصعد إلى الجنة وستجد اثنتين وسبعين حورية في انتظارك !
    دخل التابع إلى المطعم فرأى أطفالا ونساء ، تحركت مشاعره وتردد ، وقبل أن يتخذ قراره بالتراجع ضغط الأمير الواقف على الناصية الأخرى على جهاز التوجيه الذي يحمله فتناثرت أشلاؤه مع أشلاء الأطفال، كانت الأشلاء تصرخ من هول المفاجأة.
    12 - الخطيب
    قال الخطيب المفوه للجالسين في المأتم ، أبشروا فقد صعدت روح ابنكم إلى السماء العليا، وهو الآن يستمتع بحوريات الجنة، اثنتان وسبعين حورية له وحده فقط .
    نظر الحضور إلى أعلى علهم يرونه في صعوده، سقطت على خدودهم دموع الأم، أحسوا حرارة الحزن وآلام الفراق والفقد .
    13 – الشيخ
    قال له الشيخ المنتمي إلى جهة ما : كنت اليوم في عرس الاستشهادي الذي فجر نفسه داخل الحافلة، وقد هنأت أهله بفوزه .
    قال للشيخ : هل تقبل أن يقوم ابنك بعملية مماثلة ؟
    رد الشيخ بسؤال : وكيف أعرف أنه سيفعل ذلك ؟
    أجاب: لو علمت أنه سيفعل فما هو موقفك ؟
    قال الشيخ : أكسر ساقيه وأمنعه من الخروج .
    ابتسم المحاور وقال للشيخ : للفقراء الموت ولأبنائكم حق التعليم في أمريكا وبريطانيا.
    14 - المطار
    هبطت الطائرة في مطار بن جوريون فانساب مع القادمين إلى قاعة استقبال المسافرين، نظر إلى أحد الشبابيك، كانت هناك كلمة مواطنين مكتوبة باللغة العبرية والإنجليزية والعربية في القاع ، قال في نفسه : أنا لست مواطنا إسرائيليا ، أنا فلسطيني .
    واتجه نحو الشباك الذي يتجه إليه الأجانب، نظرت إليه الموظفة الجميلة باستغراب بعد أن رأت جواز سفره وقالت له : لماذا لم تذهب إلى الشباك الأخر ؟
    قال : الشباك الآخر للمواطنين الإسرائيليين وأنا فلسطيني !!
    قالت : الفلسطينيون والإسرائيليون يتلقون المعاملة نفسها .
    قطب ما بين حاجبيه وتساءل في دهشة : هل أنت متأكدة من ذلك ؟
    قالت : انتظر هناك حتى أنادي عليك .
    وبعد فترة خالها دهرا جاء رجال الشرطة واقتادوه إلى غرفة الحجز في المطار .
    15 - كتابة
    قال الشاب المتحمس للكاتب العجوز : أريد أن تعلمني كيف أصبح كاتبا !
    أجاب الكاتب بهدوء : اقرأ ألف كتاب في العلوم الإنسانية المختلفة .
    ابتسم الشاب وقال : وماذا أفعل بعد ذلك ؟
    أجابه الكاتب : لخص كل كتاب تقرؤه وحاول أن تناقشه مع أصدقائك .
    تساءل الشاب: وبعد ؟
    قال الكاتب العجوز:
    بعد ذلك تصبح كاتبا.
    وأردف : لكي تكون كاتبا جيدا يجب أن تكون قارئا جيدا .
    16 - كهرباء
    جلس أمام جهاز الحاسوب ليسجل خاطرة طافت بذهنه، وفجأة انقطع التيار الكهربائي فلعن كل السلبيات التي يعاني منها مجتمعه، وقبل أن يغلق الجهاز عاد التيار فجأة كما انقطع فأصيب الجهاز بصدمة أوقفته عن العمل وضاعت الخاطرة .
    تساءل : ما عيب الورق والقلم ؟
    17 - فحص أمني
    قبل أن يسمحوا له بالتوجه إلى قاعة الانتظار في المطار فحصوا أمتعته للمرة العاشرة ، سألته موظفة الأمن الإسرائيلية ربما للمرة العشرين : ماذا كنت تفعل في مصر ؟
    قال : قلت لك كنت في زيارة أحد أطباء القلب هناك .
    ولماذا لم تذهب إلى إسرائيل للعلاج ؟
    قال متأففا : لأن الأمر يحتاج إلى تحويلة لا أستطيع الحصول عليها.
    وفي المطار فقد حقيبة أشيائه القليلة .
    18 - مغادرة
    عندما سمحوا له بمغادرة المطار أحضروا سيارة أجرة لتقله مع المسافرين الآخرين الذين احنجِزوا معه ، نظر السائق اليهودي إليهم بريبة وقال : لن أنقلهم إلى غزة.
    قال الشرطي ولكن جوازات سفرهم ستظل معك وسنظل على اتصال مباشر .
    قال السائق : لن أنقل هؤلاء المخربين .
    19 - دهشة
    رن الهاتف النقال ، كانت زوجة السائق الذي قبل أن ينقلهم إلى غزة هي المتحدثة ، سألته : أين أنت ؟ قال : في الطريق إلى غزة .
    عقدت الدهشة والخشية لسان الزوجة فصرخت برعب : ماذا تقول ؟
    ضحك الراكب الذي يجلس بجانب السائق وسأله : هل غزة سيئة إلى هذا الحد في نظركم ؟
    قال السائق : ألا تسمع بما يحدث يوميا، انفجارات وقتلى وجرحى ! أردف السائق : كنت أعيش في أذربيجان مع جيراني المسلمين في أمان!
    ومتى جئت إلى هنا؟ قال الراكب .
    أجاب السائق :
    قبل عشر سنوات ، أتمنى أن أعود إلى هناك .
    وما الذي دفعك للمجيء إلى هنا ؟
    البحث عن الرزق ، قالوا لي أنني يمكن أن أحصل على المال الكثير هنا بسهولة، ولكني لم أجد المال بل فقدت الأمن، سأعود إلى وطني قبل أن يصبح أولادي في سن التجنيد .
    20 - الدوحة
    نظر من شباك الطائرة فرأى مدينة الدوحة ترتاح في حضن الخليج العربي ، بدأت الطائرة في الهبوط لتعانق أرض المطار، وبعد أن لامست عجلات الطائرة أرض المطار انطلقت إلى المكان المخصص لها ، كان يتصور أنه سيرى منطقة بدوية متخلفة ، ولما دخل قاعة المطار فاجأه النظام وسرعة إنجاز المعاملات، شعر أن الإنسان العربي لا يقل كفاءة عن غيره من البشر .

  2. #2
    أديب
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    المشاركات : 271
    المواضيع : 44
    الردود : 271
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    د.محمد أيوب المحترم
    قدمت لنا قصصا قصيرة تكاد تكون ثنائية تطرح الموضوع نفسه،و تشترك في تقديم الشخصية السلبية المشوهة عبر مرايا مختلفة ..
    ..ففي الامير والخطيب تعبير عن الخيبة وفق مرآتين تعكسان الصورة نفسها ..وكذلك أيضا في المطار والمغادرة تعكسان الصورة السلبية التي صورها الغرب لنا و في الشيخ والكتابة صورة للتبعية ..
    وجاءت القصة الاخيرة تحمل صورتين متناقضتين كطريقة اللون السلبي في الصور حيث الاسود ابيض والابيض اسود الصورة الايجابية الامل وثمة قلم غير مرئي يرسم لك صورة سلبية عنوانها التهكم
    وفي النهاية حاول الاديب تقديم صورة كبيرة شكلتها هذه القصص مجتمعة تدعوا الى التحرر من الاستعمار الفكري والاجتماعي للتخلص من الاستعمار الحقيقي..
    تحية للمبدع الدكتور ..على قصصه الممتعة ...

  3. #3
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : May 2006
    المشاركات : 283
    المواضيع : 68
    الردود : 283
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء الدين حسو مشاهدة المشاركة
    د.محمد أيوب المحترم
    قدمت لنا قصصا قصيرة تكاد تكون ثنائية تطرح الموضوع نفسه،و تشترك في تقديم الشخصية السلبية المشوهة عبر مرايا مختلفة ..
    ..ففي الامير والخطيب تعبير عن الخيبة وفق مرآتين تعكسان الصورة نفسها ..وكذلك أيضا في المطار والمغادرة تعكسان الصورة السلبية التي صورها الغرب لنا و في الشيخ والكتابة صورة للتبعية ..
    وجاءت القصة الاخيرة تحمل صورتين متناقضتين كطريقة اللون السلبي في الصور حيث الاسود ابيض والابيض اسود الصورة الايجابية الامل وثمة قلم غير مرئي يرسم لك صورة سلبية عنوانها التهكم
    وفي النهاية حاول الاديب تقديم صورة كبيرة شكلتها هذه القصص مجتمعة تدعوا الى التحرر من الاستعمار الفكري والاجتماعي للتخلص من الاستعمار الحقيقي..
    تحية للمبدع الدكتور ..على قصصه الممتعة ...
    أخي العزيز علاء
    لا بد من صنعا وإن طال السفر ...
    لا بد أن نصل إلى تحقيق أهدافنا مهما طال المشوار ، ولا بد أن نتخلص من التشوهات الفكرية التي يحاول الغرب غرسها في عقولنا ، أخذوا إيجابياتنا وأسسوا عليها حضاراتهم وصدروا إلينا سلبياتهم ليجعلونا أسرى الجهل والتخلف مع أن ديننا يحترم الحياة ولا يشجع على القتل غير المبرر ، أما الدفاع عن الوطن والشعب فهو فرض عين في حالة غزو العدو لديارنا وفرض كفاية في حالة عدم تعرضنا للعدوان ، وقد أوصى الإسلام بعدم التعرض للشيوخ أو النساء أو الأطفال أو الآمنين العزل ونهانا عن هدم صوامع الغلال أو قطع المياه ، يجب أن نجمع على هدف واحد يتناسب مع قدراتنا على تحقيقه وأن نختار الوسائل المناسبة لتحقيقه ضمن رؤية موحدة واستراتيجية واضحة يخدمها تكتيك متفق عليه ، وفي الختام علينا أن نعيد النظر في فلسفتنا التربوية لنحدد ماهية الإنسان الذي نريد بناءه ونحدد طرق كشف سلبياتنا وطرق التخلص منها .
    لك مني أطيب تحياتي
    د . محمد أيوب

  4. #4
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    دكتور.......

    قبل ان اكتب تعليقا عن القصص هذه ، وددت ان استحضر موقفا رواه لي قريب ، بأن في احدى مدننا هنا خرج شاب في مقتبل العمر ذا لحية كثيفة من البيت ووقف على الشارع فاشار الى سيارة اجرة ، وقفت فركب معها ، وقال للسائق اريدك ان تطوف بي المدينة بأكملها ، واجزيك ما تريد ، فوافق السائق واصبح يطوف به المدينة منطقة منطقة وحي واخر ، حيث تجول في المدينة باكملها ، وعندما دفع له اجرته قال له حظك اليوم لم تفتح ابواب الجنة لك ، ففهم السائق بانه اراد بذلك انه كان يبحث عن ما يفجر نفسه به ، ولكنه لم يجد طريدته .
    هنا اجدك ترسم لنا ملامح الشخصية التي تدور في دائرة لاتختلف عن التي رسمها الشاب الذي ذكرته ، مع اختلاف في المكام وربما في الزمان ، لكن الرؤية واحدة ، والظروف لاتختلف كثيرا ، ولقد اجدت بلاشك في اعطاء وصفة دقيقة عن الشخصية هذه ، مع ثنائة بارزة في النص ، حيث لكل وجه مرآة تقابلها من اجل الاستفاضة بما يدر من ملامح الشخصية ، مع اعتماد رمزي على رمزية دالة في كل ملامحها ، وهنا ابرزت الواقع بشكل يمكننا ان نرى الوجوه بما هي عليه وبالوانها التي دائما تختفي وراء زيف الحقائق والوقائع.

    دمت بخير
    محبتي لك
    جوتيار
    كل عام وانت بخير

  5. #5
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : May 2006
    المشاركات : 283
    المواضيع : 68
    الردود : 283
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة
    دكتور.......
    قبل ان اكتب تعليقا عن القصص هذه ، وددت ان استحضر موقفا رواه لي قريب ، بأن في احدى مدننا هنا خرج شاب في مقتبل العمر ذا لحية كثيفة من البيت ووقف على الشارع فاشار الى سيارة اجرة ، وقفت فركب معها ، وقال للسائق اريدك ان تطوف بي المدينة بأكملها ، واجزيك ما تريد ، فوافق السائق واصبح يطوف به المدينة منطقة منطقة وحي واخر ، حيث تجول في المدينة باكملها ، وعندما دفع له اجرته قال له حظك اليوم لم تفتح ابواب الجنة لك ، ففهم السائق بانه اراد بذلك انه كان يبحث عن ما يفجر نفسه به ، ولكنه لم يجد طريدته .
    هنا اجدك ترسم لنا ملامح الشخصية التي تدور في دائرة لاتختلف عن التي رسمها الشاب الذي ذكرته ، مع اختلاف في المكام وربما في الزمان ، لكن الرؤية واحدة ، والظروف لاتختلف كثيرا ، ولقد اجدت بلاشك في اعطاء وصفة دقيقة عن الشخصية هذه ، مع ثنائة بارزة في النص ، حيث لكل وجه مرآة تقابلها من اجل الاستفاضة بما يدر من ملامح الشخصية ، مع اعتماد رمزي على رمزية دالة في كل ملامحها ، وهنا ابرزت الواقع بشكل يمكننا ان نرى الوجوه بما هي عليه وبالوانها التي دائما تختفي وراء زيف الحقائق والوقائع.
    دمت بخير
    محبتي لك
    جوتيار
    كل عام وانت بخير
    أخي العزيز جوتيار
    أشكرك على ما كتبته عن ذلك الشاب ، يوجد مثله شباب كثيرون ذهبوا في كثير من الأحيان بلا مقابل ، فمثلا عند حاجز المطاحن الذي يفصل جنوب القطاع عن شماله فجر ثلاثة شبان أنفسهم في حجارة الحاجز " وهي عبارة عن مكعبات إسمنتية طول ضلعها متر واحد" ، لم تتأثر الحجارة بينما تحول الثلاثة إلى أشلاء تناثرت في المكان ، أقسمت يومها لمن ينتمون إلى الاتجاه الذي ينتمي إليه هؤلاء الشبان أنني لو كان عندي ثلاث خراف ما فرطت بهم في مثل هذه العملية ، أليس من الخسارة أن نضحي بشاب يمتلك مثل هذه الجرأة في عملية موت مؤكدة كما نفعل حين نشعل عود ثقاب لمرة واحدة وندوس عليه قبل أن تلسع حرارته أصابعنا ، مثل هذا الشاب كان من الممكن أن يقوم بمائة عملية قبل أن يستشهد أو بعشر عمليات أو حتى خمس عمليات ، وقد يفجر هذا الشخص نفسه في أشخاص لا ناقة لهم في الصراع ولا جمل ، بل رماهم سوء حظهم في مكان الانفجار عن طريق الصدفة ، وما ذنب نساء وأطفال يتواجدون في مخبز أو مطهم ، هل كان نبينا عليه السلام يقبل أن يقتلوا دون ذنب سوى أنهم ينتمون إلى هذا اللون أو ذلك العرق أو الدين ، معاذ الله أن يفعل وهو الذي نهانا عن قتل الشيوخ والأطفال والنساء وعن هدم الصوامع ومنع المياه ، أين تربية الإسلام مما يحدث اليوم ، لقد عكس البعض صورة سلبية للإسلام وهو برئ منها وأعطوا الفرصة لخصومنا كي يتهموننا بالإرهاب .
    لك مودتي وتقديري
    كل عام وأنت والأسرة والعراق الشقيق وأمتنا العربية من المحيط إلى الخليج بكل الخير والأمان والتقدم
    د . محمد أيوب

  6. #6
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.48

    افتراضي

    الأديب الفاضل / د. محمد أيوب ..

    صور قصيرة مترابطة ببعضها ، الفكرة تتصل بالفكرة لتشكل مسلسلا قصصيا يحمل عنوانا واحدا ولكن في كل مرة حدث ..

    وكأني بها يوميات سجلت لعين ترقب ما يحدث في محيطها بدقة وتركيز تكبيري عالي ..

    تحيتي ..
    //عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//

  7. #7
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : May 2006
    المشاركات : 283
    المواضيع : 68
    الردود : 283
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء شوكت خضر مشاهدة المشاركة
    الأديب الفاضل / د. محمد أيوب ..
    صور قصيرة مترابطة ببعضها ، الفكرة تتصل بالفكرة لتشكل مسلسلا قصصيا يحمل عنوانا واحدا ولكن في كل مرة حدث ..
    وكأني بها يوميات سجلت لعين ترقب ما يحدث في محيطها بدقة وتركيز تكبيري عالي ..
    تحيتي ..
    العزيزة وفاء
    هي مجرد ومضات تضيئ بقعة من حياتنا حتى نرى الحقيقة عارية دون رتوش .
    كل المودة والتقدير
    د . محمد أيوب

المواضيع المتشابهه

  1. قصص قصيرة جدا - د . محمد أيوب
    بواسطة د . محمد أيوب في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 13-07-2014, 01:40 AM
  2. قصص قصيرة جدا - بقلم : د . محمد أيوب
    بواسطة د . محمد أيوب في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 21-03-2014, 04:49 PM
  3. قصص قصيرة جدا 3 - د . محمد أيوب
    بواسطة د . محمد أيوب في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 07-11-2013, 12:07 PM
  4. قصص قصيرة جدا - بقلم : د . محمد أيوب
    بواسطة د . محمد أيوب في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 06-11-2013, 11:31 AM
  5. عًٍ ى دًٍ
    بواسطة اسماء محمود في المنتدى أَدَبُ العَامِيَّة العَرَبِيَّةِ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 28-10-2008, 04:11 PM